الجزيرة:
2025-06-23@23:09:57 GMT

التمويل الرقمي يغير حياة شابات في كمبوديا

تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT

التمويل الرقمي يغير حياة شابات في كمبوديا

في القرى النائية والمجتمعات الريفية في كمبوديا، تتغير حياة النساء بصمت وبخطى ثابتة، لا تُحدث هذه التغييرات ضجيجا، لكنها تحمل في طياتها قصصا من التمكين الاقتصادي، والنمو الشخصي، والأمل الذي يأتي من رحم التحديات، وفي قلب هذا التغيير، تقف المنصة الرقمية "باسيو" التي أطلقتها مؤسسة التعليم فوق الجميع من برنامجها "صلتك"، بالشراكة مع مؤسسة "غوجو" اليابانية.

وتعتبر منصة "باسيو" نموذجا للتقنيات الرقمية التي تخدم المجتمعات الهشة، حيث يتم إيصال القروض والمهارات بتطبيقات ذكية ومنصات إلكترونية توفر التمويل والتوجيه في آن واحد.

ويهدف مشروع "التمكين الاقتصادي للشباب عبر الشمول المالي الرقمي" في منصة باسيو إلى دعم نحو 90 ألف شاب وشابة في كمبوديا والهند وسريلانكا، بتقديم أدوات تمويل رقمي، ومنصات تعلم مجتمعي، وبرامج إقراض ذكية، ومجتمعات إلكترونية داعمة، مما يخلق بيئة تشجع على ريادة الأعمال المستدامة.

وقال مختص في تطوير المشاريع في برنامج صلتك التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، إرنست دوبي، إن "ما شهدناه في كمبوديا يتجاوز مجرد تقديم خدمات مالية رقمية، لقد رأينا نساء يعدن اكتشاف أنفسهن كقائدات، وصانعات قرار، ومؤثرات في مجتمعاتهن".

وأضاف أن منصة باسيو، من شراكته بين مؤسسة التعليم فوق الجميع ومؤسسة غوجو، لم تكن فقط أداة تمويل، بل كان جسرا بين الطموح والواقع، وبين الحلم والإمكان، كل امرأة نجحت في بناء مشروعها أو إحياء مزرعتها أو تحويل متجرها البسيط إلى قصة إلهام، هي شهادة حية على أن التكنولوجيا، حين تُصمَّم بروح إنسانية، قادرة على إحداث فرق حقيقي في حياة الناس.

السيدة كونغ روس: كنت أعمل حتى آخر خيط في قلبي (الجزيرة) من الفقر إلى النجاح

في أحد أحياء العاصمة الكمبودية بنوم بنه، تعيش كونغ روس (35 عاما)، تحمل في عينيها مزيجا من الإصرار والتعب، وتغزل أحلامها كما تغزل الأقمشة على نولها اليدوي، على مدى سنوات، كانت كونغ تدير مشروعا صغيرا للنسيج من غرفة متواضعة في منزلها، تصارع ضغوط الحياة وتحديات السوق، وهي تحاول جاهدة تأمين لقمة العيش لعائلتها الصغيرة.

إعلان

لكن الطريق لم يكن مفروشا بالحرير الذي تصنعه، بل بالديون، والخوف من الغد، والعجز عن شراء أدوات أفضل ترفع من جودة عملها وتمنحها مساحة للنمو، وقالت "كنت أعمل حتى آخر خيط في قلبي، لكن الربح لا يكفي، وكان القلق لا يفارقني".

تحول مفصلي حدث عندما زارها أحد موظفي القروض الميدانيين وعرّفها على منصة "باسيو"، لم تكن تعرف شيئا عن التمويل الرقمي، لكنها شعرت لأول مرة أن ثمة من يمد يده إليها بثقة.

عبر تطبيق ذكي ومنصة دعم مجتمعي، حصلت كونغ على قرض ساعدها على شراء آلة نسيج جديدة وخيوط حرير فاخرة، لكن الأهم من ذلك، كما تقول، كان الشعور بأنها ليست وحدها، "كانوا يتحدثون عن النجاح بلغة أفهمها، خطوة بخطوة، لم أشعر بالخوف هذه المرة".

