حلا شيحة توضح سبب خلعها للحجاب.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, July 2025 GMT
خاص
تحدثت الفنانة المصرية حلا شيحة عن تفاصيل الأزمة التي مرت بها بعد عودتها الى الفن، وخلعها الحجاب، واصفةً تلك الفترة بـ”الانتكاسة”.
وقالت حلا شيحة: “أي إنسان عندما يتملّكه الخوف، بتحصله لخبطة جامدة أوي في حياته، الموازين بتتغير لأنه بيبقى متلخبط بسبب الخوف، واللي كان بيعتبره أعلى ينزل تحت، واللي تحت يطلع فوق… كلها حياة مليانة لخبطة”.
وأضافت: “الشخص بيبدأ رؤية الأمور من منظور الخوف وليس من الزاوية الإيمانية الجمالية التي منحها الله له، لكن أي شخص يمكن أن يقع في الفتنة، والإنسان عندما يضعف، فهذا لا يعني أنه فقد حب الله، بالعكس، هو بسبب تملّك الخوف منه… أنا كنت قريبة من الله وبحبه جداً، ولكن عندما تملّكني الخوف من المستقبل واللي هيحصل بعد كده، وكنت عايزة أأمن مستقبل أولادي، وقتها انتكست، وكنت كل ما أقع أقوم وبعدين أقع وأقوم وأقول ياربّ”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفن حلا شيحة مشاهير
إقرأ أيضاً:
إبراهيم رضا: من لم يشكر القيادة التي حفظت الوطن لم يشكر الله
أكد الدكتور إبراهيم رضا، من علماء الأزهر الشريف، أن الدعاء للوطن عبادة راسخة في الدين الإسلامي، مشيراً إلى أن خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام كان أول من علّم البشرية الدعاء للأوطان قبل أي شيء آخر، استنادًا إلى قوله تعالى: "وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا".
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن سيدنا إبراهيم قدّم طلب الأمن والأمان للوطن على طلب العقيدة، لأن غياب الأمن يعني غياب القدرة على العبادة، فحياة الإنسان واستقراره هما الأساس الذي تُبنى عليه العبادة.
وتابع، أنّ النبي صلى الله عليه وسلم أرشد الأمة إلى شكر الناس على أعمالهم الصالحة، مستشهدًا بحديثه الشريف: "من لم يشكر الناس لم يشكر الله". وأوضح، أن الدولة المصرية قدمت نموذجًا يُحتذى في الثبات على المبادئ، إذ رفضت كل الضغوط التي مورست عليها للتنازل عن أرضها أو المشاركة في أي مخططات تهجير، مؤكداً أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أعلنها صريحة بأن التهجير خط أحمر، وهو موقف يعكس حكمة القيادة المصرية وثباتها على الحق.
وأشار إلى أن الشكر واجب ديني ووطني لكل من يسهم في حفظ الوطن وأمنه، مبيناً أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في خطب الجمعة بالأمن والأمان، ويحث المسلمين على الدعاء لولاة الأمور والصالحين من الأمة، لأنهم صمام الأمان في مواجهة الفتن. ولفت إلى أن ما تشهده مصر من أمن واستقرار هو نعمة تستوجب الشكر لله أولاً، ثم لمن كان سببًا فيها من القادة والمؤسسات.