بحد أدنى 55%.. فتح باب التقديم بـ كلية التمريض بالجامعة المصرية الصينية 2025-2026
تاريخ النشر: 27th, August 2025 GMT
كلية التمريض بالجامعة المصرية الصينية.. أعلنت الجامعة المصرية الصينية، فتح باب التقديم في كلية التمريض التابعة لها للدراسة بها خلال العام الجامعي الجديد 2025-2026.
ما هو تنسيق القبول في كلية التمريض بالجامعة المصرية الصينيةوأوضحت الجامعة المصرية الصينية، أن تنسيق قبول الطلاب في كلية التمريض للعام الجامعي الجديد 2025-2026، جاء بحد أدنى 55%، مشيرة إلى أن المصروفات الدراسية السنوية لكلية التمريض تبلغ حوالي 50 ألف جنيه بالإضافة إلى 8 الآف جنيه رسوم إدارية والتأمين على المعامل
وجاء إنشاء كلية التمريض استجابةً لاحتياجات سوق العمل المتزايدة في القطاع الصحي، والتي تسعى إلى إعداد كوادر تمريضية مؤهلة قادرة على دعم المنظومة الطبية ورفع كفاءة الخدمات الصحية داخل المستشفيات والمراكز العلاجية.
- مصروفات كلية الصيدلة بجامعة المصرية الصينية تبلغ 100 ألف جنيه.
- مصروفات كلية العلاج الطبيعي بجامعة المصرية الصينية تبلغ 90 ألف جنيه.
- مصروفات كلية الهندسة والتكنولوجيا بجامعة المصرية الصينية تبلغ 62 ألف جنيه.
- مصروفات كلية الحاسبات ونظم المعلومات بجامعة المصرية الصينية تبلغ 65 ألف جنيه.
- مصروفات كلية الاقتصاد والتجارة الدولية بجامعة المصرية الصينية تبلغ 52 ألف جنيه.
- مصروفات كلية الطب البيطري بجامعة المصرية الصينية تبلغ 68 ألف جنيه.
- مصروفات كلية الفنون والتصميم بجامعة المصرية الصينية تبلغ 55 ألف جنيه.
- مصروفات كلية الإعلام والدراسات الأدبية بجامعة المصرية الصينية تبلغ 84 ألف جنيه.
- تتراوح مصروفات كلية العلوم الإنسانية والقانون بجامعة المصرية الصينية بين 38 إلى 68 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًمؤشرات تنسيق كلية التمريض 2025.. الدرجات والنسب المئوية
تنسيق كلية التمريض.. مؤشرات القبول بالمرحلة الثانية 2025 والأماكن المتاحة
خفض مجموع القبول للدفعة الجديدة لبعض مدارس التمريض في قنا لـ 267 درجة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكلية المصرية الصينية الجامعة المصرية الصينية مصروفات کلیة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: الدكتور أحمد عمر هاشم أحيا مدرسة الحديث المصرية
قال الدكتور محمد إبراهيم العشماوي، أستاذ الحديث الشريف وعلومه بجامعة الأزهر، إن وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم، تمثل فجيعة كبرى للأزهر الشريف وللأمة الإسلامية كلها، مؤكدًا أن فقد العلماء الكبار يعد انهيارًا لأركان الدين والمعرفة، وأن موت الدكتور أحمد عمر هاشم هو رحيل "أمة من العلماء" في شخص عالم واحد.
وأضاف الدكتور محمد إبراهيم العشماوي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن الشيخ أحمد عمر هاشم أحيا مدرسة الحديث المصرية، التي كانت قد انتقلت قرونًا إلى خارج مصر، وأعاد إلى الأزهر ريادته في علوم الحديث، كما قرّب هذا العلم الدقيق من عامة الناس، وجعله حيًا معالجًا لقضايا الأمة ومشاكل المجتمع، دون الوقوع في التعقيد الأكاديمي أو المصطلحات الصعبة.
الدكتور محمد إبراهيم العشماوي: الدكتور أحمد عمر هاشم لم يكن فقط عالِم حديثوأوضح الدكتور محمد إبراهيم العشماوي أن إذاعة القرآن الكريم كانت موفقة حين جاورت برنامجه الإذاعي ببرنامج الشيخ الشعراوي، بما يدل على أن الشيخ الشعراوي كان مفسر القرآن، والشيخ أحمد عمر هاشم كان مفسر الحديث، مشيرًا إلى أن تلك الثنائية شكّلت وجدان الأمة لعقود طويلة.
وتابع الدكتور محمد إبراهيم العشماوي "الدكتور أحمد عمر هاشم لم يكن فقط عالِم حديث، بل كان نموذجًا فريدًا يجمع بين العلم، والولاية، والوسطية، والوطنية، والرحمة، وفهم الواقع ومقاصد الشريعة، ولهذا نال تقديرًا كبيرًا من الدولة، وعلى رأسها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أولاه عناية وتقديرًا غير مرة."
وفي الإشارة إلى الجانب الإعلامي للشيخ الراحل، أكد العشماوي أن الدكتور أحمد عمر هاشم نجح في نقل الحديث الشريف من مدرجات الجامعة إلى أثير الإذاعة وشاشات التلفزيون، وكان له أسلوب خاص جعله قادرًا على الوصول إلى العامة والمتخصصين على حد سواء.
نائب رئيس جامعة الأزهر: فقد الدكتور أحمد عمر هاشم مصيبة كبرى للأمة
رحل جسدا لكنه باقٍ.. رئيس جامعة الأزهر: أحمد عمر هاشم علامة بارزة في علوم الحديث
الدكتور أحمد عمر هاشم: والدي نذرني لخدمة الأزهر والقرآن والسنة
في فيديو نادر.. أحمد عمر هاشم يكشف ماذا صادفه بأول يوم بكلية أصول الدين
ماذا قال؟.. أجمل كلمات للدكتور أحمد عمر هاشم عن فضل النبي
من منبر العلم لمحراب الدعوة.. محطات مضيئة في مسيرة الدكتور أحمد عمر هاشم
وأثنى الدكتور محمد إبراهيم العشماوي على إخلاص الدكتور أحمد عمر هاشم، في تبليغ العلم، قائلاً: "لم يمنعه المرض أو التقدم في العمر من أداء رسالته، فظل يُدرّس، ويعظ، ويُعلّم، حتى آخر لحظات حياته. لقد رأيت فيه نموذجًا حيًا للعلماء العاملين، الذين لا يشغلهم شيء عن خدمة العلم والدين".
وأكد الدكتور محمد إبراهيم العشماوي أن الدكتور أحمد عمر هاشم كان داعية سلام ورسول محبة، وقد غذّى العقول والقلوب بمحبة النبي ﷺ، وخدم سنته وعلّمها، ودافع عنها في وجه المشككين والمضللين، حتى صار إمامًا للحديث في زمانه، وخطيبًا لقلوب الناس.