الفيومي: الرئيس السيسي هو قائد هذه المرحلة
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
قال النائب الدكتور محمد عطية الفيومي، نائب رئيس حزب الحرية المصري، ورئيس الهيئة البرلمانية للحزب، إنه إيمانا من قيادات وأعضاء الحزب بأهمية استكمال عمليات التنمية الشاملة للوطن، وانطلاقا من حرص الحزب على إعلاء مصلحة الوطن والمواطن، وتغليب المصلحة العامة لاستكمال خطط التنمية التي تبنتها وتنفذها الحكومة بكل قوة، عقد الحزب اجتماعا موسعا على مستوى المحافظات للاستقرار على مرشح الحزب للانتخابات الرئاسية القادمة والتي أسفرت عن تأكيد أمانات المحافظات بقواعدها، والهيئة العليا للحزب على دعم ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال النائب الدكتور محمد عطية الفيومي، إنه تم اعتماد القرار من المكتب السياسي للحزب في الاجتماع الأخير، بالإضافة إلى إطلاق حملة "المسيرة والمسار.. من أجل دعم استكمال التنمية والاستقرار" التي نهدف منها تأكيد دعمنا ومساندتنا للرئيس السيسي لتنفيذ واستكمال الإنجازات والإصلاحات التي تمت في جميع القطاعات علي مدار السنوات الماضية، وما تتطلبه المرحلة القادمة من قيادة تتمتع برؤية ثاقبة وقرارات صائبة تستطيع التغلب على أية تحديات، من أجل مواصلة الإنجازات على جميع الأصعدة، والحد من الأخطار المحيطة بالبلاد داخليا وخارجيا.
وقال الفيومي، إن الهيئة العليا للحزب وجميع الأمانات تدرس عن كثب ما يتعرض له العالم من تحديات أثرت بشكل مباشر على مصر وألقت بظلالها على المواطن المصري البسيط، مؤكدا أنه إيمانا منا بأن المرحلة القادمة تستهدف توفير حياة كريمة للمواطن المصري ورفع المعاناة عنه، وهو ما يستلزم التأكيد علي ثقتنا في أن الرئيس عبد الفتاح السيسي هو رجل هذه المرحلة، والقائد الذي يستطيع العبور بالوطن والمواطن من تداعيات الأزمات المتلاحقة التي تشهدها مصر، وأن الرئيس السيسي هو القادر على تجاوز هذه المرحلة وصولا إلى تحقيق الرخاء لجميع أبناء مصر.
اقرأ أيضاًحزب المصريين: نقف مع الرئيس السيسي ضد من يريد هدم الدولة
عاجل| الرئيس السيسي يوجه الحكومة بمنح تسهيلات جديدة لليمنيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الرئيس السيسى حزب الحرية المصري الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
شاهد الفيديو.. الرئيس الفرنسي يعلق على الصفعة التي تلاقها من زوجته
وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، الإيماءة التي التقطتها الكاميرات، حيث ظهرت السيدة الأولى بريجيت وكأنها "تصفع" أو تدفع زوجها بيديها على وجهه، وصفها سيد الإليزيه بأنها "مجرد مزاح". إلا أن اللقطة التي حدثت قبيل لحظات من نزولهما من طائرتهما لبدء جولة في جنوب شرق آسيا أمس الأحد قد أثارت ضجة في فرنسا وانتشرت بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحاولت وسائل الإعلام الفرنسية، اليوم الاثنين، تفسير التفاعل الذي رصدته الكاميرات من خلال باب الطائرة الذي فتح للتو. وجاء في عنوان تقرير على موقع صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية اليومية: "صفعة أم ''مشادة''؟ صور إيمانويل وبريجيت ماكرون عند نزولهما من الطائرة في فيتنام تثير الكثير من التعليقات".
وقال ماكرون، في وقت لاحق، للصحافيين، إنه وقرينته - اللذين تزوجا في عام 2007 بعدما التقيا في المدرسة الثانوية، حيث كان طالبا وكانت هي معلمة، كانا فقط يمزحان.
وأضاف ماكرون "كنا نلهو، ونمزح فعلا أنا وقرينتي"، مشيرا إلى أن الحادثة جرى تضخيمها بشكل مبالغ فيه: "لقد تحولت إلى نوع من الكارثة الجيو-كوكبية".
وقدم مكتب ماكرون تفسيرا مشابها في وقت سابق.
وقال مكتب ماكرون: "كانت لحظة استرخاء الرئيس وقرينته للمرة الأخيرة بالمزاح قبل بدء الرحلة. كانت لحظة ود، استغلها أصحاب نظرية المؤامرة".
وأظهر الفيديو - الذي جرى التقاطه لدى وصول ماكرون وزوجته إلى هانوي، عاصمة فيتنام، أمس الأحد، رجلا يرتدي زيا رسميا يفتح باب الطائرة، ليكشف عن الرئيس ماكرون وهو واقف في الداخل، مرتديا بدلة رسمية، ويتحدث إلى شخص غير مرئي.
وامتد ذراعان، بأكمام حمراء، ودفعا ماكرون بعيدا، حيث غطت يد فمه وجزءا من أنفه، والأخرى على عظم فكه. وتراجع الرئيس الفرنسي، وأدار رأسه بعيدا. ثم، أدرك على ما يبدو أنه يظهر في الكاميرا، فابتسم ولوح بيده.
وفي الصور اللاحقة، ظهر #ماكرون وقرينته، مرتدية سترة حمراء، أعلى درج الطائرة، حيث مد لها ذراعه لكنها لم تمسك به، ونزلا الدرج المفروش بالسجاد جنبا إلى جنب.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية