نجحت أمانة الأحساء في مضاعفة الطاقة الإنتاجية للمشتل المركزي لتصل إلى مليوني شتلة من الزهور الصيفية والشتوية سنويًّا.
إضافة إلى إنتاج (125) ألف نبتة دائمة، في خطوة تعزز جهود الأمانة نحو زيادة الغطاء النباتي وتحسين المشهد الحضري في مدن وبلدات المحافظة.المشتل المركزي في الأحساءويمثل المشتل المركزي منظومة إنتاجية وبيئية متكاملة، تعتمد على أحدث التقنيات الزراعية في التحكم البيئي ومعالجة المياه، بما يضمن تحقيق أعلى مستويات الجودة والإنتاج والاستدامة.


أخبار متعلقة الخميس المقبل.. موسم الخُبر 2025 ينطلق بأكثر من 147 فعاليةاستقطبت 1500 زائر.. حملة ”لا تخربها“ تعزز الوعي المجتمعي في بقيق .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأحساء.. مضاعفة إنتاج المشتل المركزي إلى مليوني شتلة زهور سنويًّا - واس الأحساء.. مضاعفة إنتاج المشتل المركزي إلى مليوني شتلة زهور سنويًّا - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويشغل المشتل مساحة (500) ألف متر مربع، ويضم محطة متطورة لمعالجة الملوحة وفلترة المياه لتوفير مياه ريّ مناسبة لمختلف أنواع النباتات، إلى جانب بيوت محمية يتم التحكم فيها آليًّا ومساحات مخصصة لتجميع النباتات مؤقتًا قبل توزيعها على المشاريع الميدانية.تنسيق الحدائق والمتنزهاتوأوضح المتحدث الرسمي لأمانة الأحساء خالد بووشل أن هذا التوسع الإنتاجي يسهم في تلبية احتياجات مشاريع الأمانة التجميلية والزراعية، ويدعم خططها لتنسيق الحدائق والمتنزهات والميادين والطرقات، ضمن مستهدفات تحسين جودة الحياة في الأحساء.
وبين أن مضاعفة إنتاج المشتل تأتي في إطار التزام الأمانة بأهداف مبادرة "السعودية الخضراء".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الأحساء الأحساء شتلة زهور المشتل المركزي أمانة الأحساء المشتل المرکزی إلى ملیونی

إقرأ أيضاً:

