هل تشتري الليغو لطفلك أم لنفسك؟ ارتفاع ملحوظ في إقبال البالغين على شراء اللعب
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
وفقا لما لاحظه أصحاب مصانع ومتاجر اللعب، يبدو أن الكبار أصبحوا يقبلون وبكثرة على شراء اللعب. فكيف برر أحد الزبائن تلك الظاهرة؟
في العادة تكون اللُعَب كالليغو والدمى وما يشابهها أشياء يقبل عليها الأطفال حتى سن معين. لكن من اللافت أنه ومنذ جائحة كوفيد-19، أصبح الكبار في هولندا يقبلون أيضا وبكثرة على شراء اللعب، كما يقول أصحاب مصانع ومتاجر اللعب.
لكن هناك أيضا لعبا أخرى يحب الكبار شراءها، حسب إنترتويز، كبطاقات البكيمون، وأعاب البزل Puzzle وألعاب الطاولة.
يقول أليكس فان دن موسييلار، وهو شاب جاء إلى متجر ألعاب: "لقد أصبح ذلك جزءا مهما من حياتي، نعم. أمارسه لمدة قصيرة، عندما أرجع من العمل، وأخرج لأمشّي كلبي، ثم أتناول الطعام وبعدها أبني قطع الليغو لمدة ساعة. نعم، فقط لأفرّغ رأسي.. إنه شيء رائع."
هواة ألعاب الفيديو في ليبيا ينظمون صفوفهم بعد سنوات من العزلةوحول ازدياد إقبال الكبار على شراء اللعب، يقول كيلفين دي بي، رئيس قسم التسويق في إنترتويز: "نعم، نرى من أرقام من الخارج، بما في ذلك الولايات المتحدة، أن 25% من كل ما يباع الآن في متاجر اللعب، يشتريه شخص بالغ، وهو أيضًا مخصص لشخص بالغ. وفي هولندا، لم نصل إلى هذا الحد بعد، ولكننا نشهد بالفعل نموًا. وإذا قارنا ذلك بما كان الوضع عليه قبل بضع سنوات، فنعم، نرى أن العدد تضاعف عدة مرات."
المصادر الإضافية • NLNOS
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أدنى مستوى تاريخي له.. معدل البطالة في منطقة اليورو يستقر عند نسبة 6,4 % شاهد: في أوكرانيا.. ازدهار وطفرة في تصنيع المُسيّرات الحربية نجمة التنس التونسية سليمة صفر تخرج عن صمتها: مدربي اغتصبني عندما كنت في الـ12 من عمري هولندا كوفيد-19 ألعاب ليغو أطفال تجارة تجزئةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: هولندا كوفيد 19 ألعاب أطفال فرنسا روسيا إسرائيل عنف سياسة انقلاب الحرب الروسية الأوكرانية حكم السجن قصف قتل اعتقال فرنسا روسيا إسرائيل عنف سياسة انقلاب
إقرأ أيضاً:
ترامب يقول إنّه حذر نتانياهو من ضرب إيران
28 مايو، 2025
بغداد/المسلة: اعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب الاربعاء أنه حذر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو من ضرب ايران، معتبرا أن الأمر لن يكون “ملائما” في غمرة المباحثات مع طهران حول برنامجها النووي.
وقال ترامب للصحافيين “أود ان أكون صادقا، نعم فعلت”، وذلك حين سئل عما إذا كان طلب من نتانياهو خلال مكالمة الاسبوع الفائت الإحجام عن القيام بعمل عسكري.
واضاف “قلت إنه لن يكون ملائما في الوقت الراهن، نجري محادثات جيدة جدا معهم”.
وتابع “أبلغته أن هذا لن يكون مناسبا الآن لأننا قريبون جدا من الحل. أعتقد أنهم يريدون إبرام صفقة، وإذا تمكنا من إبرام صفقة، فسننقذ ارواحا كثيرة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts