الديهي: فخور بمصر وهي تتحول إلى مركز إقليمي حقيقي للطاقة
تاريخ النشر: 7th, August 2025 GMT
أكد الإعلامي نشأت الديهي، أنه لا يمكن لأي دولة أن تتوسع عمرانيًا أو صناعيًا دون أن تمتلك مصدرًا مستقرًا للطاقة، مضيفا:" أنا فخور بمصر وهي تتحول إلى مركز إقليمي حقيقي للطاقة".
وأوضح "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الخميس،:" الدولة جادة في استثماراتها الضخمة التي تجاوزت عشرات المليارات من الجنيهات، تنفيذًا لوعدها بعدم العودة إلى سياسة تخفيف الأحمال الكهربائية".
وقال "مصر تستعيد مكانتها المسروقة.. كانت في حالة خمول استراتيجي، حتى موقعها الجغرافي تم التغافل عن أهميته، والآن نعود بقوة".
ووصف مشروع محطة سونكر وما تضمه من تجهيزات تكنولوجية وهندسية بأنه "معجزة بكل المقاييس"، داعيًا إلى تسليط الضوء إعلاميًا على هذه الإنجازات حتى يعرف الشعب المصري حجم ما يتم بناؤه.
واختتم بقوله: "وسط حملات التشويش والتشكيك، علينا أن نرفع صوتنا بالحقيقة.. هذه المشروعات تستحق الفخر، وبلدنا تستحق أن يُقال عنها كل خير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديهي نشات الديهي مصر الغاز الطبيعي الطاقة
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي: العالم كله الآن لا يرى ولا يسمع إلا صوت مصر.. فيديو
قال الإعلامي نشأت الديهي، إننا آمنا بدورنا وإمكانياتنا وواجهنا كل المخططات وأجهضنا كل المؤامرات، وكانوا لنا بالمرصاد بحملات ممنهجة وممولة لتشويه الدولة المصرية ورئيسها وإعلامها ومؤسساتها.
وأضاف نشأت الديهي، خلال برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على قناة "TEN"، أن العالم كله الآن لا يرى إلا مصر ولا يسمع إلا مصر، وهذا نتيجة الشرف والنبل والإخلاص والقوة، أصبحت مصر اليوم هي مسار حديث وترقب العالم كله.
وتابع: نجحت مصر بعد مرور عامين كاملين في محاولات مستميتة من الجميع خاصة الأطراف المتقاتلة ألا نصل إلى اتفاق، والضحية هو الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، وقفت مصر وقالت لا للتهجر ولا لتصفية القضية الفلسطينية.
وأكد أن مصر كانت على قدر المسئولية وقالت لا للتهجير وقالت لا لضرب الحوثيين، وقالت لا للمرور المجاني في قناة السويس.
وأشار إلى أن مصر كانت تعمل في صمت وهدوء، وتنتظر اقتناص الفرصة، حتى نضج الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، وتم إنهاك الطرفين، فتدخلت مصر واقتنصت الفرصة وعملت عملا جليلا بالتنسيق مع أمريكا ودعت الجميع إلى مصر للمفاوضات وجلست الأطراف وكانت للدولة المصرية بكل أجهزتها تسير وفق نهج متفق عليه، وجلس كل الفرقاء على مائدة واحدة في أرض السلام شرم الشيخ.