توقيف 5 عناصر دعم للجماعات الإرهابية وإحباط إدخال 3 قناطير من الكيف
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 5 عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني.
وحسب الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي من 16 إلى 22 جويلية 2025. فقد أوقفت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي. بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، 33 تاجر مخدرات. وأحبطت محاولات إدخال 03 قناطير و25 كيلوغرام من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب.
وأوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 286 شخصا وضبطت 43 مركبة و162 مولدا كهربائيا.بالإضافة كذلك إلى 81 مطرقة ضغط، 05 أجهزة كشف عن المعادن، بالإضافة إلى كميات من خليط خام الذهب والحجارة والمتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب.
كما تم توقيف 15 شخصا آخر وحجز بندقية صيد و14.060 لتر من الوقود. بالإضافة كذلك إلى 10 قناطير من مادة التبغ. و171 طن من المواد الغذائية الموجهة للتهريب والمضاربة، وهذا خلال عمليات متفرقة.
من جهتهم أحبط حراس السواحل محاولات هجرة غير شرعية، بسواحلنا الوطنية، وأنقذوا 272 شخصا كانوا على متن قوارب تقليدية الصنع. ناهيك عن توقيف 439 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة عبر التراب الوطني.
div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: للجیش الوطنی الشعبی
إقرأ أيضاً:
تعزيز النشاط الاستكشافي في ليبيا.. «OMV» تستعيد عمليات الحفر
ناقشت إدارة الاستكشاف بالمؤسسة الوطنية للنفط، النشاط الاستكشافي لشركة OMV النمساوية لعام 2025، بما يشمل تقييم نتائج الحفر للبئر (C1-106/4) وما بعد الحفر للاكتشاف (B1-106/4) في منطقة العقد 90/106.
وجاء ذلك خلال اجتماع فني موسّع عُقد في المقر الرئيسي للمؤسسة بطرابلس، حضره مدير إدارة الاستكشاف بالمؤسسة، ومدير المشروعات الخاص بليبيا، ومدير إدارة الاستكشاف بشركة OMV، إلى جانب عدد من الفنيين المتخصصين من الجانبين.
وأكدت OMV استعدادها لمناقشة آليات رفع حالة القوة القاهرة عن مناطق العقود NC74 وNC29 وC102، واستكمال الالتزامات الاستكشافية المقررة في كل منها، والتي تشمل إجراء مسوحات سيزمية ثنائية وثلاثية الأبعاد، وحفر آبار استكشافية جديدة.
ويُعد هذا الإعلان مؤشرًا على تعافي النشاط الاستكشافي في ليبيا بعد سلسلة من التحديات التشغيلية والأمنية، ويعكس رغبة الشركات الدولية في تعزيز استثماراتها في القطاع النفطي الليبي.