وائل جسار يتألق في ختام حفلات الساحل الشمالي.. صور
تاريخ النشر: 6th, September 2025 GMT
اختتم المطرب وائل جسار، أمس، موسم حفلات صيف الساحل الشمالي هذا العام، في واحدة من أقوى الحفلات، حيث شهد حضوراً ضخماً ومتنوعاً من مختلف الجنسيات والفئات العمرية.
حضر وائل جسار الحفل بصحبة المنتج تامر عبدالمنعم، وقدم عدد كبير من أغانيه المميزة التي حفرت في ذاكرة الجمهور، منها "بتوحشني" التي تفاعل معها الحضور بشكل كبير، و"خلينا ذكري"، كما أبدع في تقديم أغنيته الشهيرة "غريبة الناس" التي لاقت استحسان الجميع، بالإضافة إلى أداء خاص لأغنية سلطان الطرب جورج وسوف "سبت كل الناس"، والحفل من تنظيم سامح سعيد وميمي المنشاوي.
على الصعيد الفني، لم يتوقف نشاط وائل جسار عند حدود الحفلات فقط، بل طرح مؤخراً أغنية جديدة بعنوان "حب زمان"، والتي حققت نجاحاً كبيراً بعد أيام قليلة من طرحها، حيث وصلت مشاهداتها إلى مليون مشاهدة على المنصات الرقمية، وهي من كلمات أحمد أبو زهرة، وألحان زعيم، توزيع موسيقي أحمد علي، ميكس وماستر أمير محروس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صيف الساحل الشمالي المطرب وائل جسار ساحل الشمالي توزيع موسيقي تامر عبدالمنعم سلطان الطرب جورج وسوف مختلف الجنسيات حفلات الساحل الشمالي وائل جسار
إقرأ أيضاً:
الزعيم الكوري الشمالي يتفقد مدمرة بحرية جديدة خلال زيارة معرض أسلحة
تفقد زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون المدمرة البحرية الجديدة "تشوي هيون" التي تزن 5 آلاف طن خلال زيارة معرض للأسلحة.
وذكرت هيئة الإذاعة الكورية الجنوبية (كيه بي إس) اليوم الاثنين نقلا عن وسائل إعلام رسمية كورية شمالية أن كيم قام بجولة في المدمرة البحرية "تشوي هيون" أمس الأحد برفقة عدد من كبار مسئولي الحزب الحاكم والحكومة والجيش، حيث تم إطلاعه على أنظمة الأسلحة الخاصة بها.
ووصف كيم المدمرة بأنها تعد دليلا واضحا على تقدم "القوة المسلحة القائمة على الاعتماد على الذات"، منوها بقيمتها الرمزية في تحديث القدرات البحرية.
وأكد الزعيم الكوري الشمالي مجددا عزمه بناء مدمرة أخرى من نفس الفئة بحلول العاشر من أكتوبر عام 2026 في إطار خطته الأوسع لتعزيز سلاح البحرية.
وزير خارجية الكويت: التحديات المشتركة وفي مقدمتها الإرهاب والأزمات الإنسانية تتطلب تعاونًا جماعيًا
أكد وزير الخارجية الكويتي رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري الخليجي، عبدالله اليحيا، أن الأحداث الإقليمية والدولية أثبتت أن التحديات المشتركة وفي مقدمتها الإرهاب والتدخلات الخارجية وتهديدات الأمن البحري والأزمات الإنسانية تتطلب تنسيقا وتعاونا جماعيا يعزز استقرار الشعوب ويدعم السلام والتنمية .
جاء ذلك في كلمة اليحيا خلال الاجتماع الوزاري الـ29 المشترك بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي الذي تستضيفه دولة الكويت اليوم بمشاركة وزراء خارجية وكبار المسئولين من الجانبين .
وقال وزير خارجية الكويت إن العلاقات الخليجية ـ الأوروبية تقوم على أسس من الصداقة والمصالح المتبادلة، مشيرا إلى أن اجتماع اليوم يأتي استكمالا للمسار الذي أرسته القمة التاريخية الأولى بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي في بروكسل في 16 أكتوبر عام 2024 والتي وضعت إطارا متينا لتوسيع التشاور والتنسيق في مواجهة مختلف التحديات الإقليمية والدولية، مشددا على ضرورة إطلاق مبادرات مشتركة تعكس الالتزام بالحلول الجماعية والتضامن الدولي .
وأوضح أن الحوار البناء والشراكة الاستراتيجية يمثلان السبيل الأمثل لمواجهة التحديات المشتركة وتعزيز ركائز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي والتنمية المستدامة.
وأكد اليحيا حرص الجانب الخليجي والأوروبي على تعزيز التعاون في مجالات الأمن الإقليمي وأمن الطاقة والاقتصاد الأخضر والتحول الرقمي والتكنولوجيا المتقدمة والتبادل الثقافي والتعليمي بما يخدم تطلعات شعوبهما نحو مستقبل أكثر استقرارا وازدهارا.
وفيما يتعلق بالشأن الفلسطيني، شدد وزير الخارجية الكويتي رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري الخليجي، عبدالله اليحيا، على أن القضية الفلسطينية تبقى في مقدمة أولويات مجلس التعاون الخليجي بوصفها قضية حق وعدل .