يعد الممبار من ألذ الأكلات الشرقية الشهية التى يحبها عدد كبير من المصريين والعرب.. ولكن ما يجعل النساء لا يفضلن تناوله هو خطوات تحضيره الصعبة.
ومؤخرا ظهرت طريقة سهلة لعمل الممبار من خلال خلط جميع المكونات معا بدون وضعها أو تسبيكها على النار كما ظهرت أماكن عديدة تبيع الممبار بعد تنظيفه .
نعرض لكم طريقة عمل الممبار بمذاق شهي وذلك من خلال خطوات الشيف شربيني مقدم برنامج الشيف على قناة سي بي سي سفرة.
مقادير الممبار
ممبار
أرز
شبت
بقدونس
كزبرة
بصل
ثوم
كرات
كرفس
نعناع
زعتر
ملح
فلفل أسود مطحون
بهارات مشكلة
كمون ناعم
طماطم مفرومة
صلصة طماطم
مكعب مرق
حبهان
بابريكا
فلفل حار
قرفة مطحونة
جوزة الطيب

طريقة عمل الممبار
فى بولة كبيرة ضعي كل المكونات معا وقلبيها جيدا ثم ضعي البهارات والملح والفلفل الأسود والبهارات واخلطى جميع المقادير.
احشى الممبار بهذا الخليط واغلقيه من الطرفين ثم اسلقيه في ماء مغلي حتى ينضج واحضرى طاسة بها زيت ساخن وشوحي فيها الممبار حتى يتحول للون الذهبي ويقدم مع البقدونس المفروم.

طباعة شارك الممبار طريقة عمل الممبار الشيف شربيني عمل الممبار الممبار بالحبهان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
الممبار
طريقة عمل الممبار
الشيف شربيني
عمل الممبار
عمل الممبار
إقرأ أيضاً:
اتحاد نقابات عدن يعطي مهلة أسبوع لحكومة “بن بريك” ويدعو كافة المكونات الجنوبية للتصعيد
الجديد برس| أعلن اتحاد النقابات العمالية في مدينة عدن وبقية المحافظات الجنوبية، مساء اليوم الإثنين، عن منح
الحكومة الموالية للتحالف السعودي الإماراتي مهلة نهائية حتى مطلع أغسطس
القادم للاستجابة لمطالب العمال، ملوّحًا بتصعيد غير مسبوق في حال تجاهل المطالب. وفي بيان حاد اللهجة، توعد الاتحاد باقتلاع ما وصفه بـ”مجلس القيادة” والحكومة التابعة للتحالف، في حال استمرار الصمت الرسمي، معلنًا نيته تنظيم وقفة احتجاجية كبرى أمام قصر معاشيق في عدن، الذي تتخذه الحكومة مقرًا لها. وأشار الاتحاد إلى أن التصعيد القادم لن يقتصر على الاحتجاجات، بل سيشمل “قرارات جريئة”، من بينها دعوة صريحة لتشكيل ما سماها “حكومة جنوبية” تتولى مهمة وضع استراتيجية إنقاذ تهدف إلى إخراج عدن والمحافظات
الجنوبية من الأوضاع الكارثية التي تمر بها. ودعا البيان كافة المكونات السياسية والنقابية الجنوبية، إضافة إلى النشطاء والفاعلين، إلى الانخراط بقوة في الوقفة المرتقبة، مؤكدًا أن المرحلة لم تعد تحتمل المزيد من المماطلة أو التهاون في حقوق العمال. ويأتي هذا التصعيد وسط تنامي السخط الشعبي في عدن والمحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف، على خلفية الانهيار المتواصل في الخدمات العامة وتدهور الأوضاع المعيشية، خاصة في ظل أزمة الكهرباء وانقطاع المرتبات وغياب أي معالجات حقيقية.