البحرين تُعيد فتح سفارتها في لبنان.. تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT
أعادت دولة البحرين فتح سفارتها في دولة لبنان اليوم الأربعاء واستقبل رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام السفير البحريني الجديد مبارك سيار.
وعقب انتخاب رئيس لبنان الجديد جوزيف عون قدم دعوة لمختلف الدول العربية،والخليجية من أجل توفير الدعم لإعادة الدولة اللبنانية إلى حالتها العادية من خلال ضخ الاستثمارات العربية في لبنان.
ومؤخرا تعرضت لبنان للعديد من الاعتداءات الإسرائيلية الخارقة لوقف إطلاق النار على الحدود الجنوبية اللبنانية عدة مرات،وندد الرئيس اللبناني بتلك الاعتداءات المتكررة،وطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الانتهاكات المتكررة للسيادة اللبنانية مطالبا بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي حول لبنان وهو قرار رقم 1701 بالإنسحاب الإسرائيلي من الجنوب اللبناني المحتل،والالتزام بوقف إطلاق النار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحرين سفارتها فتح دولة لبنان نواف سلام
إقرأ أيضاً:
قطر تقدم مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار إلى إسرائيل … هذه بنوده
#سواليف
قدّمت #قطر إلى #إسرائيل مقترحًا جديدًا بشأن #صفقة_لتبادل_الأسرى و #وقف_إطلاق_النار في قطاع #غزة، بحسب ما أفادت هيئة البث العام الإسرائيلية (“كان 11”)، مساء الثلاثاء.
وبحسب ما نقلته القناة عن مصدرين دبلوماسيين، ينصّ المقترح على وقف لإطلاق النار لمدة 60 يومًا، يتم خلال اليوم الأول منه الإفراج عن ثمانية أسرى إسرائيليين أحياء.
ويشمل المقترح الإفراج عن أسيرين إضافيين في اليوم الخمسين من التهدئة، إلى جانب تسليم جثامين 18 من الأسرى الإسرائيليين على ثلاث دفعات.
مقالات ذات صلةكما ينص المقترح القطري على انسحاب الجيش الإسرائيلي حتى محور “موراغ” بين خانيونس ورفح، جنوبي القطاع، وزيادة كميات #المساعدات_الإنسانية إلى داخل #غزة.
وأشار مطّلعون على المفاوضات إلى وجود “فرصة كبيرة” للتوصل إلى #اتفاق، لكنهم أكدوا أن هناك #خلافات لا تزال قائمة بين الأطراف.
وتتركز الخلافات حول شروط #إنهاء_الحرب، وحجم انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
وبحث رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن، مع وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، الجهود المشتركة مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين الجانبين، اليوم الثلاثاء، بحسب بيان رسمي للخارجية المصرية. وأفاد البيان أن الاتصال تناول مستجدات الأوضاع في غزة، وتأكيد الجانبين على أهمية العمل المشترك “لحقن دماء الشعب الفلسطيني، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع دون تأخير أو عوائق”.
وكان عبد العاطي قد صرّح، مساء الأحد، أن مصر تعمل حاليًا على بلورة اتفاق يتضمّن “هدنة لمدة 60 يومًا، مقابل الإفراج عن عدد من الرهائن الإسرائيليين، وتسريع إدخال المساعدات الطبية والإنسانية إلى غزة”.
من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أمس الإثنين، إن الاتصالات الجارية حاليًا لا ترقى إلى مستوى المفاوضات، مؤكدًا أنه “من المبكر الحديث عن إطار زمني لاتفاق وقف إطلاق النار”، وأن الجهود تتركز حاليًا على “الوصول إلى صيغة تُمكّن من استئناف التفاوض”.
في المقابل، صرّح القيادي في حركة حماس، طاهر النونو، لوسائل إعلام فلسطينية، بأن الحركة “جاهزة وجادة للوصول إلى اتفاق، ومستعدة للموافقة على أي مقترح يحقق متطلبات إنهاء الحرب بوضوح أو يقود إلى إنهائها بالكامل”.