تفاصيل ما قبل الجريمة.. خال ضحايا المنيا يكشف مفاجآت عن علاقة الزوجتين .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, August 2025 GMT
كشفت شهادة خال ضحايا فاجعة المنيا عن الشرارة الأولى التي أشعلت نار الجريمة المروعة، مؤكدًا أن عودة الزوجة الأولى إلى زوجها بعد انفصال دام خمس سنوات، كانت الدافع المباشر الذي أثار غيرة الزوجة الثانية ودفعها للتخطيط للتخلص من الأسرة بأكملها.
. فيديو
وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج 'تفاصيل' المذاع على قناة 'صدى البلد 2'، أوضح عبد الفتاح أحمد أن شقيقته (والدة الأطفال الستة) كانت منفصلة عن زوجها منذ حوالي خمس سنوات، تزوج خلالها من المتهمة التي ارتكبت الجريمة.
وأضاف: 'حصل زعل في أول 2021 يعني من خمس سنين'، مشيرًا إلى أن نسيبه تزوج من المتهمة منذ أربع سنوات، وأن شقيقته كانت منقطعة تمامًا عن حياته خلال تلك الفترة.
وأكد الخال أن قرار عودة شقيقته جاء بعد تدخلات عائلية للم شمل الأسرة، إلا أن هذه العودة كانت بمثابة الفتيل الذي أشعل حقد المتهمة، ومهّد لوقوع الجريمة البشعة التي أودت بحياة الأب وأطفاله الستة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد الجريمة المنيا
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم.. تفاصيل الهدية التي سترافق الراحل إلى مثواه الأخير
أثار خبر تكفين الشيخ الراحل أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تداول البعض أن الجثمان تم لفه بقطعة من كسوة الكعبة المشرفة عقب وفاته صباح اليوم الثلاثاء إثر وعكة صحية.
لكن مصادر مقربة من الأسرة حسمت الجدل، مؤكدة أن تلك الأنباء لا أساس لها من الصحة، وأن الشيخ الراحل كُفِّن بـ مفرش فاخر مكتوب عليه سورة "يس"، كان قد تلقاه كهدية من أحد محبيه في المدينة المنورة منذ عدة سنوات، وظل محتفظًا به حتى لحظة وفاته.
وأشارت المصادر إلى أن المفرش لم يكن من كسوة الكعبة كما أشيع، بل قطعة مميزة احتفظ بها الشيخ تقديرًا لصاحبها الذي أهداها له أثناء إحدى زياراته للمملكة العربية السعودية، مؤكدة أن مراسم التكفين والدفن جرت ببساطة تامة، وفقًا لوصية الشيخ الراحل.
ووصل جثمان الدكتور أحمد عمر هاشم إلى الجامع الأزهر الشريف ظهر اليوم، حيث أُديت صلاة الجنازة عليه عقب صلاة الظهر في مشهد مهيب حضره عدد كبير من العلماء وقيادات الأزهر وطلابه، إلى جانب حضور واسع من محبيه من مختلف المحافظات.
مولده
وُلد الدكتور أحمد عمر هاشم في 6 فبراير 1941، وتخرّج في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر عام 1961، وحصل على الإجازة العالمية عام 1967، ثم عُيّن معيدًا بقسم الحديث، قبل أن يحصل على الماجستير عام 1969، ثم الدكتوراه في الحديث وعلومه، ليصبح بعدها أستاذًا للحديث وعلومه عام 1983، ويتولى عمادة كلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987، ثم رئاسة جامعة الأزهر عام 1995.
المناصب التي شغلها الراحل
شغل الراحل مناصب رفيعة داخل الأزهر وخارجه، حيث كان عضوًا بمجلس الشعب والشورى بالتعيين، وعضوًا بمجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ورئيس لجنة البرامج الدينية بالتليفزيون المصري، إلى جانب عضويته في مجلسي الثقافة والطرق الصوفية، وحصوله على جائزة الدولة التقديرية عام 1992 ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.