الإعدام لمسبوق قتل شقيقته خنقا وتنكيل جثتها وردمها في شقتها ببوزريعة

قضت محكمة الجنايات الابتدائية بدار البيضاء اليوم الثلاثاء، بإدانة مدمن مخدرات من ذوي السوابق العدلية المتهم المسمى “ع.مصطفى”، بعقوبة الإعدام عن جناية الاغتيال، التي رح ضحيتها شقيقته الكبرى الستينية المسماة “ع.زهرة”، التي عثر عليها جثة هامدة في إحدى الغرف بمسكنها الكائن بحي فوجرو ببوزريعة أعالي العاصمة، بعد التخلص منها خنقا من طرف شقيقها الذي كانت تظنّه وهي على قيد الحياة أقرب الناس إليها.
والخطير في القضية فإن الجاني وبعد خنق شقيقته باشر في تقطيعها إلى أجزاء لتسهيل وضعها في أكياس، حيث بدأ بقطع ساقها ألأيسر ثم كفّ عن ذلك مكتفيا بلفّها في بطانية ثم ردمها تحت أكوام الأفرشة بإحدى الغرف.
وجاء منطوق الحكم بعدما أبرزت النيابة العام في مرافعتها أن أركان الجريمة ثابتة بجميع أركانها، بعد إقرار المتهم الصريح بإزهاق روح شقيقته ” زهرة” بكلّ برودة دم، ثم محاولته التستّر عما اقترفته يداه، من خلال إخفاء الجثة بين أكوام من الأفرشة والخيط ملفوف على رقبتها.
قضية الحال، ناقشت وقائعها المأساوية هيئة المحكمة، حيث خيّمت أجواء الحزن والأسى في الجلسة، بعدما نادت القاضي على المتهم الموقوف ” ع.مصطفى” البالغ من العمر 52 سنة، بطّال، لمواجهته بعدة حقائق ووقائع توصل لها رجال الضبطية، كانت كافية لفك لغز الجريمة، التي اهتزّ لها حي فوجرو ببوزريعة، علة مستوى الطاق الثاني من العمارة التي تقطن فيها شقيقتها الكبرى “ع.زهرة”.
حيث وفي احد الأيام الموافق ل 9 فيفري 2025، على الساعة الثانية وربع زوالا، تقرّب المدعو “ع.عمر” أمام مقر الأمن الحضري للتبليغ عن جريمة قتل راح ضحيتها شقيقته” زهرة” التي وجدها بفرقة أفراد عائلته مقتولة بداخل شقتها بعد قيام الجاني بلفّها في بطانية وإحفائها وسط الأفرشة حيث تم ردمها بإحكام بإحدى الغرف.
كما أكد المبلّغ أن أخته قتلت خنقا بواسطة خيط أبيض، حيث لايزال ملفوفا حول رقبتها، وعليها اثار دم على وجهها.
وعلى إثره تنقل رجال الضبطية إلى مسرح الجريمة، اين تمّ معاينة الجثة وتحويلها إلى المستشفى لتشريح الجثة علة يد طبيب شرعي لتحديد أسباب الوفاة، مع جمع كل الألة من موقع الحادث لاستغلالها في التحقيق بغية الوصول إلى الفاعل.
حيث كشف تقرير الطبيب الشرعي أن الضحية المرحومة، مصابة بكدمات على الوجه وجرح عميق على مستوى الساق الأيسر، مما يؤكّد أن الوفاة عنيفة.
وبوشرت التحقيقات الأولية بالسماع إلى أقوال المبلّغ ” اعمر” الذي أفاد لرجال الشرطة أن شقيقتها المجنى عليها تقيم عنده بشقته في عين البنيان منذ 6 أشهر بسبب أشغال الترميم بشقتها، حيث كلّفت شقيقهما ” مصطفى” بالوقوف على الأشغال كونه يقيم معها في نفس السكن، وبقيت تتردد من حين إلى اخر على مسكنها لتفقدّها وأخذ بعض الملابس ، وبيوم الجريمة الموافق ل 8 فيفري 2024، تنقلت شقيقته المرحومة ” زهرة” إلى شقتها برفقة ابنته التي أوصلتها بسيارتها وتركها أمام العمارة وانصرفت إلى الجامعة، مضيفا ” اعمر” أنه في المساء اتصلت زوجته بشقيقته للاطمئنان عليها لكنها لم ترد، فاحتارت لتقوم بعدها بالإتصال بشقيقه ” مصطفى” حيث سألته عن شقيقته ” زهرة، فردّ عليها بأنه خارج المنزل وسوف يكلمها لاحقا.
