دي بول يرافق ميسي في إنتر ميامي
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
مدريد (رويترز)
أخبار ذات صلة
أعلن أتلتيكو مدريد المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم رحيل لاعب الوسط الأرجنتيني رودريجو دي بول عن صفوفه، وأشار إلى أنه سينضم إلى إنتر ميامي الأميركي.
وقال النادي في بيان «يودع رودريجو دي بول أتلتيكو مدريد، وسيواصل مسيرته الاحترافية في إنتر ميامي».
وينضم دي بول إلى مواطنه وصديقه ليونيل ميسي الذي فاز معه بلقبين في بطولة كوبا أميركا، ولقب كأس أبطال كونميبول-يويفا «فيناليسيما»، وكأس العالم 2022.
خاض اللاعب (31 عاماً) قرابة 200 مباراة خلال أربعة مواسم تحت قيادة المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني، لكنه يرحل عن العاصمة الإسبانية من دون تحقيق أي ألقاب.
ظهر دي بول للمرة الأولى مع نادي ريسنج كلوب الأرجنتيني في عام 2012، ولعب أيضاً مع فالنسيا الإسباني وأودينيزي المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإسباني الليجا أتلتيكو مدريد إنتر ميامي ليونيل ميسي دی بول
إقرأ أيضاً:
حريق وتماثيل مدمرة.. ماذا جرى في مبنى الكابيتول؟
اقتحم رجل مبنى الكابيتول في ولاية واشنطن، وحطم بابا زجاجيا، وأضرم النار في سجادة وعلم، وأسقط تمثالين نصفيين لجورج واشنطن ومارتن لوثر كينج جونيور، قبل أن تلقي شرطة الولاية القبض عليه.
وقال المتحدث باسم شرطة ولاية واشنطن، كريس لوفتيس، إن الرجل، الذي لديه سجل من المشكلات النفسية، أُودع سجن مقاطعة ثورستون بتهم الاشتباه في السطو من الدرجة الأولى، والحرق العمد من الدرجة الأولى، والتخريب المتعمد من الدرجة الأولى.
وأضاف لوفتيس، في رسالة بريد إلكتروني لوكالة أنباء "أسوشيتد برس": "تصرفات المشتبه به في مبنى الكابيتول كانت متعمدة للغاية، لكنها تبدو صادرة عن شخص يمر بأزمة صحية نفسية من نوع ما".
وأوضح أن المشتبه به أوقف سيارته في حديقة الزهور أمام مبنى الهيئة التشريعية مساء الأحد، ولاحظه أحد موظفي إدارة الخدمات العامة، وهي الجهة المسؤولة عن الإشراف على مجمّع الكابيتول، فأبلغ شرطة الولاية.
وأشار لوفتيس إلى أن المشتبه به كان يحمل مطرقتين، ودخل عبر نافذة مكتب في الطابق الأرضي، ثم صعد إلى الطابق العلوي حيث ألحق أضراراً بعدد من المقتنيات أثناء تجواله في المبنى.
وقال نائب حاكم الولاية، ديني هيك، إن الأعلام الموضوعة على جانبي القبة أُسقطت، وأُحرق أحدها، مضيفاً: "لقد كسر باباً زجاجياً ودخل إلى قاعة الاستقبال الرسمية، حيث أضرم النار في عدة أشياء، من بينها السجادة الأصلية التي تعد كنزاً لا يقدر بثمن".