خلال أشهر قليلة، تضاعف دخل كونغ بـ 100 دولار، وزادت مبيعاتها بنسبة 40%. لم تعد فقط تغزل القماش، بل باتت تنسج مستقبلا جديدا لها ولعائلتها. اليوم، تخطط لتدريب فتيات أخريات من الحي، تماما كما فُتح لها الباب ذات يوم.

السيدة سورن شامنان لديها بقالة وتعمل في الزراعة (الجزيرة) عودة الحياة

في قرية هادئة وسط حقول الأرز بمقاطعة "كاندال" في كمبوديا، تبدأ يومها قبل طلوع الشمس، تفتح أبواب متجرها الخشبي الصغير، وتراقب زراعاتها، وهي تحاول التقاط أنفاسها بعد سنوات من الجفاف والعجز، هذه هي سورن شامنان (35 عاما)، تجمع بين روح التاجرة ويدَي الفلاحة، تصارع بصبر صامت للحفاظ على رزقها الوحيد.

كانت شامنان تدير متجرا بسيطا تبيع فيه الحاجات اليومية لسكان قريتها، إلى جانب الاعتناء بمزرعتها التي توفر لها الخضروات وبعض الفواكه، لكنها كانت تعاني من تدهور مستمر في عملها، المعدات الزراعية القديمة لم تعد تصلح، والمخزون في المتجر لم يكن يكفي لتلبية طلبات الزبائن، وفي كل يوم، كانت تخشى أن تُضطر لإغلاق البابين، باب المتجر وباب الأمل.

تقول شامنان "كنت أرى المتاجر المجاورة تكبر، بينما أنا أعجز حتى عن إصلاح مضخة الماء في أرضي، كان حلمي بسيطا، أن أتمكن من زراعة موسمين، وأن أرى رفوف متجري ممتلئة"، لكن الأمل عاد من زاوية غير متوقعة، عندما تعرّفت على "باسيو".

شعرت شامنان، أن هذا المشروع مختلف، فالقرض لا يُمنح فقط، بل يصاحبه دعم رقمي، ومجتمع تعلم تفاعلي يشارك فيه شباب وشابات من مناطق مشابهة، تقدمت بطلب عبر التطبيق المخصص، وحصلت على التمويل.

بخطوات واثقة، أعادت زراعة أرضها، أصلحت المعدات التي ظلت معطلة سنوات، واشترت ثلاجات صغيرة لمتجرها لحفظ المنتجات الطازجة، لم تمض شهور قليلة حتى بدأ الزبائن بالعودة، وبدأت الأرباح تنمو من جديد.

وأضافت "ما كنت أحتاجه لم يكن المال فقط، بل من يصدق أن امرأة مثلي قادرة على إدارة متجر ومزرعة معا". الآن، تخطط شامنان لتوسيع مزرعتها وزيادة تنوع المنتجات في متجرها، لكن الأهم، على حد قولها، هو أنها أصبحت نموذجا للفتيات في قريتها.

السيدة كونغ روس نساجة حرير (الجزيرة) شريكة بناء المستقبل

في بلدة "كمبونغ تشلانغ" على ضفاف نهر تونلي ساب، كانت الحياة تمضي بصعوبة في منزل فينغ كونثيا (28 عاما)، أم لطفلين، وزوجة لرجل يعمل في متجر صغير لبيع الخردة، لم تكن الأيام سهلة، ولا الدخل كافيا، وبينما كانت المدينة تتوسع من حولها، كان حلمها في حياة مستقرة يتقلص مع كل صباح.

إعلان

لم تكن فينغ مجرد ربة منزل، كانت عيناها تراقبان من كثب تذبذب العمل في متجر زوجها، تلاحظ كيف تتوقف المبيعات في مواسم الركود، وكيف تتراكم قطع الحديد دون مشترين، وكيف يصبح شراء المعدات الجديدة عبئا يعلق أي فكرة للتطوير.

تقول فينغ "كنت أرى التعب في عيني زوجي، وأشعر أنني إن لم أساعده اليوم، فقد نفقد كل شيء غدا، لم أكن أبحث عن معجزة، فقط عن وسيلة تساعدني على الوقوف معه".

وهنا جاء الحل، أثناء إحدى الزيارات الميدانية، تعرفت فينغ على "باسيو"، لم تكن المنصة مجرد قرض تقليدي، بل منظومة متكاملة تجمع بين التمويل، والتدريب، والتفاعل مع مجتمع رقمي من رواد أعمال شبان يشاركون تجاربهم، ويتعلمون من بعضهم بعضا.

حصلت فينغ على قرض صغير، لكنها استثمرته بذكاء، اشترت به أدوات جديدة، وقامت بترميم جزء من المتجر، وأضافت خدمات فرز وتجهيز الخردة، مما جذب عملاء جددا، وذكرت "كل ريال استثمرته، أعاد لي الأمل أضعافا، شعرت أنني لست وحدي في هذه الرحلة".

وأضافت "تعلمت من باسيو أن المعرفة لا تقل أهمية عن المال، النصائح التي كنت أقرؤها على التطبيق، والقصص التي يشاركها الآخرون، جعلتني أؤمن أنني قادرة على إدارة عمل كامل بنفسي".

السيدة تشيا باغنافورن تعمل في زراعة الكاجو والأرز (الجزيرة) قصة "تشيا باجنفورن"

في إحدى قرى كمبونغ ثوم الهادئة، تستيقظ تشيا باجنفورن مع أول خيوط الشمس، ترتدي قبعتها المصنوعة من الخيزران، وتخرج لتتفقد الجاموسة التي تعتبرها شريكة رحلتها، لا مجرد مصدر دخل، تبلغ من العمر 33 عاما، وهي أم لثلاثة أطفال، وزوجة لمزارع يشاركها التحديات اليومية في أرض لا ترحم من لا يعمل بجد.

لكن في العام الماضي، واجهت باجنفورن ما يشبه الانهيار، فقد نضبت المحاصيل، وارتفعت أسعار العلف الحيواني، وبدأت المعدات الزراعية تتهاوى من شدة الاستخدام وعدم القدرة على الصيانة، ومع ضيق ذات اليد، أصبحت تردد في سرها: "هل سيتوقف الحلم عند هذا الحد؟".

إلا أن الإجابة جاءت في جلسة مجتمعية في قريتها، علمت تشيا بوجود "باسيو"، لم تكن مهتمة بالقروض سابقا، لكنها شعرت أن هذه المنصة مختلفة، لأن باسيو لا يقدم المال فقط، بل المعرفة، والتوجيه، وشبكة دعم إلكترونية حقيقية.

قدمت على قرض صغير، وبعد أيام، حصلت عليه، أعادت زراعة المحاصيل التي هجرتها، أصلحت معداتها، واشترت أعلافا تكفي لأشهر، الأهم من ذلك، أنها بدأت بقراءة ومتابعة نصائح متخصصة عن رعاية المواشي على برنامج باسيو، واكتشفت أساليب جديدة لتحسين إنتاجية جاموستها.

وعبرت تشيا، "شعرت أنني أتعلم في جامعة زراعية، لكن من هاتفي الصغير، لم أعد أنتظر الحظ، بل أصبحت أتحرك بثقة وبعلم". النتائج لم تتأخر، ارتفعت أرباحها الشهرية بمقدار 150 دولارا، وتغير نمط حياة العائلة، أصبح أطفالها يتناولون طعاما أفضل، وعاد زوجها إلى العمل بشغف بعدما رأى ثمار الجهد تُجنى من جديد.

تشيا ليست فقط مزارعة ناجحة اليوم، بل قدوة لجيرانها، كثير من النساء في القرية بدأن بالسؤال عن منصة باسيو، وعن كيفية التقديم للقرض، بعدما رأين التحول في مزرعتها الصغيرة.

