أمين "التعاون الإسلامي" يرحب ببيان 28 دولة لوقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
دعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد حسين إبراهيم طه، بالبيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية 28 دولة، إلى الوقف الفوري وغير المشروط والدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية، وتهيئة مسار سياسي يؤدي إلى تحقيق حل الدولتين.
وأكد أن هذا الموقف يعكس الرفض الدولي المتزايد للعدوان الإسرائيلي والتهجير القسري، ويمثل إدانة واضحة للانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها إسرائيل، باعتبارها قوة احتلال، في مخالفة صريحة للقانون الدولي الإنساني.
أخبار متعلقة فرنسا تتهم إسرائيل بالتسبب في خطر المجاعة على سكان غزةتركيا: تصويت الكنيست لصالح ضم الضفة الغربية استفزازي وغير مشروع
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات عبدالعزيز العمري جدة التعاون الإسلامي غزة أمين منظمة التعاون الإسلامي قطاع غزة العدوان الإسرائيلي الضغط على إسرائيل القانون الدولي القدس الشريف
إقرأ أيضاً:
مصر تواصل دفع المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة رغم التعنت الإسرائيلي
تواصل الدولة المصرية على مدار الساعة إرسال القوافل الإنسانية والإغاثية العاجلة إلى الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، إذ أن كل مؤسسات الدولة تقدم التسهيلات اللازمة لاستقبال الوفود الدولية للاطلاع على حجم الإنجازات، وفق ما ذكره مراسل «إكسترا نيوز» عوض الغنام من معبر رفح البري.
تمثلت أهم المعوقات أمام دخول هذه المساعدات في التعنت الإسرائيلي، إلى زيارة مهمة قام بها برنامج الغذاء العالمي لمتابعة طبيعة المساعدات، حيث تتحمل هذه المؤسسة مسؤولية كبيرة في توزيع المواد الغذائية عند وصولها إلى قطاع غزة، مع استخدام الشاحنات والمعدات الخاصة لضمان وصولها لكل المواطنين المحتاجين.
الأدوية والمحاليل الطبيةالوضع الصحي في غزة حرج للغاية، إذ يحتاج أكثر من 18 ألف فلسطيني، من بينهم 5 آلاف طفل، للعلاج، لكن الكميات الحالية من الأدوية والمحاليل الطبية لا تكفي سوى لشهر واحد، في المقابل هناك نحو 3 آلاف شحنة من المواد الصحية والطبية جاهزة على الأراضي المصرية، بانتظار السماح لها بالدخول، وترتبط المساعدات التي دخلت في هذا التوقيت بشكل أساسي بالمخيمات المصرية التي تنشئها اللجنة المصرية العاملة، والتي تصارع الوقت لضمان وصول المواد الإنسانية.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