مشروبات طبيعية تبرد الجسم في مواجهة حر الصيف الشديدة
تاريخ النشر: 13th, July 2025 GMT
يبحث الكثير من الأشخاص عن أبرز المشروبات الطبيعية، التي تبرد الجسم في ظل حر الصيف الشديدة، وذلك من أجل الحفاظ على رطوبة الجسم وتعويض السوائل المفقودة.
مشروبات طبيعية تبرد الجسم في حر الصيفوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مشروبات طبيعية تبرد الجسم في حر الصيف وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- مشروب الفواكه الصيفية مصنوع من الفراولة والتوت الأزرق والمانجو والعنب، ويساعد ذلك على إرواء العطش وتوفير العناصر الغذائية الأساسية.
مشروب عصير الليمون والنعناع- مشروب عصير الليمون والنعناع، يُعتبر من المشروبات المفضلة لدى الجميع، ويساعد على تبريد الجسم وتحسين عملية الهضم.
- مشروب البطيخ والنعناع، مزيج منعش من البطيخ والنعناع وعصير الليمون، يساعد هذا المشروب على تبريد الجسم وتعويض السوائل المفقودة.
مشروب شاي مثلج بالليمون والزنجبيل- مشروب شاي مثلج بالليمون والزنجبيل، مُهدئ ومنعش، يساعد على تقليل الإجهاد بسبب الحرارة وكذلك وتعزيز المناعة.
مشروب سموثي الأناناس وجوز الهند- مشروب سموثي الأناناس وجوز الهند، كريمي ومنعش ولذيذ، يجمع بين الفوائد الصحية للأناناس وجوز الهند للمساعدة في تهدئة الجسم.
- مشروب الخيار والليمون خفيف ومنعش مكوناته بسيطة من الخيار وعصير الليمون والنعناع، يساعد على ترطيب الجسم والعقل وتجديد نشاطهما.
مشروب لاتيه الزنجبيل والكركم- مشروب لاتيه الزنجبيل والكركم مُهدئ ومضاد للالتهابات، يساعد على تقليل الإجهاد بسبب الحرارة وتعزيز مناعة الجسم.
مشروب ماء جوز الهند- مشروب ماء جوز الهند طبيعي غني بالإلكتروليتات، يُساعد على تعويض السوائل والإلكتروليتات المفقودة وهو مثالي لأيام الصيف الحارة.
اقرأ أيضاًلحرق الدهون وفقدان الوزن.. تناول هذه المشروبات الطبيعية
«منها تكيس المبايض وزيادة الوزن».. كشف أضرار الخميرة الفورية والمشروبات الغازية «فيديو»
عصائر الفاكهة الطبيعية تقلل المخاطر على القلب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مشروبات صيفية مشروبات الصيف مشروبات لترطيب الجسم مشروبات طبيعية البطيخ في الصيف یساعد على
إقرأ أيضاً:
الفيضانات الشديدة في آسيا تتفاقم بفعل التغير المناخي
بانكوك "أ.ف.ب": ساهم ارتفاع حرارة البحار وتزايد غزارة الأمطار المرتبطان بالتغير المناخي في التسبب بالفيضانات التي أوقعت مئات القتلى مؤخرا في إندونيسيا وسريلانكا، ولا سيما مع اقترانها بالخصائص الجغرافية في البلدين، على ما أوضح علماء أمس. وترافقت عاصفتان استوائيتان مع انهمار كميات هائلة من الأمطار على المنطقة الشهر الماضي، ما أثار انهيارات أرضية وفيضانات أودت بأكثر من 600 شخص في سريلانكا وحوالى ألف في إندونيسيا، كما أصيب الآلاف بجروح وما زال المئات في عداد المفقودين. وعددت دراسة سريعة للعاصفتين أجرتها مجموعة دولية من العلماء العوامل المختلفة التي تسبب تضافرها بالكارثة. ومن بين هذه العوامل هطول أمطار أكثر غزارة وارتفاع حرارة البحار على ارتباط بالتغير المناخي، بالإضافة إلى ظواهر جوية مثل "إلنينيا" و"ثنائية القطب" في المحيط الهندي. وقالت مريم زكريا الباحثة في كلية إمبيريال كولدج في لندن وهي من واضعي الدراسة، إن "التغير المناخي هو عامل على الأقل من العوامل التي تساهم في تزايد المتساقطات القصوى التي نشهدها". ولم تنجح الأبحاث في تحديد مدى تأثير التغير المناخي بصورة دقيقة، لأن النماذج لا تعكس بصورة كاملة بعض الظواهر المناخية الموسمية والمحلية، على ما أوضح الباحثون. غير أنهم لاحظوا أن التغير المناخي زاد من حدة الأمطار الغزيرة في البلدين خلال العقود الأخيرة وساهم في ارتفاع حرارة سطح البحر، ما يمكن أن يزيد من شدة العواصف. وأوضحت زكريا متحدثة للصحافيين أن عدد الأمطار القصوى في مضيق ملقة بين ماليزيا وإندونيسيا "ازداد بحوالى 9 إلى 50% بسبب ارتفاع الحرارة في العالم". وتابعت أنه "في سريلانكا، فإن التوجهات أكثر حدة، إذ باتت الأمطار الغزيرة أكثر كثافة بـ28 إلى 160% بسبب الاحترار الذي لاحظناه". كما أن عوامل أخرى تساهم أيضا في هذا التوجه، مثل إزالة الغابات والتضاريس الجغرافية التي توجه الأمطار الغزيرة إلى السهول المكتظة بالسكان. وما زاد من حدة الأمطار والفيضانات، تزامنها مع موسم الرياح في المنطقة، ولو أن حجم الكارثة يكاد يكون غير مسبوق. ويحذر العلماء من أن تغير المناخ الناتج من النشاط البشري يجعل الظواهر المناخية القصوى أكثر تواترا وشدة وتدميرا.