السيدة خلاي تشاندي تمتلك صالون تجميل ومستحضرات (الجزيرة) الجمال يفتح الأبواب

في إحدى الزوايا الحيوية من مدينة سييم ريب الكمبودية، وفي شارع ضيق لا يرتاده كثير من السياح، تقف لافتة صغيرة مكتوب عليها "صالون تشاندي للتجميل"، خلف هذه اللافتة، تكمن قصة امرأة رفضت أن تكون الظروف عنوانا لفشلها.

كلهاي تشاندي (32عاما)، أم لطفلين، بدأت مشروعها قبل عامين بمقص واحد، وكرسي قديم، وحفنة من الكريمات البسيطة، لم يكن لديها رأس مال، ولا خلفية في إدارة الأعمال، لكنها كانت تمتلك "الإصرار". تقول تشاندي "كنت أؤمن أن الجمال ليس في المظهر فقط، بل في قدرتنا على الصمود والتحول رغم قسوة الحياة".

إعلان

ومع تزايد الطلبات من زبائن الحي، شعرت أن الوقت قد حان لتوسيع مشروعها، لكن الأموال لم تكن تكفي حتى لشراء مرآة جديدة، حينها، سمعت عن "باسيو"، وعرفت أن المنصة تعليمية رقمية تتيح لها التواصل مع نساء أخريات، واكتساب معارف في التجميل، والتسويق، وإدارة المشاريع.

حصلت على القرض، واشترت مستحضرات تجميل جديدة، ووسعت قائمة المنتجات لتشمل العطور والكريمات الحديثة التي تطلبها الشابات، أعادت ترتيب المتجر، ووضعت خطة بسيطة لمراقبة الدخل اليومي والمصروفات.

النتائج كانت مذهلة، تضاعف عدد زبائنها، وبدأت النساء في الحي يقصدن متجرها للحصول على منتجات لا تتوفر حتى في الأسواق المركزية. واليوم تفكر تشاندي في التوسع وفتح فرع ثانٍ في حي مجاور، وتعمل على تدريب فتاة شابة لتكون مساعدتها، مؤكدة أن نجاحها ليس شخصيا فقط، بل رسالة لكل امرأة في قريتها.

والجدير بالذكر، أن شركاء مؤسسة التعليم فوق الجميع الإستراتيجيين، ومن أهمهم صندوق قطر للتنمية، يشكلون ركيزة أساسية في دعم رؤية المؤسسة لتحقيق تعليم منصف وشامل وفرص تمكين اقتصادي للشباب في مختلف أنحاء العالم، فعبر الشركاء يتم توسيع نطاق المبادرات، وتعزيز استدامتها، وضمان وصولها إلى المجتمعات الأكثر هشاشة واحتياجا.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات مؤسسة التعلیم فوق الجمیع فی کمبودیا شعرت أن لم تکن لم یکن

إقرأ أيضاً:

"الوطنية للتمويل" تقدم التمويل الإلكتروني للأجهزة عبر "ثواني"

 

 

مسقط- الرؤية

أطلقت الوطنية للتمويل- الشركة الرائدة في قطاع التمويل بسلطنة عُمان- خدمة تمويل الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية عبر متجر ثواني، السوق الرقمي الجديد المدمج ضمن تطبيق ثواني للهواتف الذكية. ويمثل هذا الإطلاق محطة بارزة في مسيرة الوطنية للتمويل المستمرة نحو توفير حلول تمويلية مبسطة، بأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، بما يُمكّن العملاء من تحسين أنماط حياتهم بثقة وسهولة مالية.

وتزامن هذا الإطلاق مع عرض ترويجي خاص، يشمل خصومات تصل إلى 15% على الهواتف المحمولة، وذلك خلال الفترة من 22 إلى 28 يونيو، في خطوة تهدف إلى تعزيز استفادة العملاء من هذه الخدمة الجديدة وتشجيعهم على خوض تجربة تمويل رقمية ميسّرة.

