أكد الفنان صلاح عبد الله، أن علاقته بالفنان أحمد رزق بدأت منذ سنوات طويلة، حيث يعتبره بمنزلة ابنه، مشيرًا إلى أن والده كان صديقًا مقربًا له وفنانًا مسرحيًا متميزًا عاشقًا لمدينة الإسكندرية ولم يكن يحب مغادرتها.

برلماني لبناني : نحن أمام مخاطر غير مسبوقة لم تبرز خلال الـ 100 عام السابقة السكرتير العام المساعد للغربية : تطوير شامل لميدان الششتاوي بالمحلة الكبرى قريبًا زوجة محمد أوتاكا تطلب الدعاء له بعد تعرضه لوعكة صحية ظهور شيرين عبدالوهاب مع حسام حبيب يثير الجدل.

. فيديو نجوم هوليوود ينعون جورجيو أرماني أسطورة الموضة دانا حمدان تكشف معاناتها بعد حقن تجميل غيرت ملامح وجهها أزمة صحية خطيرة تصيب أرملة الفنان تامر ضيائي .. شريف إدريس يكشف تفاصيل حالتها سميرة توفيق بعد أزمتها الصحية: حالتي مستقرة وبشكر جمهوري من قلبي رامز جلال يحتفل بالمولد النبوي الشريف بأداء العمرة.. صور أنغام تعود لجمهورها بعد رحلة العلاج بحفل قوي في لندن.. تفاصيل

وأضاف صلاح عبد الله، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن أحمد رزق كان السبب الرئيسي في إقناعه بالمشاركة في مسلسل "حرب الجبالي"، موضحًا: "أنا بطبعي مش بحب السفر، وعادةً أعتذر عن أي أعمال تتطلب ذلك، لكن إصرار أحمد رزق جعلني أوافق على الدور"، لافتًا إلى أن العمل انتهى تصويره أواخر عام 2022.

وكشف صلاح عبد الله، أنه كان يعلم مسبقًا أن شخصيته ستموت في إحدى الحلقات، لكنه رغم ذلك لم يكن يرغب في انتهاء الدور بسبب روعة الأحداث وحالة الأداء المتميزة التي ظهر بها جميع الممثلين المشاركين، مؤكدًا أن كواليس العمل كانت من أجمل ما مر به في مسيرته، معتبرًا أنها كانت السبب الرئيسي وراء النجاح الكبير الذي حققه المسلسل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صلاح عبد الله تمنيت دوري يكون اكبر حرب الجبالي بسبب حلاوة الأحداث صلاح عبد الله

إقرأ أيضاً:

البرتغال على موعد مع شلل واسع الخميس بعد دعوة أكبر النقابات إلى إضراب عام

تشير هذه الخطوة النقابية الموحدة إلى حالة استياء عميقة، حيث ترى النقابات أن خطة الإصلاح الحكومية تهدد الحماية الأساسية للعمال.

من المتوقع أن يشل إضراب عام، دعا إليه كلا المركزين النقابيين الرئيسيين (الاتحاد العام لنقابات العمال CGTP والاتحاد العام للعمال البرتغاليين UGT)، قطاعات واسعة من البرتغال يوم الخميس المقبل.

يأتي هذا الإضراب احتجاجًا على حزمة الإجراءات العمالية التي قدمتها الحكومة، وهي خطوة تعيد إلى الأذهان أجواء سنوات "الترويكا"، حيث يتوحد المركزان النقابيان للمرة الأولى منذ عام 2013.

ويرجع السبب المباشر لهذه التعبئة إلى مشروع مراجعة تشريعات العمل، الذي تجري مناقشته حالياً في المجلس الاجتماعي.

ويُعد هذا الإضراب الحادي عشر في تاريخ البرتغال منذ 51 عاماً، والخامس الذي يجمع بين CGTP وUGT، في إطار نادر لم يتكرر منذ الإضراب المشترك في 27 يونيو 2013.

وتشير هذه الخطوة النقابية الموحدة إلى حالة استياء عميقة، حيث ترى النقابات أن خطة الإصلاح الحكومية تهدد الحماية الأساسية للعمال. وتستهدف التغييرات المقترحة، حسب رأيها، قواعد الفصل من العمل وتعاود تفعيل نظام "بنك الساعات الفردية" المثير للجدل، مما يزيد من مرونة العمل على حساب استقرار العمال.

