هاني عادل ينعى والدة أمير عيد: كانت من أطيب الناس اللي شوفتهم في حياتي
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
نعى الفنان هاني عادل والدة صديقيه أمير عيد وكريم عيد، السيدة الفاضلة ابتسام فتحي، التي رحلت عن عالمنا أمس الأحد.
وكتب هاني عادل عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»:
«رجاء الدعاء بالرحمة لوالدة صديقي أمير عيد وصديقي كريم عيد، السيدة الفاضلة ابتسام فتحي، كانت من أطيب وأجدع الناس اللي شوفتهم في حياتي، عملت خير كثير ووقفت بجانب ناس كثير أوي حتى معايا أنا شخصيًا».
وأضاف الفنان:«اللهم ارحمها وادخلها فسيح جناتك، وأسكنها يا رب الفردوس الأعلى، واجعل قبرها روضة من رياض الجنة، وصبّر أولادها وكل حبايبها على فراقها»
وقد رحلت عن عالمنا صباح الاحد والدة الفنان أمير عيد وذلك بعد معاناتها من الإصابة بمرض الزهايمر منذ سنوات .
كان أمير كشف عن تفاصيل إصابة والدته بالزهايمر ، وأن هذا الأمر كان يؤثر عليه بشكل سلبي طوال الوقت .
وقال أمير عيد فى لقاء سابق له فى برنامج ab talks, مع الإعلامي أنس بوخش، أن مرض والدته كان بالنسبة له اكبر صدمة فى حياته لأن كان يحلم دائما بأن يعوضها عن كل شيء فى المستقبل ، مؤكدا أن الألم الحقيقي انها كانت معه وليست معه فى نفس الوقت بسبب مرض الزهايمر الذى سيطر عليها.
وأضاف أمير عيد: ان الوضع فى بداية الأمر كان صعب للغاية وكان يعيش فترات اكتئاب وإحباط ، وكان يلازمه طوال الوقت شعور بالذنب بسبب عمله وانه كان يتمني ان يجلس معها طوال الوقت لكن بسبب ظروف عمله احيانا كان يضطر ان يتركها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امير عيد والدة امير عيد هاني عادل هانی عادل أمیر عید
إقرأ أيضاً:
الفريق أسامة ربيع ينعى الطفل « زياد» ضحية تصادم بالباب الحديدي للمعدية في بورسعيد بسبب عطل فني
نعي الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، وجموع العاملين بالهيئة، ببالغ الحزن والأسى وفاة الطفل زياد محمد حامد، والذي بقي مصرعه إثر تعرضه لحادث اليم بمرسى معديات بورفؤاد، معربين عن خالص تعازيهم لأسرة الفقيد، داعين المولى عز وجل بأن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
حيث لقي طفل كان يتواجد على رصيف مرسى معديات مدينة بورفؤاد في محافظة بورسعيد، مصرعه، مساء امس الجمعة، وذلك نتيجة اصطدم بالباب الحديدي للمعدية إثر عطل فني مفاجئ تسبب في انحراف الباب تجاه الرصيف خلال دخول المعدية إلى المرسى .
استقبل مستشفى الحياة بورفؤاد الطفل زياد محمد محمد حامد 13 عامًا، في حالة خطرة مصابًا بنزيف داخلي وكسر في عظام الصدر، نتيجة اصطدام بالباب الحديدي للمعدية، وجرى تقديم الإسعافات الأولية والخدمات الطبية للطفل المصاب إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة.
إصلاح العطل
في سياق متصل، جرى التعامل مع الموقف بشكل عاجل من قبل فرق التشغيل والصيانة، وإصلاح المعدية بواسطة الأجهزة الفنية في وقت قصير، واستمرت حركة المعديات بين بورسعيد وبورفؤاد للعمل بشكل طبيعي دون أي تعطل أو توقف، كما لم تتأثر حركة الملاحة بالواقعة، وتعبر السفن المجري الملاحي لقناة السويس بصورة طبيعية.
اتخاذ الاجراءات القانونية
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، والتعرف على الملابسات النهائية للواقعة، ووضعت الجثة تحت تصرف النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتصريح بالدفن.