ومن خلال هذا التعاون، ستوفر الوطنية للتمويل عبر التمويل الإلكتروني خطط تقسيط شهرية مرنة لمجموعة واسعة من الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية المتوفرة في متجر ثواني، مما يجعل التكنولوجيا المتقدمة في متناول شريحة أوسع من الجمهور وبأسعار مناسبة، إذ يستطيع العملاء الاستفادة من خيارات تمويل مرنة تصل إلى 24 شهرًا، مما يجعل سداد الدفعات الشهرية أكثر سهولة.  ولضمان راحة أكبر، يتم توصيل الأجهزة المشتراة من متجر ثواني مباشرة إلى منازل العملاء، مما يعزز تجربة التسوق الرقمي ويجعلها أكثر تميزًا.

وفي مرحلته الأولى، سيقدم متجر ثواني مجموعة مختارة من الأجهزة المحمولة، مع دمج خيارات التمويل المقدّمة من الوطنية للتمويل بسلاسة ضمن عملية الدفع داخل التطبيق، إذ تتماشى هذه التجربة الرقمية المتكاملة والمبسطة مع الطلب المتنامي على حلول الدفع المرنة، كما تدعم توجه سلطنة عُمان نحو تحقيق الشمول المالي وتسريع وتيرة التحول الرقمي.

وقال طارق بن سليمان الفارسي الرئيس التنفيذي لشركة الوطنية للتمويل: "نفخر في الوطنية للتمويل بفهمنا العميق لتطلعات عملائنا المتنامية وسعيهم المستمر نحو تحسين أنماط حياتهم، ويُحفّزنا هذا الالتزام على الابتكار المتواصل وتقديم حلول تمويل مصممة خصيصًا بما يتناسب مع الخطط المالية للعملاء، وبفضل خطط التقسيط المرنة التي نوفرها، أصبح بإمكان عملائنا الاستفادة من أحدث التقنيات من خلال دفعات شهرية ميسّرة وسهلة الإدارة، مما يُمكّنهم من الترقية بثقة، وتُتيح لنا هذه الشراكة مع ثواني الوصول إلى جيل جديد من المستهلكين المُلمّين بالتكنولوجيا، ممّن يُقدّرون الراحة والمرونة وسهولة الوصول عند اقتناء الأجهزة الأساسية".

وتلعب حلول تمويل السلع الاستهلاكية المعمرة من الوطنية للتمويل دورًا محوريًا في تعزيز الشمول المالي عبر مختلف شرائح المجتمع، من خلال توفير خطط تقسيط مرنة ومصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الأفراد بأسلوب يُسهّل الوصول إلى جودة حياة أفضل. وتُسهم هذه الشراكة الاستراتيجية في دعم السوق الرقمية من خلال توسيع نطاق الوصول إلى التمويل عبر قنوات رقمية سلسة، مما يعكس التزام الشركة بتقديم تجارب تمويل سريعة، وسهلة، ومرنة تلبي تطلعات العملاء الحديثة.

مقالات مشابهة

  • سعر الدولار يغير مساره أمام الجنيه في البنوك.. ما الذي يحدث؟
  • "الوطنية للتمويل" تقدم التمويل الإلكتروني للأجهزة عبر "ثواني"
  • ‏الطائرات الإسرائيلية تقصف "ساعة فلسطين" التي كانت تؤشر إلى "العد العكسي لتدمير إسرائيل" عام 2040 وفقا للسلطات الإيرانية
  • وزارة الشباب تُدشّن مركز رعاية شابات زوارة بالشراكة مع وزارة الدولة لشؤون المرأة
  • ترامب يقول إنه قد يغير رأيه بشأن إقالة رئيس الفيدرالي
  • برنامج «الثقافة المالية» من «نماء» يغير علاقة المرأة بالمال
  • إذا كانت الملابس لا تناسب جسمك.. انتبه لهذه الأعراض الخطيرة التي تظهر دون ألم وراجع الطبيب فوراً
  • بعيو: لو كانت درنة تحت حكم الدبيبة لما شهدت حياةً ولا إعمار  
  • شاهد بالفيديو.. سيدة سودانية تنهار بالبكاء على الهواء: (زوجي تزوج من مطربة شهيرة كانت تجمعه بها علاقة غير شرعية وأصبحت تصرف علينا بأموال الحرام ومن أموال المبادرات التي تطلقها)