محمد العدل ينتقد تغيير لحن «اسلمي يا مصر»: تشويه لذاكرتنا الوطنية
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
تصدر المنتج محمد العدل، التريند خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما انتقد تغيير توزيع اللحن الخاص بأغنية «اسلمي يا مصر» بمناسبة احتفالات نصر أكتوبر المجيد في ذكراها الـ 52.
محمد العدل: لحنا ماسخا وليس له أي طعموكتب محمد العدل عبر صفحته الرسمية بموقع «فيسبوك»: «استمعت الآن على 105، 8 في الإذاعة المصرية إلى جريمة فنية لا أعلم من تجرأ وفعلها وأعاد تلحين أغنية «أسلمى يا مصر اننى الفدا»، لحنا ماسخا وليس له أي طعم سوى أنه شوه اللحن الأصلي الرائع للرائع (صفَر على) لا تشوهوا ذاكرتنا.
يشار إلى أن آخر أعمال المنتج والمخرج محمد العدل هي الإشراف على مسلسل «في رواية أحدهم» والذي بدأ تصويره مؤخراً، بالإضافة إلى تواجده الفني بصفته منتجاً مساعداً في مسرحية »أم كلثوم» مؤخرًا.
اقرأ أيضاًمحمد العدل مشيدا بعرض مسرحية «أم كلثوم»: استمتعت مع الست غناء وأداء وإخراجا
محمد العدل يحتفل بخطوبة نجل شقيقه الراحل سامي العدل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد العدل الإذاعة المصرية احتفالات نصر أكتوبر لحن اسلمي يا مصر محمد العدل
إقرأ أيضاً:
التحريف بطريقة مسيئة.. بلاغ يتهم صاصا بسرقة لحن أغنية شيرين
كشف المحامي سامح قناوي، مقدم البلاغ ضد مؤدي المهرجانات عصام صاصا، عن قضية سرقة لحن أغنية "على بالي" للفنانة شيرين عبدالوهاب، مؤكداً أن استخدام اللحن دون تصريح يُعد استيلاءً على حقوق الملكية الفكرية.
وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن البلاغ لم يقتصر على استخدام اللحن فقط، بل شمل تحريف كلمات الأغنية بطريقة مسيئة وغير لائقة.
وأشار قناوي إلى أن القانون ينص على أن الملحن يمتلك حق اللحن، ويقوم بالتنازل عنه للمطرب الذي يغنيه، وأن أي شخص آخر يريد استخدام نفس اللحن يجب أن يحصل على تنازل رسمي من الملحن، وهو ما لم يحدث في هذه الحالة.
حقوق الملكية الفكريةوأكد المحامي أن من يسرق أو يستولي على حقوق الملكية الفكرية سيُحاكم أمام المحكمة الاقتصادية، ويطلب منه التعويض المناسب عن الضرر، مشيراً إلى أن القضية أحيلت بالفعل إلى المحكمة يوم 6 يناير.
أغاني التسعينات والألفيناتوعن مدى انتشار هذه الظاهرة، قال قناوي إن حالة عصام صاصا ليست فردية، مشيراً إلى أن العديد من مؤدي المهرجانات يستخدمون ألحاناً مأخوذة من أغاني التسعينات والألفينات بدون إذن، ويضعون عليها كلماتهم الخاصة ويحققون أرقام مشاهدة عالية على منصات مثل يوتيوب، متجاهلين حقوق الملحنين والفنانين.
وأشار المحامي إلى أن التصالح مع المخالفين ممكن، من خلال دفع تعويض مالي، لكنه شدد على أن الحق القانوني للفنانين والملحنين محفوظ، وأن المحكمة هي الجهة التي تحدد قيمة التعويض في حال رفض المخالفون الحل الودي.