أسعار الأدوات المدرسية و«اللانش بوكس» في المكتبات.. «المقلمة» بـ15 جنيها
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
مع اقتراب العام الدراسي الجديد، تسعى العديد من الأسر المصرية، لشراء مستلزمات المدارس والأدوات المختلفة التي يحتاجها أطفالهم، إذ تتباين وتختلف الأسعار في جميع المكتبات وفقا للنوع والجودة الخاصة بكل نوع.
واستمرارًا لسلسلة الأخبار الخدمية التي تقدمها «الوطن» للمتابعين وعلى مدار الساعة، نوضح في التقرير التالي أسعار الأدوات المدرسية واللانش بوكس فى المكتبات على هذا النحو:
أسعار الأدوات المدرسية في المكتبات- سعر دستة الكراسات الـ28 ورقة، تحتوي على 20 كراسة إلى 40 جنيهًا.
- سعر دستة الكشكول 40 ورقة، الذى يضم 20 كشكول بـ80 جنيهًا.
- سعر دستة كشاكيل 60 ورقة، تضم 10 كشاكيل، 100 جنيهًا.
- سعر دستة الكشاكيل 80 ورقة وتضم 5 كشاكيل، 120 جنيهًا.
- سعر الـ 5 كشاكيل الـ 100 ورقة، تبلغ 130 جنيهًا.
- سعر كشكول A4 السلك 100 ورقة فسعره 35 جنيهًا.
- سعر كشكول A4 السلك الـ200 ورقة بـ 45 جنيهًا للواحد.
أسعار الأقلام والأدوات المكتبية- أسعار الأقلام الرصاص الصيني الدستة إلى 15 جنيهًا.
- أسعار الأقلام الرصاص الألماني والهندي الدستة، وتصل لـ 35 جنيهًا.
- أسعار الأقلام الجاف الصيني أو الهندي، سعر القلم 5 جنيهات.
- كراسات الرسم من 5 حتى 18 جنيهًا.
- الألوان الخشبية، بين 15 و55 جنيهًا.
- الألوان الفلوماستر، من 4 حتى 55 جنيهًا.
- الأدوات الهندسية من 12 حتى 20 جنيهًا.
- سعر الأستيكة تبدأ من جنيهان وتصل إلى 12 جنيهًا حسب حجمها ونوعها.
- سعر الزمزمية وزجاجات من 7.5 وحتى 35 جنيهًا حسب الخامة.
- سعر مقلمة جلد 15 جنيهًا.
- سعر اللانش بوكس من 25 إلى 50 جنيهًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأدوات المدرسية جنیه ا
إقرأ أيضاً:
إنتل تختبر أدوات صناعة رقائق من شركة لديها وحدة في الصين تخضع لعقوبات أمريكية
"رويترز": قال مصدران إن شركة إنتل لتصنيع الرقائق تختبر أدوات لتصنيع الرقائق هذا العام من شركة لتصنيع الأدوات لها جذور عميقة في الصين ووحدتان خارجيتان استهدفتهما عقوبات أمريكية. وحصلت إنتل، التي وقفت في وجه دعوات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طالبت باستقالة رئيسها التنفيذي في أغسطس الماضي بسبب علاقاته المزعومة مع الصين، على الأدوات من شركة (إيه.سي.إم ريسيرش) وهي شركة لإنتاج معدات صناعة الرقائق ومقرها فريمونت بولاية كاليفورنيا. وكانت وحدتان من وحدات إيه.سي.إم، مقرهما شنغهاي وكوريا الجنوبية، من بين عدد من الشركات التي مُنعت العام الماضي من تلقي التكنولوجيا الأمريكية بسبب اتهامات بأنها تدعم جهود الحكومة الصينية في تسخير التكنولوجيا التجارية للاستخدام العسكري وصنع رقائق أو أدوات متقدمة لصناعة الرقائق. وتنفي شركة إيه.سي.إم هذه التهم.
وجرى اختبار أداتين لما يسمى بالحفر الرطب، تستخدمان لإزالة المواد من رقائق السيليكون التي يتم تحويلها إلى أشباه موصلات، لاستخدامها المحتمل في عملية صناعة الرقائق الأكثر تقدما من إنتل، والمعروفة باسم 14إيه. ومن المقرر إطلاق هذه العملية مبدئيا في عام 2027.
ولم تتمكن رويترز من تحديد ما إذا كانت إنتل قد اتخذت قرارا بإضافة الأداتين إلى عملية صناعة الرقائق المتقدمة، وليس لديها أي دليل على أن الشركة انتهكت أي لوائح أمريكية.
وقالت شركة إيه.سي.إم إنه لا يمكنها التعليق على "ارتباطات عملاء محددين"، لكنها تستطيع أن تؤكد أن "فريق إيه.سي.إم.آر في الولايات المتحدة باع وسلم أدوات متعددة من عملياتنا الآسيوية إلى عملاء في الداخل". وأضافت أنها كشفت عن شحن ثلاث أدوات إلى "شركة تصنيع أشباه موصلات كبيرة في الولايات المتحدة" ويجري اختبارها واستوفى بعضها معايير الأداء.
وقال مراقبون يتبنون موقفا متشددا إزاء الصين إن حقيقة أن شركة إنتل، المملوكة جزئيا للحكومة الأمريكية، ستفكر في إضافة أدوات تصنعها شركة لديها وحدات خاضعة للعقوبات إلى خط التصنيع الأكثر تقدما لديها، تثير مخاوف مهمة تتعلق بالأمن القومي. وأشاروا إلى احتمال نقل المعرفة التكنولوجية الحساسة لشركة إنتل إلى الصين، والاستعاضة في نهاية المطاف عن موردي الأدوات الغربيين الموثوق بهم بشركات مرتبطة بالصين، وحتى احتمال قيام بكين بجهود تخريبية.
ومن أجل التعامل مع فرض بكين لضوابط على تصدير المعادن الأرضية النادرة، تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن معظم السياسات المتشددة بشأن صادرات الرقائق إلى الصين وأعطى يوم الاثنين الضوء الأخضر لشركة إنفيديا لبيع ثاني أكثر رقائق الذكاء الاصطناعي تطورا في الصين.
ولكن مع بدء صانعي الأدوات الصينيين في التوغل في السوق العالمية، يتزايد القلق بين المشرعين من كل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، الذين أعادوا في وقت سابق من هذا الشهر تقديم تشريع لمنع صانعي الرقائق الذين تلقوا مليارات الدولارات من الدعم الحكومي الأمريكي من استخدام المعدات الصينية كجزء من خططهم التوسعية المدعومة من الحكومة.
وتؤكد إيه.سي.إم أنها لا تشكل تهديدا للأمن القومي، وتقول إن عملياتها في الولايات المتحدة "معزولة ومنفصلة" عن الوحدة التي تتخذ من شنغهاي مقرا لها والتي تخضع للعقوبات وإن العملاء الأمريكيين يتلقون الدعم مباشرة من موظفين أمريكيين مع وجود ضمانات قوية لحماية الأسرار التجارية للعملاء.