«بودرة سحرية من الطبيعة».. مطحون السدر يعزّز جمال الشعر ويُنقّي البشرة| اعرفي الطريقة
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
يتجه الكثير من خبراء التجميل والباحثين في العلاجات الطبيعية مؤخرًا إلى الاستفادة من فوائد مطحون السدر.
فوائد مطحون السدر للشعر والبشرةوطالما استخدمت تلك النبتة في الطب التقليدي، ويُثبت العلم الحديث اليوم فاعليتها في العناية بالشعر والبشرة، وفقا لما نشر في موقع Healthline وByrdie وStyleCraze.
. دراسة توضح
ويحتوي السدر يحتوي على تركيبة فريدة من مضادات الأكسدة والمعادن، جعلته خيارًا مثاليًا للعناية اليومية بالجمال.
ـ ينقّي المسام ويمنع ظهور الحبوب بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
ـ يقشر البشرة بلطف ويُزيل الخلايا الميتة.
ـ يهدّئ الالتهابات الجلدية مثل الأكزيما والحساسية.
طريقة الاستخدام:
يُخلط مع الزبادي أو ماء الورد، ويوضع كماسك للوجه 10–15 دقيقة، مرة أو مرتين أسبوعيًا.
ـ يقوي بصيلات الشعر ويقلل من التساقط.
ـ ينظف فروة الرأس ويقلل القشرة والدهون الزائدة.
ـ يزيد من كثافة الشعر ولمعانه مع الاستخدام المنتظم.
ـ يُستخدم كبديل طبيعي للبلسم أو الشامبو.
طريقة الاستخدام:
يُخلط مع الماء الساخن حتى يصبح عجينة، يُوضع على الشعر من 30 إلى 60 دقيقة، ثم يُغسل بماء دافئ.
نصيحة الخبراء لإستخدام السدر بشكل آمنلنتائج أفضل، يمكن خلط السدر مع زيوت طبيعية مثل: زيت الزيتون أو زيت جوز الهند، مع الحرص على اختبار الماسك على منطقة صغيرة من الجلد أولًا لتفادي أي تفاعل تحسسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السدر مضادات الأكسدة
إقرأ أيضاً:
صحح مفاهيمك .. مبادرة وعظ بالدقهلية | صور
انطلقت اليوم الجمعه قافلة دعوية لواعظات مديرية أوقاف الدقهلية إلى مدينة طلخا، تحت عنوان: “مواقع التواصل الاجتماعي وآثارها على البناء الأخلاقي للمجتمع”، وذلك ضمن فعاليات مبادرة “صحح مفاهيمك” التي تنفذها الوزارة بمختلف محافظات الجمهورية.
وذلك فى إطار دور وزارة الأوقاف في نشر الوعي وتصحيح المفاهيم المغلوطة، وتعزيز القيم الأخلاقية في المجتمع، وبتوجيهات الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، وإشراف فضيلة الشيخ خالد خضر رئيس القطاع الديني، ومتابعة فضيلة الدكتور محمد عوض حسانين مدير مديرية أوقاف الدقهلية.
تطرقت القافلة إلى بيان أثر الاستخدام الرشيد لمواقع التواصل في نشر المعرفة وتبادل الخبرات، مقابل مخاطر الاستخدام السلبي في نشر الشائعات أو هدم القيم، مع التأكيد على أهمية الرقابة الذاتية، والالتزام بالأخلاق الإسلامية في التفاعل عبر هذه المنصات.
وأكدت الواعظات أن المبادرة تهدف إلى بناء وعي مجتمعي سليم، وتحقيق التوازن بين الاستفادة من التقنيات الحديثة، والحفاظ على الهوية الأخلاقية والدينية، مشيرات إلى أن المسجد ومنابر الدعوة سيظلان حصونًا للحفاظ على القيم الوسطية.
وقد لاقت القافلة تفاعلًا إيجابيًا من الحضور، حيث دار حوار مفتوح للإجابة عن الأسئلة ومناقشة التحديات التي يفرضها الفضاء الإلكتروني على الأسرة والمجتمع.