ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط«ظ…ظ†طھ طط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© (طظ…ط§ط³)طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© طŒ ط§ظ„ظ…ظˆط§ظ‚ظپ ط§ظ„طھط±ظƒظٹط© ط§ظ„ط¯ط§ط¹ظ…ط© ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹطŒ ظپظٹ ط¸ظ„ ط¬ط±ظٹظ…ط© ط§ظ„ط¥ط¨ط§ط¯ط© ط§ظ„ظˆطط´ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظٹط´ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆ ط§ظ„طµظ‡ظٹظˆظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ط±ظ…طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط¹ط¯ ط¥ط¹ظ„ط§ظ† طھط±ظƒظٹط§ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„طھط¬ط§ط±ظٹط© ظ…ط¹ ط§ظ„ظƒظٹط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظˆط¥ط؛ظ„ط§ظ‚ ظ…ط¬ط§ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط¬ظˆظٹ ط£ظ…ط§ظ… ط·ط§ط¦ط±ط§طھظ‡ ظˆظ…ظ†ط¹ ط§ظ„ط³ظپظ† ط§ظ„طھط±ظƒظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„طھظˆط¬ظ‡ ظ„ظ…ظˆط§ظ†ط¦ ط§ظ„ط£ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ظ…ططھظ„ط©.
ظˆط£ط´ط§ط¯طھ ط§ظ„طط±ظƒط©طŒ ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† طھظ„ظ‚طھظ‡ (ط³ط¨ط£)طŒ ط¨ظ…ط§ ط£ظƒظ‘ط¯ظ‡ ط§ظ„ظٹظˆظ…طŒ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„طھط±ظƒظٹ ظ‡ط§ظƒط§ظ† ظپظٹط¯ط§ظ† ط¨ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© ظˆط§ظ„طھط¬ط§ط±ظٹط© ظ…ط¹ ط§ظ„ظƒظٹط§ظ† ط§ظ„طµظ‡ظٹظˆظ†ظٹطŒ ظˆط¥ط؛ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط£ظ…ط§ظ… ط·ط§ط¦ط±ط§طھظ‡طŒ ظˆظپط¶ط ط¬ط±ط§ط¦ظ…ظ‡ ظˆط¹ط¯ظˆط§ظ†ظ‡ ط§ظ„ظ…طھظˆط§طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.
ظˆطط«طھ "طظ…ط§ط³" طھط±ظƒظٹط§ ظˆط§ظ„ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط©طŒ ظˆط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„طط±طŒ ط¹ظ„ظ‰ طھطµط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ظٹط© ط¶ط¯ ط§ظ„ظƒظٹط§ظ† ط§ظ„طµظ‡ظٹظˆظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ط±ظ…طŒ ظˆظ‚ط·ط¹ ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ظ…ط¹ظ‡ ظˆط¹ط²ظ„ظ‡طŒ ظ„ط¥ظ„ط²ط§ظ…ظ‡ ط¨ظˆظ‚ظپ ط§ظ„ط¥ط¨ط§ط¯ط© ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ظٹط© ظˆطھط¯ظ…ظٹط± ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ظˆظƒظ„ ط³ط¨ظ„ ط§ظ„طظٹط§ط© ظپظٹظ‡طŒ ظˆظ…طط§ط³ط¨ط© ظ‚ط§ط¯طھظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ط±ط§ط¦ظ…ظ‡ظ… ط¶ط¯ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط©.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: طھط ظƒظٹط ط ط ط ط طھ ط طھ ط ظ ط ط ط ط ظٹ ظ ظٹظˆظ ط ط ظٹط ط ظ طھط ط ظ ظٹط
إقرأ أيضاً:
استشاري الطوارئ في الإسكندرية تكشف سر انتشار نزلات البرد هذا الشتاء
لاحظ المواطنون ازديادًا ملحوظًا في حالات نزلات البرد والإنفلونزا داخل كل بيت تقريبًا.. هذا ما أكدته الدكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الإفريقي لخدمات صحة المرأة واستشاري طب الطوارئ والإصابات وطب المناطق الحارة، التي أوضحت أن ما يشهده المجتمع هذا العام ليس نتيجة ضعف مناعة الأفراد كما يظن كثيرون، بل نتيجة عوامل بيئية ومناخية موسمية أدت لانتشار الفيروسات بصورة غير مسبوقة.
