ميار الببلاوي: زوجى خرج من العناية المركزة وحالته مستقرة.. خاص
تاريخ النشر: 6th, September 2025 GMT
كشفت الفنانة المعتزلة والإعلامية ميار الببلاوي تطورات الحالة الصحية لزوجها بعد تعرضه الى جلطة فى القلب أثناء وصوله للاراضي السعودية لأداء العمرة.
وقالت ميار الببلاوي فى تصريح خاص لـ صدى البلد : زوجي حالته مستقرة حاليا وهو خرج من العناية المركزة لكنه مازال متواجدا فى المستشفى حيث يتلقى الرعاية اللازمة.
وأضافت ميار الببلاوى : قلبى كان وجعنى عليه بسبب ما تعرض له من أزمة قلبية خاصة أن تشخيص حالته كان انسداد فى الشرايين الثلاثة وهو ما مثل خطرا على صحته، لكن بفضل الرعاية التى حصل عليها فى السعودية واهتمام المسئولين به، انقذ حياته لذلك أوجه الشكر لكل المسئولين فى السعودية وعلى رأسهم الأمير محمد بن سلمان ولي العهد والديوان الملكي الذين اهتموا بشكل خاص بحالة زوجى.
وقد تعرض زوج الفنانة ميار الببلاوي لوعكة صحية، استدعت إجرائه عملية جراحية.
وقالت ميار الببلاوي: يارب هو زوجى وحب عمرى وأنت الشافى المعافى اشفى زوجى وارزقه الصحة والعافية ورده لى بألف سلامة، أول مرة تسافر وقلبى مقبوض استحلفكم بالله الدعاء لزوجى أرجوكم.
وردت الفنانة ميار الببلاوي ، على الادعاءات التي تعرضت لها بعد خطوبة نجلها وأنها تدعي الإصابة خوفا من الحسد، وأن الموضوع ليس له أي أساس من الصحة.
وقالت في تصريح خاص لموقع صدى البلد: “الناس اللي اتنمرت عليا وعلى ابني في خطوبته وعلى عروسته، انتو ازاي عايشين كده بجد، اللي يقول ابني انتحر قبل كده، واللي يقول ابني عنده توحد، والعروسة مش عارف ايه، أي تأليف وخلاص، العروسة وأهلها حزنوا بدل ما يفرحوا، ومش فاهمة ليه ميتمش تجريم التعليقات على حسابات المشاهير”.
وأضافت ميار الببلاوي: “اللي قالوا إني ادعيت الإصابة في فرح ابني عشان أعمل ترند أو خايفة من الحسد ناس مريضة، بوظوا فرحتي بخطوبته، أنا اتعورت فعلا في الخطوبة وركبتي اتقطعت ولغاية دلوقتي مش قادرة أمشي، هل أنا محتاجة أمثل إني متعورة عشان أبقى ترند؟ ينفع ناس تقول للعروسة ربنا يعينك على العقربة حماتك”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميار الببلاوي أعمال ميار الببلاوي الإعلامية ميار الببلاوي میار الببلاوی
إقرأ أيضاً:
مراد مكرم: اللي يقولك مصر ما كسبتش حرب أكتوبر قوله الحداية ما بترميش كتاكيت
أحتفل الفنان مراد مكرم بذكري انتصار حرب أكتوبر المجيدة.
وكتب مراد مكرم عبر فيسبوك:"الي يقولك مصر ما كسبتش حرب اكتوبر ٧٣ ،قوله الحداية ما بترميش كتاكيت ،لولا انك علمت عليهم و خافوا علي وجودهم ،ماكانوش رجعوا شبر من سينا و بترولها و خيراتها.ولنا في باقي الأراضي المحتلة من هذا الكيان ،خير دليل".
وتحتفل اليوم مصر بذكرى نصر السادس من أكتوبر حرب أكتوبر المجيدة ضد العدو الإسرائيلي يوم السبت 6 أكتوبر 1973، الموافق 10 رمضان 1393 هـ، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء التي احتلتها إسرائيل عقب نكسة 5 يونيو 1967.
بعد سنوات من الاستنزاف والتخطيط العسكري الدقيق، نجحت القوات المسلحة المصرية في تنفيذ عملية عبور تاريخية لقناة السويس، وتدمير أقوى خط دفاعي في العالم في ذلك الوقت، وهو خط بارليف، باستخدام أساليب جديدة وغير متوقعة، من أبرزها خراطيم المياه لفتح ثغرات في الساتر الترابي الضخم.
وتمكن الجيش المصري من تحقيق عنصر المفاجأة الاستراتيجي على الجيش الإسرائيلي ، وعبور القناة في وقت قياسي، ورفع العلم المصري على الضفة الشرقية،وتدمير خط بارليف والسيطرة على رؤوس كباري بعمق داخل سيناء.ومهدت الحرب الطريق إلى استعادة سيناء بالكامل عبر المفاوضات السياسية لاحقًا.
انتهت الحرب باتفاقيات أدت إلى انسحاب إسرائيل من معظم سيناء، وصولًا إلى اتفاقية السلام التي استعادت بها مصر أراضيها بشكل كامل.
أكدت الحرب أن القوة المسلحة قادرة على فرض واقع سياسي جديد.