بعد استكماله فترة النقاهة.. ماجد المهندس يعود لاستئناف نشاطه الفني في هذا الموعد
تاريخ النشر: 2nd, September 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت مجموعة "روتانا" للموسيقى عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل، الإثنين، عن موعد عودة الفنّان ماجد المهندس لاستئناف نشاطه الفني، في أكتوبر/ تشرين الأوّل المقبل.
ويتواجد المهندس في باريس حالياً، حيث يستكمل "فترة النقاهة التي يقضيها هذا الصيف في أورربا إثر الوعكة الصحيّة التي ألمت به"، وفقًا لـ "روتانا".
وكان المهندس قد تعرض لوعكة صحية في يونيو/ حزيران الماضي، بعد إدائه لمناسك الحج في مكّة، وطمأن جمهوره على صحته أواخر يوليو/ تموز 2025.
وخلال فتره نقاهته، جدد المهندس عقده مع مجموعة "روتانا" للموسيقى، ومن المقرر أن يستأنف نشاطه الفني بإصدار ألبوم مصغّر "هو باكورة العقد الجديد"، وفقاً للمجموعة السعودية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مك ة مشاهير موسيقى
إقرأ أيضاً:
منظمات إسرائيلية تقدم التماسًا لاستئناف علاج مرضى غزة بمستشفيات الضفة والقدس
الناصرة - صفا
رفعت منظمات حقوقية إسرائيلة التماسًا إلى محكمة الاحتلال الإسرائيلي العليا، يوم الخميس، طالبت فيه بإلزام سلطات الاحتلال باستئناف سفر مرضى قطاع غزة إلى مستشفيات الضفة الغربية والقدس المحتلة للعلاج.
وقالت المنظمات الحقوقية (أطباء لحقوق الإنسان، و"غيشاه – مسلك"، ومركز الدفاع عن الفرد، ومركز عدالة، وجمعية حقوق المواطن في إسرائيل)، إن 16,500 شخص في غزة، بينهم أطفال وكبار سن ونساء، يواجهون خطرًا حقيقيًا على حياتهم، بعدما باتت العلاجات الطبية التي يحتاجون إليها بشكل عاجل غير متوفرة في القطاع.
وأضافت المنظمات أن النظام الصحي في غزة انهار بالكامل منذ اندلاع الحرب، وأن "إسرائيل، بصفتها الجهة المسيطرة على المعابر وصاحبة السلطة الحصرية في السماح بالإخلاء الطبي، تتحمل المسؤولية المباشرة عن منع وصول المرضى إلى العلاج المنقذ للحياة".
وأكد الالتماس أن "إسرائيل ملزمة، بموجب القانون الإسرائيلي والدولي، بتأمين الوصول إلى الرعاية الصحية للسكان الواقعين تحت سيطرتها الفعلية، وذلك انسجامًا مع قرارات سابقة للمحكمة العليا، وأن إسرائيل تخرق واجبها القانوني في حماية حياة المدنيين ومنع الوفيات التي يمكن تفاديها، خاصة وأنها تتحكم بالكامل في حركة المرضى خارج القطاع".
وشدد الالتماس على أن "هذه ليست مسألة سياسية أو أمنية، بل التزام أساسي بإنقاذ الأرواح. إن المعاناة والأذى الجسيم والوفيات بين المرضى في غزة ليست قدرًا محتومًا، بل نتيجة مباشرة لسياسة يمكن تغييرها بقرار واحد".