وأصاف ” اعمر” أن شقيقه مصطفى بدت أقواله متضاربة وغريبة بعض الشيء حيث اختلف في اخبار افراد العائلة ” أشقاؤه” عن مكان تواجد شيقتهم ” زهرة”، وبعد أن اتصل به تمسك بنفس الرواية ألا وهي أن ابنها اصطحبها معه، قبل أن يرد عليه في غضب ” واش راطم شاكين فيّا” ثم أقفل الهاتف في وجهه.
وأمام هذا الوضع المريب خاصة بعدما نفذت بطارية هاتف ” زهرة” لكثرة الاتصالات بها، اتّفق الإخوة أن يلتقوا في شقتها ببوزريعة، وفي قاعة الضيوف التقى ” اعمر” وأشقائه يتبادلون أطراف الحديث عن مصير شقيقتهم المختفية، حيث قاموا بالإتصال بأبنائها بولاية سطيف، قبل أن تتفطّن شقيقتها وطلبت البحث عن ” زهرة” في كل أرجاء المنزل عسى مكروها أصابها.
وقد كانت الصدمة عنيفة وقعها في نفسية ” نديم” بعدما عثر على عمّته ” زهرة” جثة ملفوفة في بطانية مغطاة بأكوام من الفراش والأغطية، فيلتحق به الأشقاء الذي ذهلوا من المشهد، وخلالها تمّ التبليغ عن الجريمة.
وبعد فرار المتهم” ع.مصطفى ” إلى ولاية بشار، اكشتف أمره من طرف المحقققين من خلال تتبع اتصالاته الهاتفية، حيث تم تحديد هوية امراة تسمى ” حبيبة” التي لجأ إليها المتهم للاختباء عندها ، حيث تنقل رجال الشرطة بعد تمديد الإختصاص إلى عاصمة الولاية، وبعد عملية ترصّد تم توقيف الجاني وسط ساحة الجمهورية ، ليعترف من الوهلة الأولى بقتله شقيقته ” زهرة” باستعمال خيط لخنقها، والة تقطيع التي كان ينوي بها تقطيع جثتها لتسهيل عملية التخلّص منها، وهي الأداة التي تم حجزها لاحقا مع مجرفة بمسكن الضحية.
وحول طريقة قتلها والأسباب التي قادته لذلك اعترف المتهم أن مناوشات كلامية وقعت بينه وبين شقيقته عد صلاة الظهر، بسبب تأخر أشغال الترميم، فانفعل وقام بدفعها قوة، مما أدى إلى سقوطها أرضا مغمى عليها، أمام فقدها الوعي اغتنم الفرصة وحمل مجرفة وضربها بها على مستوى مؤخرة الرأس، ثم نزع من سترته الرياضية خيطا وقام بلفّها حول رقبتها وخنقها بواسطته حتى فارقت الحياة.
وقال المتهم بكل برودة أعصاب أنه مسك الة تقطيع لتقطيع جثة شقيقته كي يسهل عليها وضها في أكياس للتخلص منها ، حيث باشر في تقطيع ساقها غير أنه كفّ عن ذلك واكتفى بلفّها في بطانية وردمها تحت أكوام الأفرشة.
ثم قال أنه بعد قتلها سرق بعد ألأغراض ” فرن وثلاجة” وعرَضها للبيع، حيث اتصل به أحد المُهتمين واتفق معه على مبلغ 5 ملايين سنتيم، وبعد مسكه الأموال لاذ بالفرار.

مقالات مشابهة

  • تطوير فائض لدعم التصدير.. أبرز توصيات ورشة إنتاج بيض المائدة بالشرقية
  • 35 متطوعًا يغرسون 50 شجرة ظل بممشى سيهات لتعزيز الرقعة الخضراء
  • غيوم وأمطار.. توقعات درجات الحرارة والظواهر الجوية على السعودية
  • اكتشاف ذيل الأرض الضخم بطول مليوني كيلومتر في الفضاء .. ما القصة؟
  • مبادرات جديدة لتعزيز الأمن الفكري وتنمية الخطابة في الأحساء
  • برامج إرشادية متقدمة لتعزيز قدرات قطاع النحل وتنمية الموارد في الليث
  • بكلمة محافظ الأحساء.. انطلاق فعاليات ملتقى الدرعية الدولي
  • «سند» تستقطب الدعم لمشروع «آثر» لتأهيل ممارسين في المسؤولية الاجتماعية
  • الإعدام لمسبوق قتل شقيقته خنقا وتنكيل جثتها وردمها في شقتها ببوزريعة
  • تطوير 100 ألف متر مربع من «الفراغات الحضرية» وتحويلها لحدائق بالدمام