صدى البلد:
2025-12-12@20:59:54 GMT

إسلام صادق : من المسؤول عن تراجع الأهلي

تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT

وجّه الناقد الرياضي والإعلامي إسلام صادق انتقادات حادة لأداء النادي الأهلي في بطولة كأس العالم للأندية، مشيرًا إلى تراجع مستوى الفريق بشكل ملحوظ، ومُحمّلاً المدير الفني مارسيل كولر جانبًا من المسؤولية.

وكتب صادق عبر حسابه الشخصي على موقع “فيس بوك”"بعد مستوى الأهلي الهزيل في مونديال الأندية.. هل لا يزال كولر هو المسؤول عن تراجع الأداء وخروجه من دوري الأبطال، أم أن اللجان التي تضلل الرأي العام وصدّرت وهماً أن الأحمر يضاهي أقوى فرق العالم، حتى فاقوا على تذيله واحدة من أضعف المجموعات في كأس العالم؟

معندناش كورة في مصر.

. لميس الحديدي تهاجم الأهلي: الثقة مهزوزة والتركيز معدومترتيب مجموعة الأهلي قبل مواجهة بورتو في كأس العالم للأندية

واصل الأهلي مشواره في دور المجموعات ببطولة كأس العالم للأندية، مكتفياً بجمع نقطة واحدة من أول جولتين، بعدما تعادل سلبياً مع إنتر ميامي الأمريكي في لقاء الافتتاح، قبل أن يتلقى خسارة أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد في الجولة الثانية.

بهذه النتائج، تصدر بالميراس جدول ترتيب المجموعة برصيد 4 نقاط، متفوقاً بفارق الأهداف عن إنتر ميامي الذي يمتلك نفس الرصيد، فيما جاء بورتو البرتغالي ثالثاً بنقطة واحدة متقدماً بفارق الأهداف عن الأهلي صاحب المركز الرابع.

طباعة شارك الاهلي كاس العالم إسلام صادق

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاهلي كاس العالم إسلام صادق کأس العالم

إقرأ أيضاً:

واشنطن تهدد المحكمة الجنائية بعقوبات ما لم تحصن ترامب

طالبت الإدارة الأميركية المحكمة الجنائية الدولية بتعديل نظامها الأساسي لضمان عدم فتح أي تحقيق مع الرئيس دونالد ترامب وكبار مسؤوليه، على ما أفاد مسؤول في إدارة ترامب، ملوحا بفرض عقوبات أمييكية جديدة على المحكمة إذا لم تستجب.

وأضاف المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن واشنطن نقلت مطالبها إلى الدول الأعضاء في المحكمة، وبينها دول حليفة، وكذلك إلى المحكمة نفسها. تشمل المطالب أيضا إسقاط التحقيقات المتعلقة بقادة إسرائيليين بشأن حرب غزة، وإنهاء التحقيق السابق المتعلق بالقوات الأميركية في أفغانستان.

تحذيرات من عقوبات أوسع

وحذر المسؤول من أنه إذا تجاهلت المحكمة هذه المطالب، فقد تفرض واشنطن عقوبات إضافية على عدد أكبر من مسؤولي المحكمة، وربما على المحكمة نفسها، وهو ما سيصعد بشكل كبير حملة الولايات المتحدة ضدها. لطالما انتقد مسؤولون أميركيون من الحزبين المحكمة باعتبارها تمس السيادة الأميركية.

 كانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت أوامر اعتقال في نوفمبر بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت والقيادي بحركة حماس حماس إبراهيم المصري، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال حرب غزة.

وفي عام 2020، فتحت المحكمة تحقيقا في أفغانستان شمل احتمال تورط قوات أميركية في انتهاكات. ورغم أن المحكمة خفّضت أولوية التحقيق في الدور الأمريكي منذ 2021، فإنها لم تغلقه رسميا.

هاجس 2029 

وأوضح المسؤول أن القلق يتزايد داخل الإدارة من أن المحكمة قد توجه اهتمامها في عام 2029 إلى ملاحقة الرئيس ونائبه ووزير الحرب ومسؤولين آخرين بعد انتهاء ولاية ترامب، مضيفا: "هذا أمر غير مقبول، ولن نسمح بحدوثه".

