ارتفاع عدد المصابين الإسرائيليين لـ 129جراء القصف الصاروخي الإيراني
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
نقلت يديعوت أحرونوت عن الإسعاف الإسرائيلي القول بأن عدد المصابين الإسرائيلين إرتفع إلى 129جراء القصف الصاروخي الإيراني اليوم.
وفي وقت سابق ، أكد الحرس الثوري الإيراني ان الموجة الـ14 من عملية "وعد صادق 3" انطلقت بهجوم متزامن باستخدام مسيرات انتحارية وصواريخ استراتيجية.
وقال الحرس الثوري الإيراني في بيانه رقم 12 : في هذه العملية استهدفنا مركز قيادة واستخبارات "جيش" العدو الإسرائيلي القريب من أحد المستشفيات بدقة عالية ومطلقة
وأضاف البيان الإيراني : أصبحت قدرة القوات المسلحة الإيرانية الاستخباراتية والقدرة على تحديد الأهداف الآن أمام أعين العالم
وتابع الحرس الثوري الإيراني بيانه بالقول : تحولت كافة مناطق فلسطين المحتلة إلى ثكنات عسكرية في حالة يائسة ومخيفة.
وإستطرد البيان : حذرنا سابقا أن كل أجواء الأراضي المحتلة باتت مكشوفة ولا وجود لأي مكان آمن فيها
وزادت : منظومات العدو الصهيوني الصاروخية والدفاعية باتت عديمة الجدوى
وختم الحرس الثوري بيانه : تم إخلاء كافة المراكز العسكرية ونشر "جيش" العدو الإسرائيلي منظوماته الصاروخية والدفاعية غير الفعالة في وسط المراكز الحضرية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسعاف الإسرائيلي قصف صاروخي إيراني الحرس الثوري الإيراني وعد صادق 3 القوات المسلحة الإيرانية الحرس الثوری الإیرانی
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإيراني: إسرائيل فقدت قوتها.. ونتنياهو يشعل الحروب لإنقاذ نفسه
قال رئيس الأركان الإيراني إن إسرائيل فقدت قوتها ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يشعل الحروب لإنقاذ نفسه، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، اليوم الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قدّم تعهداً لوزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، يقضي بالشروع في تنفيذ خطة لتهجير آلاف الفلسطينيين من قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وذلك في حال تعثرت المفاوضات مع حركة حماس ولم تُفضِ إلى صفقة.
وأفادت الصحيفة بأن نتنياهو شرع مؤخراً في اتخاذ خطوات عملية تهدف إلى الدفع بمشروع "الهجرة الطوعية" لسكان غزة، في مسعى منه للحفاظ على استقرار ائتلافه الحكومي عبر استرضاء بن غفير.
وأوضحت أن رئيس الحكومة يعقد اجتماعات دورية — بمعدل لا يقل عن مرة أسبوعياً — لمتابعة هذا الملف، وسط تنسيق بين مختلف الأجهزة الإسرائيلية، بما في ذلك جهاز الموساد ووزارة الخارجية، حيث طُلب منهما تسريع الاتصالات مع عدد من الدول المرشحة لاستقبال الفلسطينيين.