صاروخ إيراني في سماء الأراضي المحتلة.. وإسرائيل: سنرد على خرق وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
رصدت إسرائيل، صاروخ إيراني، في أجواء الأراضي المحتلة، بعد دخول قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، صباح اليوم الثلاثاء.
وقال زير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إنه أصدرت أوامر بالرد بشدة على خرق إيران اتفاق وقف إطلاق النار.
أخبار متعلقة دون خسائر بشرية ومادية.. زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب شرق الفلبينالحكومة الإسرائيلية: سنرد بقوة على أي خرق لاتفاق وقف إطلاق الناروأضاف: "سنواصل شن هجمات على طهران ردا على انتهاك وقف النار".
وكان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنّ إيران وإسرائيل وافقتا على "وقف تام لإطلاق النار" يبدأ قرابة الساعة الرابعة من فجر الثلاثاء بتوقيت غرينيتش ممّا سيضع "نهاية رسمية" لحرب استمرت 12 يوما بين البلدين.
وكتب ترامب على منصّته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشل" إنّه "تمّ الاتفاق بشكل تامّ بين إسرائيل وإيران على وقف شامل وكامل لإطلاق النار".
وأضاف أنّ الجمهورية الإسلامية ستلتزم وقف النار "بعد حوالي ستّ ساعات من الآن"، تليها إسرائيل بعد 12 ساعة من ذلك، مشيرا إلى أنّه بعد مرور 12 ساعة أخرى "سيُرحّب العالم رسميا بنهاية حرب الـ12 يوما".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات اليوم وكالات صاروخ إيراني الحرب الإسرائيلية الإيرانية وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: إسرائيل لا تلتزم بالاتفاقيات وتستغل وقف إطلاق النار لشن هجمات
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها، أن وزارة الخارجية الإيرانية، تؤكد أن إسرائيل "لا تلتزم بأي اتفاقيات" وتواصل تخريب مسار السلام في لبنان، مشيرة إلى أنها استغلت اتفاق وقف إطلاق النار هناك لـ شن مزيد من الهجمات بدل الالتزام بخفض التصعيد.
بيان وزارة الخارجية الإيرانية:وقالت الخارجية الإيرانية، في خبر عاجل، إن طهران عازمة على استخدام حقها النووي وفق ما تنص عليه معاهدة حظر الانتشار النووي، مؤكدة أنها تلتزم بما قبلته من تعهدات في هذا الإطار.
وشددت الوزارة على أن الحل لعدم إثارة الملف النووي الإيراني يكمن في دعم حق طهران الكامل بموجب معاهدة حظر الانتشار، داعية الأطراف المتنازعة بشأن البرنامج النووي إلى الامتناع عن استخدام القوة أو التهديد بها.
وأشارت الخارجية إلى أن إيران تركز في المرحلة الحالية على استغلال حقوقها المشروعة وفق المعاهدة الدولية، مؤكدة أن هذا المسار هو الطريق الأمثل للحفاظ على الاستقرار ومنع التصعيد حول الملف النووي.