عاجل - الحرس الثوري: صواريخنا لن تجعل الإسرائيليين يرون الشمس
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
توعد الحرس الثوري الإيراني الإسرائيليين بأن الصواريخ الإيرانية لن تجعلهم يرون الشمس.
وقال الحرس في بيان: صواريخنا السريعة لن تترك الصهاينة لحظة واحدة خارج الملاجئ، ومضت أيام دون أن يروا الشمس.
وأضاف: استخدمنا صواريخ سجيل الثقيلة بعيدة المدى في الموجة 12 الصاروخية ضد الكيان الصهيوني، ودمرنا دفاعاته الجوية، وأجواء الأراضي المحتلة أصبحت مفتوحة لصواريخنا ومسيراتنا.
وتابع:: الهجمات الصاروخية ستكون مركزة ومتواصلة، وفتحنا أبواب الجحيم على الصهاينة.
صواريخ فرط صوتيةأطلقت إيران الأربعاء صواريخ فرط صوتية على إسرائيل في إطار دفعة جديدة من الضربات ردا على الهجوم الإسرائيلي، وفق ما أورد التليفزيون الرسمي، في اليوم السادس من المواجهة بين البلدين.
وأفاد التليفزيون بأن صواريح فتاح الفرط صوتية "نجحت في اختراق دفاعات الكيان الصهيوني".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم الدمام الحرس الثوري الحرس الثوري الإيراني الصواريخ الإيرانية الصواريخ الإيرانية على إسرائيل إيران إيران ترد على إسرائيل إيران وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
صنعاء تعلن فرض عقوبات شاملة على 64 شركة بحرية انتهكت قرار الحصار على الكيان الصهيوني
يمانيون |
أعلن مركز تنسيق العمليات الإنسانية (HOCC) اليوم الأربعاء، عن فرض عقوبات شاملة على 64 شركة مالكة لسفن تجارية، بسبب خرقها قرار الحصار البحري المفروض على كيان الاحتلال الصهيوني، في خطوة تؤكد مضي اليمن في معركة الردع البحري دون تهاون.
وأوضح المركز في بيان رسمي، أن العقوبات طالت الشركات التي قامت بإرسال سفن إلى موانئ الكيان الصهيوني رغم تلقيها إشعارات تحذيرية مسبقة، ما يُعد خرقًا مباشرًا وواضحًا لقرار الحصار البحري الذي دخل حيز التنفيذ منذ بدء المرحلة الرابعة من التصعيد اليمني نصرةً لغزة.
وأكد البيان أن العقوبات تشمل إدراج كامل أساطيل الشركات المنتهِكة ضمن قائمة الحظر، ومنع عبورها في مناطق النفوذ البحري اليمني، بما يشمل البحر الأحمر، ومضيق باب المندب، وخليج عدن، وبحر العرب، مع تحذير صريح من أنها ستكون عرضة للاستهداف من قبل القوات المسلحة اليمنية في أي منطقة ضمن نطاق الردع.
وأشار المركز إلى أنه يواصل إصدار إشعارات “ما قبل العقوبة” إلى الشركات المالكة للسفن المتجهة نحو موانئ الكيان الغاصب، بهدف إتاحة المجال لها لتجنّب المخاطر، والامتناع عن تقديم أي دعم اقتصادي أو لوجستي للعدو الصهيوني.
وجدد مركز تنسيق العمليات التأكيد على أن فرض العقوبات لا يراعي الجنسية، بل يستند فقط إلى مدى التزام الشركات بقرار الحصار، محمّلًا تلك الشركات كامل التبعات الناتجة عن انتهاك القرار السيادي اليمني.
وأوضح البيان أن العقوبات تأتي في إطار خطوات متصاعدة للضغط على كيان الاحتلال الصهيوني لوقف عدوانه الوحشي على قطاع غزة ورفع الحصار، مشيرًا إلى أن بعض شركات الشحن بدأت بالفعل في فك ارتباطها مع شركات منتهكة، واستبعدت الكيان الصهيوني من نشاطها التجاري تفاديًا للخسائر.