ظهور المتمرد/ حميدتي في ليبيا مع قواته
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
ظهور المتمرد/ حميتي في ليبيا مع قواته..
سماحت النبق في الطبق.
من ما يؤكد الفشل و الهزيمة هو الظهور
الباهت بين جنوده في خارج السودان
وحسب الكثيرين تأكد هذا الجمع في ليبيا.
ما لفت انتباهي شيئين في خطابه بانه انهزم تماما امام الجيش السوداني و الشعب.
قال حميتي نقول لي اهل الشمالية سوف نأتي و لكن دون الشفشافة و االحرامية و كأنما جاي يزور صديق او جاي يحضر (عقد)
كما اكد انه لا يعرف هؤلاء.
أنا بقول ليك يا حميتي صحي الشفشافة من كل السودان ولكن بعض
من هؤلاء الشفشافة كل السودانيين بعرفوهم هم منو.
طيب يا حميتي الشفشافة ديل جزوا منهم من حواضنك و منهم اهلك بي شحمهم ولحمهم عربات المواطنيين و مغتنياتهم من الخرطوم العاصمة السرقتوها و قلتوا اهل الخرطوم فلول
سرقوها شفشافتك و صيجوا بيها الي دار رزيقات و الان في الاسواق الثلاجات و المكيفات .
طلعت جرارات مشحونة من الخرطوم سمحت ليها قواتك و شالوها قواتك
وممكن تسأل الناظر محمود موسي مادبو و الوكيل الفاضل سعيد مادبو و بعض العمد من الإدارة الاهلية
هم المسؤلين أمام الله قبل المجتمع
لانو بعض من أولادنا بنعرفهم و بعرفهم مجتمع شرق دارفور تمام
ما مرق الناظر محمود و لا الوكيل زي ما بمرقوا و بعبوا العيال الصغار للحرب ضد السودانيين ما قالوا لي عيالهم الشفشافة ما تدخلوا لينا عربات المواطنيين و مغتنيات الشعب من اهل الخرطوم و عموم السودان
تاني حاجة الشفشافة الان مع اخوك الجنرال طاحونة في نيالاء و هو القال ليهم اسرقوا الخرطوم هي كلها فلول
المسروقات و صلت مناطق الحواضن و وصلت تشاد و كينيا و جنوب السودان شالوها مرتزقاتك يا حميتي
والله العظيم الكل يعرف لك مستشاريين و قادة من الدعم نهبوا المؤسسات المالية و البنوك و منازل التجار و الاعيان نهبت قواتك يا حميتي عمارة الدهب و كل اسوق الخرطوم و ام درمان و بحري.
ما تتكلم يا حميتي عن الأمانة و الاخلاص و الولاء ما تقول ما بتعرفهم
انت عارف الناس السرقت و اغتصبت
وقتلت خليك حصيف يا حميتي
انت عارف تماما.
انت اول من تخون العهد انت اول من تمردته علي قائدك في تاريخ السودان مافي نائب تمرد على رئيسة..
والله الذي لا نعبد مخلوقا سواه لن تستطيع دخول الخرطوم أبدا..
انت و قواتك لفظك الشعب السوداني
قبل المؤسسة العسكرية الجيش
انت بينك وبين الشعب السوداني الي امد الاخرين هو الحق الذي قتلتم فيه الشعب و نهبتم و دمرتم انت ومن سندك ستسؤلون يوما امام الله قبلها سوف نسألك وانت واقف امام القضاء
و اظن إن بك و خطابك نوع من الجهالة او الاستهتار بي عقول الناس..
وما هذا الظهور لك إلا مثل
المثل الذي يقول (سماحت النبق في الطبق)
ظهور باهت وقوات لا اظنها اكثر من التي خاضدت المعارك وجغمت.
راح ضحيتها ابنائنا الذين فقدناهم و ما زلنا نفقدهم.
نصر الله جيشنا
جيشا واحد و شعبا واحد
يا العزة للوطن الكبير يا الموت بأم خشما عفن
الاثنين/23/يونيو/2025م
الأمير/محمد إبراهيم مادبو موسي ✍️
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مسؤولة “أممية”: الخرطوم مدينة أشباح مدمّرة منهوبة.. والشعب السوداني يملك روح الصمود
متابعات ـ تاق برس- قالت مديرة العمليات والدعوة بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، إيديم ووسورنو، أن الشعب السوداني ما زال متمسكًا بالأمل والإرادة لإعادة البناء، رغم حجم الدمار الذي لحق بالخرطوم جراء الحرب المستمرة.
ووفق بيان صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، فقد زارت ووسورنو مدينة الخرطوم هذا الأسبوع، حيث وصفت المشهد هناك بأنه “مدينة أشباح مدمّرة، منهوبة، محترقة”، لكنها أشارت في الوقت ذاته إلى أن سكان السودان يتمتعون بعزيمة قوية وروح صمود استثنائية، تستحق الدعم العالمي.
وأوضحت المسؤولة الأممية أن ما شاهدته في الخرطوم يعكس حجم المأساة الإنسانية التي يعيشها الملايين، مشيرة إلى أن غياب الاستقرار والأمن أدى إلى نزوح أعداد كبيرة من السكان، وتوقف الكثير من المرافق الحيوية، مما جعل الحياة اليومية أكثر صعوبة.
وأكدت ووسورنو أن مسؤولية المجتمع الدولي لا تقف عند حدود الإغاثة الطارئة، بل تتعداها إلى دعم خطط إعادة الإعمار وبناء المؤسسات المدنية، واستعادة الخدمات الأساسية، خاصة في مجالات الصحة والتعليم والمياه والكهرباء.
كما شددت على أن إعادة إعمار الخرطوم وبقية المدن المتأثرة بالحرب لن يتحقق إلا بتكاتف الجهود المحلية والدولية، ودعت الأطراف كافة إلى الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وضمان وصول المساعدات إلى المحتاجين دون عوائق.
وتأتي هذه الزيارة في وقت حرج يشهد فيه السودان تحديات إنسانية وأمنية معقدة، إذ تقدر الأمم المتحدة أن أكثر من نصف سكان البلاد يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية.
وختمت ووسورنو تصريحها بالقول: “الشعب السوداني أظهر قوة وشجاعة تستحق الاحترام، ولا يجب أن يخذله العالم، بل يجب أن يقف بجانبه في مسيرة إعادة البناء من جديد”.
إيديم ووسورنوالأمم المتحدةالخرطوم