وأشار المصدر إلى أن أي تعديل لنظام روما الأساسي سيكون صعبا وبطيئا، إذ يتطلب تأييد ثلثي الدول الأطراف. وفي تعليق عام، قالت وحدة الشؤون العامة بالمحكمة إن "تعديل النظام الأساسي هو من صلاحيات الدول الأطراف"، دون التطرق إلى ما إذا كانت واشنطن قدمت طلبا لمنح حصانة لترامب.

 وقد يؤدي فرض عقوبات على المحكمة ككيان إلى التأثير على عملياتها اليومية، بما في ذلك دفع رواتب الموظفين والوصول إلى الحسابات المصرفية والأنظمة الإلكترونية الأساسية.

تملك المحكمة الجنائية الدولية 125 دولة عضوا، من بينها جميع دول الاتحاد الأوروبي، بينما لا تشمل قوى كبرى مثل الصين وروسيا والولايات المتحدة. ويشمل اختصاص المحكمة ملاحقة الأفراد عن الجرائم المرتكبة على أراضي الدول الأعضاء، بما في ذلك ملاحقة رؤساء الدول وهم في مناصبهم.

تحفظات أميركية 

ورفض المسؤول الكشف عن الموضوعات التي تخشى الإدارة أن تصبح موضع تحقيق، لكنه أشار إلى وجود "أحاديث مفتوحة" في الأوساط القانونية الدولية حول احتمال استهداف ترامب ومسؤوليه عام 2029.

وقال: "الحل أن تقوم المحكمة بتغيير النظام الأساسي بما يوضح بشكل صريح أنها لا تملك الولاية القضائية".

منذ سبتمبر، تشن القوات الأميركية حملة ضربات مميتة ضد سفن يشتبه بنقلها المخدرات في البحر الكاريبي وسواحل أميركا اللاتينية المطلة على المحيط الهادئ، ما أسفر عن مقتل أكثر من 80 شخصا. ويعتزم أعضاء في الكونغرس التحقيق في تقارير عن مقتل ناجيين اثنين من إحدى تلك الضربات، بينما دافعت الإدارة عن العملية بوصفها قانونية.

ورفض المسؤول التعليق على ما إذا كان الطلب الأمريكي مرتبطا بمخاوف من احتمال ملاحقة مسؤولين أميركيين على خلفية العمليات في فنزويلا. كما رفض الكشف عن موعد بدء واشنطن نقل مطالبها للمحكمة والدول الأعضاء.

ويرى مراقبون أن منح حصانة شاملة لأفراد محددين سيعد تقويضا لمبادئ المحكمة الأساسية، ويتطلب موافقة جمعية الدول الأطراف. وبينما تتطلب معظم التعديلات تأييد ثلثي الدول الأعضاء، فإن أي تغيير جوهري في اختصاص المحكمة يحتاج إلى أغلبية أكبر، وفقًا للنظام الأساسي.

مقالات مشابهة

  • ميسي يقود مشروع بناء إنتر ميامي بأول صفقة!
  • ترامب يشعل خلافا جديدا مع صادق خان.. وعمدة لندن يرد: مهووس بي
  • بفارق يتجاوز الـ300 صوت.. عطا سليم يتصدر نتائج اللجنة 141 بدائرة المنتزه في الاسكندرية
  • نتائج أولية بالمنتزه : هشام الرحماني يتقدم بفارق 200 صوت على عطا سليم.بالاسكندرية
  • أنت المسؤول عن قراراتك!
  • مسؤول أممي: أطفال غزة الأكثر عرضة لخطر مخلفات الحرب
  • نزلت 200 ألف جنيه دافعة واحدة.. تراجع غير مسبوق في السيارات المستعملة
  • واشنطن تهدد المحكمة الجنائية بعقوبات ما لم تحصن ترامب
  • تعليق ناري من إسلام صادق على تعادل الزمالك مع كهرباء الإسماعيلية
  • الأهلي يتصدّر العالم .. وسعد شلبي يكشف عن تكريم الخطيب في «هارفارد»