متسابقة تركية في “من سيربح المليون؟” تصدم الجمهور.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 5th, August 2025 GMT
شهدت الحلقة 1163 من برنامج المسابقات الشهير “من سيربح المليون؟” لحظة لافتة بعد أن واجهت المتسابقة انيسا نهير أكسايلي، خريجة قسم الرياضيات في جامعة الشرق الأوسط التقنية (ODTÜ) والتي تعمل كمديرة مشاريع، صعوبة في سؤال رياضي بسيط في المراحل المبكرة من المسابقة.
طرح السؤال: “كم ضعف حاصل ضرب الأعداد من 1 إلى 10 مقارنة بحاصل ضرب الأعداد من 1 إلى 9؟”، وهو سؤال من المفترض أن يكون في متناول متسابقة بمؤهلات أكسايلي، إلا أنها ترددت في الإجابة.
استخدمت المتسابقة وسيلة الاتصال الهاتفي أولاً، لكنه لم يسفر عن إجابة واضحة، ثم لجأت إلى وسيلة مساعدة “حذف اجابتين”، واختارت الإجابة الصحيحة “10”.
اقرأ أيضاأسعار الذهب يوم 5 أغسطس في تركيا
الثلاثاء 05 أغسطس 2025رغم ذلك، أثارت هذه الحادثة جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر البعض عن استغرابهم من استخدام خريجة رياضيات وسيلة مساعدة في سؤال بسيط، فيما دافع آخرون عنها مؤكدين أن التوتر والضغط جزء من تجربة المسابقة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا تركيا الان متسابقة تركية من سيربح المليون
إقرأ أيضاً:
“لازاريني”: الجوع بات أحدث قاتل في غزة
الثورة نت /..
قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، اليوم الثلاثاء، إن الجوع بات أحدث قاتل في قطاع غزة مطالبًا بتقديم المساعدات للأهالي بشكل آمن ودون عوائق.
وكتب لازاريني في منشور على منصة “إكس”: “بعد 5 أشهر من المحاولات المستمرة لاستبدال الاستجابة المنسقة للأمم المتحدة بأربع نقاط توزيع عسكرية إسرائيلية، أصبح الجوع أحدث قاتل في غزة”.
وأشار إلى أن “مراكز التوزيع المجتمعية، بدعم من الشركاء، كانت توفر الغذاء والمساعدات لنحو مليوني شخص قبل انتشار المجاعة في القطاع”.
وشدد مفوض الأونروا على أنه “حان الوقت لتقديم المساعدات بشكل آمن، ودون عوائق، وبكرامة”، مؤكدًا ضرورة السماح للأمم المتحدة وشركائها للقيام بعملهم.
ومنذ بدء الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر 2023، يرتكب العدو الصهيوني بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة، حيث شددت إجراءاتها في 2 آذار/ مارس الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة، ووصول مؤشراتها إلى مستويات “كارثية”.
وخلّفت الحرب على غزة، أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.