خلال أسبوع.. سهم «فاليو» يُحقق أعلى نسبة صعود في تاريخ البورصة
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
حقق سهم شركة يو للتمويل الاستهلاكي «ڤاليو» نسبة ارتفاع كبيرة منذ أول يوم لإدراج السهم في البورصة المصرية، وحتى أسبوع من وقت الإدراج، وصلت فيه نسبة السهم بالبورصة المصرية لـ 1042.86%، وذلك خلال 3 جلسات من تداول أسهم الشركة في البورصة المصرية.
وأغلقت حركة التداولات للأسهم عند مستوى 8.88 جنيه، مسجلا حجم تداول بلغ 40 مليون سهم بقيمة 342.
ووصل رأس المال السوقي للشركة إلى 18.7 مليار جنيه، وبذلك يحقق السهم أعلى نسبة صعود في تاريخ البورصة لسهم في أول أسبوع لإدراجه.
حلول وخدمات الاستثمار عبر « ڤاليو»تتخصص شركة ڤاليو للتمويل الاستهلاكي في تقديم عدد من الخدمات المالية لعملائها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت مظلة منتجاتها الخدمات المالية الشاملة والميسرة للأفراد والشركات، ومنها خدمات الشراء الآن والدفع لاحقا (BNPL) من خلال «U».
تقدم الشركة مجموعة من حلول وخدمات الاستثمار وبرامج القروض النقدية والاسترداد النقدي الفوري، بالإضافة إلى برنامج تمويل المنتجات عالية القيمة التي تصل إلى 60 مليون جنيه من خلال منتجاتها الفريدة «AZ Valu» و«EFG Hermes ONE» و«شقلباظ» وصولاً إلى «Ulter».
اقرأ أيضاً1.4 مليار جنيه.. ارتفاع كبير في أرباح البنك المصري لتنمية الصادرات بنسبة 23.8%
390 مليون جنيه صافي أرباح بنك saib الفصلية
مؤشرات البورصة تنهي التداولات على تراجع جماعي بفعل أسهم قيادية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية مؤشرات البورصة المصرية البورصة المصرية اليوم الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن أسهم البورصة المصرية أسعار أسهم البورصة المصرية أسعار البورصة المصرية
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو عن إطلاق خط ائتمان بقيمة 500 مليون يورو موجّه لدعم الشركات البرتغالية الراغبة في الاستثمار بموزمبيق، في خطوة تعكس ثقة لشبونة في الاستقرار السياسي والفرص الاقتصادية المتاحة في هذا البلد الأفريقي.
وجاء الإعلان في ختام القمة الثنائية السادسة بين البرتغال وموزمبيق التي استضافتها مدينة بورتو الثلاثاء، بحضور الرئيس الموزمبيقي دانيال تشابو.
وأسفرت القمة عن توقيع 22 اتفاقية تعاون تشمل مجالات التجارة والتنمية وتنويع الاقتصاد، في مؤشر على رغبة البلدين في تعزيز شراكتهما الإستراتيجية.
وأوضح مونتينيغرو أن خط الائتمان الجديد يهدف إلى تشجيع الشركات البرتغالية على التوسع في السوق الموزمبيقية، خاصة في قطاعات الطاقة والبناء والصناعات الغذائية، بما يسهم في خلق فرص عمل ودعم النمو المستدام.
وأكد أن فرقا تقنية من الجانبين ستعمل على ضمان فعالية المشاريع وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتسريع تنفيذها.
يمثل هذا التوجه تحولا في طبيعة العلاقات بين البرتغال وموزمبيق، إذ تنتقل من إطارها التاريخي المرتبط بالماضي الاستعماري إلى شراكة حديثة قائمة على الاستثمار والتجارة والتعاون التنموي.
ويرى مراقبون أن هذه المبادرة قد تعزز حضور الشركات البرتغالية في واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في جنوب القارة الأفريقية.
يذكر أن موزمبيق، الغنية بالفحم والغاز الطبيعي، تسعى منذ سنوات إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لإعادة بناء اقتصادها بعد عقود من الصراع وعدم الاستقرار.
ويأمل المسؤولون أن يسهم الدعم البرتغالي في تسريع عملية التنويع الاقتصادي وتخفيف الاعتماد على الموارد الأولية.