يفتتح الدكتور خالد داغر رئيس دار الأوبرا المصرية معرض أعمال الدارسين بفصول الرسم التابعة لمركز تنمية المواهب والمقام للعام الثامن على التوالى بالتعاون مع إدارة المتاحف والمعارض بالأوبرا وذلك فى السادسة  مساء السبت  2 سبتمبر بقاعة صلاح طاهر للفنون التشكيلية ويستمرحتى الثلاثاء 5 سبتمبر.

فعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسمفعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسمفعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسمفعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسمفعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسمفعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسمفعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسمفعاليات معرض أعمال الدارسين بفصول الرسم

يضم المعرض أكثر من 80 عمل لـ 55 مشارك ويأتى تتويجًا لموسم حافل من النشاط الإبداعي الذى يمارسه الدارسون لإنتاج أعمال تشكيلية بخامات متنوعة تعكس مهاراتهم فى تنفيذ التقنيات الفنية ومعالجة العديد من الموضوعات التى تتناول البورتريه، الطبيعة الصامتة، استنساخ لوحات بعض الفنانين المصريين والعالميين إضافة إلى اعمالغ مستلهمة من جولات فنية ميدانية بالحدائق العامة، المتاحف والاماكن الاثرية.

يهدف المعرض إلى إتاحة الفرصة للدارسين لإثبات موهبتهم والتعبير عن أحلامهم خاصة مع تنوع أعمارهم وانتمائهم لمراحل تعليمية مختلفة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رئيس دار الاوبرا خالد داغر دار الأوبرا المصرية

إقرأ أيضاً:

بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.

وحمل المعرض، الذي حضره شخصيات مهتمة بالفن والثقافة وفنانون وإعلاميون، اسم "بين الماء والطين".

وأفاد منظمو المعرض أن الأعمال الفنية المعروضة استلهمت من القرى المقدسية المهجرة.

من معروضات "بين الطين والماء" في القدس (الأناضول)

و"المعرض يقدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك، كما تعتمد بعض الأعمال على طباعة أوراق النباتات على الطين، في محاولة لاستحضار ذاكرة المكان وتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان"، وفق المنظمين.

لوحة تستذكر بيتا في قرية مقدسية بمعرض "بين الطين والماء" (الأناضول)توثيق للوجدان

وأشار المنظمون إلى أن هذا المعرض يأتي ضمن "رؤية فنية معاصرة توثق الأثر البصري والوجداني للقرى المهجرة".

وفي كلمتها على هامش افتتاح المعرض، اعتبرت الفنانة الرجبي هذا المعرض "محاولة فنية لاستحضار القرى المهجّرة من خلال المادة، حيث يجتمع اللون والطين والنبات عناصر تحمل أثر الأرض وذاكرة المكان".

المعرض قدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك (الأناضول)

ولفتت إلى أن الأعمال المعروضة تعكس علاقة مباشرة بالطبيعة والبيئة الفلسطينية.

وخلال أحداث النكبة عام 1948، أجبرت العصابات الصهيونية ما لا يقل عن 100 ألف مواطن فلسطيني على الهجرة من 38 قرية وخربة في محافظة القدس.

مقالات مشابهة

  • بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
  • هيئة الآثار بصنعاء تعترف بالتدمير الممنهج ونهب المتاحف اليمنية
  • انطلاق النسخة الثامنة من معرض “حقوق الإنسان اليوم وكل يوم” في الزرقاء
  • رئيس جهاز تنمية حدائق العاصمة يواصل جولاته لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين
  • افتتاح معرض «الإسكندر الأكبر: العودة إلى مصر» بمكتبة الإسكندرية
  • معرض 241 بالدوحة يكرّم يتامى استشهدوا في غزة
  • أشرف شاكر يعرض "موزون" بالأوبرا.. غدًا
  • الشويمية تحتضن معرضًا تسويقيًا للمنتجات الحرفية
  • أجواء فنية وتفاعل في معرض الفنون التشكيلية
  • تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية