بوابة الوفد:
2025-07-07@04:28:59 GMT

يسري نصر الله: كل فيلم تجربة مميزة في حياتي

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

قال المخرج يسري نصر الله، إن ليس مُقلا في الظهور، مشيرًا إلى أنه أخرج نحو 12 فيلما لأكثر من 30 سنة، بمعدل فيلم كل سنتين أو كل 3 سنوات، وهو "معدل معقول" ما بين الكتابة والاتفاق مع جهة الإنتاج، واستطرد قائلا: "السينما ليست ماكينة شغالة".

 

المخرج يسري نصرالله

وحول حصوله على جائزة الهرم الذهبي في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الخامسة والأربعين، أوضح "نصر الله"، في حواره مع برنامج "عاصمة الفنون"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية: "شعرت بالسعادة عند تكريمي، فهذا الأمر يعبر عن تقدير مشواري الفني، كما أن شريط ذكرياتي الأساسي الذي استعدته في لحظة التكريم يتعلق بمن ساعدوني منذ فيلمي الأول حتى آخر أفلامي منورة بأفلامي".

 

وتابع المخرج: "بداية من أول أفلامي سرقات صيفية حتى منورة بأهلها كان لديّ أصدقاء وعائلة سينمائية تدعمني بمنتهى القوة ومسؤولة عن الأعمال، فقد شهد كل فيلم تجربة إنسانية كبيرة وممتعة في حياتي".
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم تجربة مميزة الإنتاج السينما

إقرأ أيضاً:

هل يجوز للمرأة التصدق من مال زوجها دون علمه؟.. يسري جبر يُجيب

قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن المرأة إذا تصدقت من مال زوجها في بيتها وكان قد أذن لها بذلك، سواء بالقول أو بالفعل والعادة، فإن لها أجرًا كاملاً على ما أنفقت، مشيرًا إلى أن هذا من تمام عدل الشريعة وفضلها.

وأضاف الدكتور يسري جبر، ببرنامج «اعرف نبيك»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن قول النبي ﷺ: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة، كان لها أجرها، ولزوجها أجره بما كسب، وللخازن مثل ذلك، لا ينقص بعضهم من أجر بعض شيئًا، لا يقتصر على الطعام فقط، وإنما ذُكر الطعام لكثرة الحاجة إليه وتكرار التصرف فيه، ويمكن القياس عليه في أمور أخرى مثل الثياب القديمة أو الأحذية التي اعتادت الزوجة أن زوجها يتصدق بها عند استبدالها.

وأوضح أن الزوج يُؤجر في هذه الحالة مرتين: مرة لأنه صاحب المال، ومرة أخرى لأنه عوّد أهل بيته على الكرم والصدقة، فله أجر ما أُنفِق، وأجر التوجيه والتربية، مصداقًا لقول النبي ﷺ: من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها.

كما أشار إلى أن الخازن أو الخادم الذي يُعطى الأمر بإخراج الصدقة ويقوم بمناولتها للمحتاج، يُؤجر كذلك، حتى لو لم يكن هو من أنفق المال، شريطة أن يكون إخراجه للمال بطيب نفس، وبحسن معاملة، وبسرعة دون تأخير، وهو ما يُعد من مكارم الأخلاق التي حث عليها الإسلام.

ونوّه الدكتور يسري إلى أن إشراك الأبناء أو الأصدقاء في تنفيذ فعل الصدقة، كأن يُعطى أحدهم المال ليُناوله للفقير، يُعد وسيلة تربوية عظيمة لترسيخ قيمة العطاء في النفوس، لأن الدال على الخير كفاعله، ولأن في ذلك تأسيسًا عمليًا على محبة الإحسان.

مقالات مشابهة

  • «قُبلة» والدي على رأس مُعلمي غيّرت مجرى حياتي
  • سايبها دايما على ربنا | إدوارد: بحب السيما أول فيلم قدمته في حياتي
  • بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.. كابوس يلاحق حياتي الزوجية
  • وفاة المخرج سعيد الرشيدي والمهن السينمائية تنعاه
  • ماذا أفعل إذا لم يستجاب دعائي مع كثرة الإلحاح؟.. يسري جبر يجيب
  • يسري جبر: احتكار السلع من صور أكل أموال الناس بالباطل
  • مبادرة لبنانية لعلاج فوري للدغات الافاعي.. تجربة واعدة بانتظار تعميمها
  • سعة ورحمة.. يسري جبر يحدد سبب تعدد الطرق الصوفية
  • يسري جبر: المرأة تؤجر على صدقتها من مال زوجها في حالة واحدة
  • هل يجوز للمرأة التصدق من مال زوجها دون علمه؟.. يسري جبر يُجيب