ويعلق ياغو أوليفيرا، الأمين العام للجنة العمال في UGT، على الوضع بمقارنة لافتة، قائلاً: "من كان في الحكومة عام 2012؟ إنهم نفس الأشخاص الذين يقودون هذه المراجعة اليوم. تتغير الحجج، ولكن الهدف يبقى واحداً. ففي عام 2012، استُخدمت حجة الترويكا لسلب الحقوق، واليوم، رغم تحقيق التوظيف الكامل ونمو الاقتصاد، يُستخدم ذريعة الإنتاجية والتحديث لنفس الغاية: انتزاع الحقوق وزيادة عدم الاستقرار."

هذا الشعور بالعودة إلى سياسات التقشف السابقة يتشاركه كثيرون من القوى العاملة. فنانو كوستا، عامل النظافة الحضري في لشبونة، يعبر عن قلقه بالقول: "أرى حقوق العمال تتعرض للهجوم مرة أخرى بطريقة عدوانية. النوايا نفسها التي ظهرت في عهد الترويكا تعود الآن في حزمة العمل هذه."

Related تعرّف على خباز ماكاو الذي يعيد إحياء حلوى باستيل دي ناتا البرتغاليةالبرتغال تستعد لأول إضراب عام منذ 12 عامًا احتجاجًا على حزمة إصلاحات العمل الجديدةإضرابات تهدد بشل حركة السفر في أنحاء البرتغال: ما المتوقع؟

من جانبها، تتبنى الحكومة موقفاً حازماً، مؤكدة أنها "غير مستعدة لسحب الاقتراح بأكمله" وأنها مصممة على الحفاظ على "ركائزه الرئيسية"، مع إعلان انفتاحها على الحوار.

وقد حذرت وزيرة العمل، روزاريو بالما رامالهو، من أنها "لن تطيل" أمد المفاوضات ضمن الحوار الاجتماعي، مشيرةً إلى أن التغييرات، اتفاقاً أو عدم اتفاق، سيكون مصيرها النقاش والتصويت في البرلمان.

أما على الأرض، فستتخذ التعبئة أشكالاً متنوعة في أنحاء البلاد. إذ من المقرر أن تنظم نقابة CGTP فعاليات في 15 مقاطعة من الشمال إلى الجنوب، بما فيها جزر الأزور وماديرا، تشمل اعتصامات ومظاهرات ونقاط تجمع للإضراب. وسينضم إليها UGT في تنظيم عدة اعتصامات إضرابية.

وسيترك الإضراب بصمته على الخدمات الحيوية، حيث سيقتصر النقل العام على الحد الأدنى من الخدمات، مع تعليق كامل لخدمة المترو في لشبونة. وفي قطاع الصحة، سيتم ضمان الخدمات الطارئة والعلاجات الحيوية مثل الكيميائي والتلطيفي، بينما قد تتأثر الخدمات غير العاجلة.

كما من المتوقع أن يمتد التأثير إلى مدارس وخدمات النظافة العامة، بل وقد يتواصل لليوم التالي، حيث دعت بعض نقابات القطاع العام إلى إضراب جديد في 12 ديسمبر، أي بعد يوم واحد فقط من الإضراب العام.

وتتصاعد حدة الموقف مع إعلان نقابات قطاعية، مثل اتحاد الممرضين (Sindepor)، عن إضراب منفصل لمدة 16 ساعة يوم الجمعة، بينما سيدعو اتحاد موظفي الإدارة العامة (SITOPAS) إلى إضراب في نفس اليوم، مما يهدد بتعطيل شبه كامل للخدمات البلدية والضرائب والضمان الاجتماعي، وقد حذرت العديد من المدارس الأهالي بالفعل من احتمال إغلاق أبوابها يومي الخميس والجمعة على التوالي.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • علي جمعة: صلاح القلب مفتاح صلاح العمل وحسن العلاقة مع الله
  • اليوم.. انطلاق دوري أليانز لكرة السلة
  • لسه مكلمه من يومين.. سعد الصغير ينعي الراحل أحمد صلاح
  • لسه مكلمه من يومين.. سعد الصغير ينعى الراحل أحمد صلاح
  • الحسن القاهرة والفيوم يتصدران مجموعتي دوري السلة للكراسي المتحركة رجال
  • عمرو أديب : الله يكون بعونك يا مو
  • الحسن القاهرة والفيوم يتصدران مجموعتي دوري السلة للكراسي المتحركة للرجال بعد نهاية الدور الأول
  • الحسن القاهرة والفيوم يتصدران دوري السلة للكراسي المتحركة رجال
  • البرتغال على موعد مع شلل واسع الخميس بعد دعوة أكبر النقابات إلى إضراب عام
  • إلا مصر .. أحمد فلوكس يكشف حقيقة إقامته في السعودية