وقالت السيد إن إغلاق النوافذ والأماكن المغلقة بسبب برودة الطقس لعب دورًا أساسيًا في انتشار العدوى، حيث يمنح الفيروسات فرصة أكبر للبقاء في الهواء المحبوس داخل المنازل والمكاتب مشيرة إلى أنه مع ازدحام المدارس وأماكن العمل ووسائل النقل، ارتفعت فرص انتقال العدوى بين الأشخاص، خاصة مع التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة التي أضعفت الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما جعل الجسم أكثر عرضة للإصابة.
وأوضحت السيد أن الفيروسات المنتشرة هذا الموسم ليست نوعًا واحدًا، بل مزيج من عدة فيروسات، أبرزها الإنفلونزا الموسمية بنوعيها A وB، وفيروسات البرد التقليدية، بالإضافة إلى فيروس RSV الذي يظهر بشكل أكبر لدى الأطفال. كما لا يزال فيروس كورونا موجودًا، وإن كانت الإصابات أقل حدة مقارنة بالمواسم السابقة وتظهر غالبًا في صورة أعراض خفيفة مؤكدة على أنه هذا التشابه الكبير بين الأعراض، سببا في عدم التفرقة بين البرد والإنفلونزا أو أي فيروس آخر دون استشارة طبية.
هذا وقد أضافت السيد بأن كثيرًا من المرضى يتساءلون عن اللحظة التي يجب فيها التوجه للطبيب فورًا وهنا توضح بأن الأعراض العادية مثل الرشح البسيط والسعال الخفيف والحرارة المنخفضة لا تستدعي القلق، إلا أن استمرار ارتفاع الحرارة، أو حدوث ضيق في التنفس، أو ألم شديد في الصدر، أو الدوخة والإغماء، كلها مؤشرات خطيرة تتطلب مراجعة الطبيب أو التوجه إلى قسم الطوارىء ومثله ينطبق على الأطفال الرضع الذين تظهر عليهم علامات الجفاف أو ارتفاع الحرارة، وكذلك كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة إذا ساءت حالتهم.
كما حذرت السيد من الأخطاء الشائعة التي تسهم في زيادة المضاعفات، وعلى رأسها استخدام المضادات الحيوية بلا داعٍ، وهي لا تؤثر على الفيروسات أصلًا، وكذلك الإفراط في تناول المسكنات أو استخدامها على معدة فارغة، بالإضافة إلى تناول الكورتيزون دون استشارة طبية، أو الاستخدام المفرط لبخاخات الأنف، أو خلط الأدوية بطريقة عشوائية، وهي ممارسات قد تؤدي إلى نتائج صحية خطيرة.
وفيما يتعلق بالوقاية، شددت على أهمية التهوية الجيدة في المنازل وأماكن العمل حتى في أيام البرد، إلى جانب شرب كميات كافية من السوائل وتناول المشروبات الدافئة والشوربات التي تساعد على تهدئة الأعراض وتقوية المناعة كما نصحت بالراحة عند بدء ظهور الأعراض، وأكدت على أهمية الحصول على لقاح الإنفلونزا خاصة لكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة.
واختتمت السيد حديثها برسالة واضحة: "الشتاء ليس موسم خوف، بل موسم وعي" مشيرة إلى أن تواجد الفيروسات المستمر، مضيفة معها إذا التزم الناس بالإرشادات الصحية، وحافظوا على التهوية، وأخذوا قسطًا كافيًا من الراحة، واعتمدوا على المعلومات الطبية السليمة بهذه الخطوات يمكن للمجتمع تجاوز موجة العدوى وتقليل انتشارها ومضاعفاتها.