القبض على الفنانة شجون الهاجري بتهم تتعلق بالمؤثرات العقلية.. تفاصيل جديدة
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
الفنانة الكويتية شجون الهاجري (منصات تواصل)
في واقعة أثارت ضجة كبيرة في الوسط الفني الكويتي، أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، مساء الجمعة، القبض على الفنانة شجون الهاجري بتهمة حيازة مواد مخدرة ومؤثرات عقلية، منها الماريجوانا والكوكايين، بقصد التعاطي.
وفي بيان رسمي عبر حسابها على منصة "إكس"، أوضحت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات أن عملية الضبط جاءت نتيجة تحريات دقيقة كشفت عن معلومات تفيد بتورط الفنانة في حيازة هذه المواد.
وقد تم إحالة شجون الهاجري إلى جهات التحقيق المختصة، لاستكمال الإجراءات القانونية بحقها.
وأكدت وزارة الداخلية في بيانها أن حملات مكافحة المخدرات مستمرة دون تهاون، مشددة على أهمية تعاون المواطنين والمقيمين في الإبلاغ عن أي نشاطات مشبوهة تمس أمن المجتمع وسلامته.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الكويت شجون الهاجري شجون الهاجری
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترفع مكافأة القبض على مادورو إلى 50 مليون دولار
واشنطن
أعلنت وزارة العدل الأمريكية رفع قيمة المكافأة المالية لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى 50 مليون دولار، على خلفية اتهامه بإدارة شبكة تهريب مخدرات تهدد الأمن القومي الأمريكي.
وقالت المدعية العامة بام بوندي في فيديو عبر منصة إكس: “مادورو أحد أكبر مهربي المخدرات في العالم، ويشكّل تهديدًا مباشرًا لأمننا”. وتعد هذه المكافأة الأعلى من نوعها، بعد أن كانت 25 مليون دولار في عهد بايدن، و15 مليونًا خلال إدارة ترامب.
وكانت الولايات المتحدة قد وجهت في عام 2020 اتهامات لمادورو تتعلق بالإرهاب وتهريب الكوكايين، متهمةً إياه بمحاولة “تسليح المخدرات” عبر إغراق المجتمعات الأمريكية بها.
وبحسب وزارة العدل، تم ضبط أصول لمادورو تتجاوز قيمتها 700 مليون دولار، شملت طائرتين خاصتين وتسع مركبات، كما استعادت إدارة مكافحة المخدرات 7 أطنان من الكوكايين مرتبطة بشبكات يزعم أن مادورو يقودها، أبرزها “كارتل أبناء الشمس” و”سينالوا” و”TDA”.
من جانبه، هاجم وزير الخارجية الفنزويلي إيفان جيل القرار، واعتبره “ذو دوافع سياسية”، متهماً بوندي بالسعي وراء “دعاية فارغة” وصرف الأنظار عن فشلها في قضايا داخلية مثل فضيحة إبستين.
والجدير بالذكر أن معظم الدول الغربية لا تعترف بنيكولاس مادورو رئيسًا شرعيًا لفنزويلا، في ظل الجدل المستمر حول نزاهة إعادة انتخابه.