هنادي مهنا: نجاح أحمد خالد صالح ومريم الجندي فتح لنا الطريق
تاريخ النشر: 25th, August 2025 GMT
كشفت الفنانة هنادي مهنا عن رأيها فى حكاية “فلاش باك” ضمن مسلسل “ماتراه ليس كما يبدو” التى قام ببطولتها زوجها أحمد خالد صالح، والتى عرضت فى بدايه العمل.
وقالت هنادي مهنا فى تصريح خاص لصدى البلد : أنا سعيدة بنجاح أحمد خالد صالح ومريم الجندي في حكاية فلاش باك، وأعتبر أنها فتحت لنا الطريق ومهدت لنا بقوة، وكل الحكايات استفادت من هذا النجاح، أود أن أهنئهما وكل فريق العمل على ما حققوه، ونتمنى أن تخرج باقي القصص بنفس المستوى والنجاح، خاصة أن لكل قصة طابعها الخاص.
وشاركت هنادي مهنا فى المسلسل من خلال حكاية بتوقيت 2028 وحملت الحلقة الأخيرة العديد من المفاجآت، وبدأت بمشهد مؤثر لـ داليدا (هنادي مهنا) التي انهارت بالبكاء بعد علمها بوفاة والدة صديقتها ياسمين (نانسي هلال)، محاولةً حضور الجنازة، لكنها قوبلت بنظرة غضب من ياسمين، لتقرر الرحيل.
ومع مرور الوقت، تحاول داليدا تجاوز ماضيها وتبدأ في تحقيق حلمها بتقديم بودكاست للأطفال، مدعومة من شريف (يوسف عثمان).
وبينما تحقق نجاحًا جديدًا في حياتها المهنية، تلتقي مصادفة بطليقها مازن (أحمد جمال سعيد) مع ياسمين، لتستعيد مشاعر الغضب والحزن، في مقابل اعتراف ياسمين لمازن بأنها لا تزال غير قادرة على كراهية داليدا رغم ما حدث.
تتصاعد المفاجآت حين تتلقى داليدا حظاظة باسمها مع رسالة صوتية رومانسية من شريف، ثم يعترف لها بحبه ويهديها خاتمًا في أجواء رومانسية مؤثرة، لتعيش لحظة سعادة حقيقية بعد رحلة من الألم.
في المقابل، تكشف ياسمين لمازن خبر حملها، وتبدأ معه فصلًا جديدًا في حياتهما داخل فيلا المزرعة.
لكن النهاية جاءت صادمة وغير متوقعة؛ إذ تدخل داليدا في ممر زمني جديد يعيدها لعام 2026 لتجد نفسها من جديد في ليلة الاحتفال بعيد زواجها بمازن، وسط حضور شريف وياسمين ورامز ووالدتها، في مشهد يثير علامات الاستفهام ويترك الجمهور أمام حلقة دائرية من الأحداث، لتغلق الحكاية بأسلوب غامض ومفاجئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنادي مهنا أحمد خالد صالح الفنانة هنادي مهنا أعمال هنادي مهنا الفنان أحمد خالد صالح أحمد خالد صالح هنادی مهنا
إقرأ أيضاً:
طارق صالح في رسالة تقدير لمصر: انتصار أكتوبر خالد وجسّد إرادة الأمة ووحدتها
وجّه عضو رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، الفريق الركن طارق صالح، رسالة تهنئة وتقدير إلى قيادة وشعب وجيش جمهورية مصر العربية بمناسبة الذكرى الـ51 لانتصارات السادس من أكتوبر المجيدة 1973، مؤكدًا أن هذا النصر سيظل رمزًا خالدًا لتجسيد إرادة الأمة العربية ووحدتها في مواجهة التحديات والمخاطر.
وفي تدوينة نشرها على منصة إكس قال الفريق طارق صالح: "نهنئ فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، وجيش مصر البطل، وشعبها الجسور، بذكرى نصر أكتوبر المجيد." وأضاف: "نصرٌ خالد جسّد إرادة الأمة ووحدتها. تحيا مصر، وتحيا أمتنا العربية."
تمثل ذكرى السادس من أكتوبر محطة فارقة في التاريخ العربي الحديث، إذ أعادت للعرب الثقة بقدرتهم على تحقيق النصر واستعادة الكرامة بعد سنوات من الانكسار، وقدّم فيها الجيش المصري نموذجًا ملهِمًا في الصمود والتخطيط والعزيمة.
ويأتي تصريح الفريق طارق صالح في هذا السياق ليؤكد على الترابط التاريخي والمصير المشترك بين الشعبين اليمني والمصري، خصوصًا في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات أمنية وسياسية تستدعي توحيد الصف العربي لمواجهة الأخطار المشتركة.
كما تعكس تهنئة عضو مجلس القيادة الرئاسي عمق العلاقات الأخوية التي تربط اليمن ومصر، والتي تمتد جذورها إلى مواقف القاهرة التاريخية الداعمة للشعب اليمني وقضيته الوطنية. كما تأتي هذه الرسالة في وقت يشيد فيه اليمنيون بمواقف مصر الثابتة تجاه دعم الشرعية، ووقوفها إلى جانب الشعب اليمني في مواجهة المشروع الحوثي المدعوم من إيران.