رسميا.. ملعب “مصطفى تشاكر” مسرحا للداربي العاصمي
تاريخ النشر: 27th, August 2025 GMT
سيكون ملعب “مصطفى تشاكر” بالبليدة، رسميا، مسرحا لقمة الجولة الثانية من البطولة المحترفة، والتي ستجمع فريق اتحاد العاصمة، بالغريم مولودية الجزائر.
ونشرت إدارة اتحاد العاصمة، اليوم الأربعاء، بيان، أكدت فيه تأهيل ملعب “مصطفى تشاكر”، لاحتضان هذا الداربي العاصمي.
وجاء هذا القرار، حسب ذات المصدر، بعد الاجتماع التنسيقي الذي انعقد بمقر الملعب، بحضور كل من الأمين العام للرابطة، مدير الملعب، ممثلين عن نادي الاتحاد، بالإضافة لممثلين عن كل من الأمن الوطني، والحماية المدينة.
وسيستفيد أنصار اتحاد العاصمة، من 6 آلاف تذكرة، من أجل مساندة فريقهم في هذه القمة الكروي الواعدة.
يذكر أن هذه المباراة التي ستجمع اتحاد العاصمة، ومولودية الجزائر، والمقررة يوم الأحد المقبل، تدخل ضمن الجولة الثانية من البطولة المحترفة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: اتحاد العاصمة
إقرأ أيضاً:
فعالية في ذمار بالذكرى الثانية لعملية “طوفان الأقصى”
الثورة نت/..
نظمّ المجلس المحلي والتعبئة في مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار، اليوم، فعالية توعوية بالذكرى الثانية لعملية “طوفان الأقصى” تحت شعار “طوفان الأقصى ومواجهة المشروع الصهيو أمريكي في المنطقة”.
وخلال الفعالية، التي حضرها وكيل المحافظة هلال المقداد، وقيادات محلية وتنفيذية وتعبوية وأمنية، أشار مدير المديرية محسن شقدم، إلى أن عملية السابع من أكتوبر فضحت هشاشة الكيان الصهيوني أمام مقاومة صُلبة تمتلك الإيمان والعزيمة، وكشفت زيف ما يسمى بـ “الجيش الذي لا يُقهر”، وأثبتت للعالم أنَّ أمريكا مجرد قشة كما ذكر الشهيد القائد.
واعتبر ذكرى السابع من أكتوبر، محطة جهادية لتجديد الطوفان اليماني الداعم والمُناصر للشعب الفلسطيني، ومواكبة مسار الإعداد والبناء والجهوزية.
بدوره، أوضح مسؤول التعبئة بالمديرية أحمد المعبري، أنَّ السابع من أكتوبر يُعتبر يومًا فارقًا في حياة الشعب الفلسطيني، والأُمة الإسلامية، تجلّى فيه مصاديق وعود نصر الله لعباده المؤمنين.
ولفت إلى أنَّ الشعب اليمني، منذُ إنطلاق شرارة الطوفان، حاضراً في ميدان الإسناد بعملياته الصاورخية والبحرية، وبخروجه المليوني المتواصل، وخوضه لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المُقدس”، وتقديم التضحيات بالمال والنفس.
تخللت الندوة، قصيدة شعرية، حملت في طياتها دلالات تجدد الطوفان اليماني الداعم والمُناصر للقضية الفلسطينية، والمواجهة للمشروع الصهيو أمريكي في المنطقة.
إلى ذلك شهدت مختلف عزل المديرية، مسيرات رَاجلة انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، واحتفاءً بالذكرى الثانية لانطلاق معركة “طوفان الأقصى” ضد العدو الصهيوني الغاصب
ورفع المشاركون في المسيرات، العَلمين الفلسطيني واليمني، مُردّدين هتافات مؤيدة لمعركة “طوفان الأقصى”، ومُندّدة باستمرار الجرائم الصهيونية، وشعار البراءة من الأعداء والعُملاء والخونة، مؤكدين التفويض المُطلق للقيادة الثورية والسياسية، والوقوف صفاً واحداً ضد من تسوّل له نفسه المساس بأمن واستقرار ووحدة الوطن.