أشاد مدرب نادي حافيا كوناكري الغيني لخضر عجالي بأداء فريق شباب بلوزداد، مؤكدا أنه استحق الفوز والتأهل إلى دور المجموعات من كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.

وقال لخضر عجالي في تصريح للتلفزيون العمومي عقب المباراة التي احتضنها ملعب نيلسون مانديلا: “كنت معجبا كثيرا بالملعب والمباراة، وهنا يجب أن نقف عند نقطة مهمة وهي مطالبي برحيل أشخاص ليست لهم علاقة بكرة القدم”

وأضاف المدرب الغيني قائلا: “الجمهور الجزائري يجب أن يعرف أنه كان يلعب ضد فريق يتكون أغلب لاعبيه من فئة بين 17 و19 سنة، الحكم ظلمنا ولم يمنحنا ضربة جزاء”

وختم قائلا: “سياسة كرة القدم جيدة في حافيا كوناكري، أنا سعيد بلاعبي وسعيد جدا بمباراتم الأولى في صنف الأكابر، وعلى كل هنيئا لشباب بلوزداد”

وبهذا التصريح، أكد لخضر عجالي احترامه لمنافسه الجزائري، مشيرا في الوقت ذاته إلى رغبته في تطوير مشروع كروي يعتمد على اللاعبين الشباب داخل نادي حافيا كوناكري.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • “تحزيم” و “انهمر” بطلان لكأسي نادي سباقات الخيل
  • الدوحة تستضيف حفل جوائز “ذا بيست” الثلاثاء
  • شباب الزعفران يتوج بكأس بطولة شهداء الأمن والمخابرات لكرة القدم بالحديدة
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • محللون: ميليشيات أبو شباب تتحول إلى “عبء أمني” على الاحتلال
  • كرة القدم بمركز شباب عبد القادر بالاسكندرية
  • “بن غاطي” تبيع أغلى بنتهاوس في الشرق الأوسط بمشروع “بوغاتي ريزيدنسز” بقيمة 550 مليون درهم
  • بالصور.. بوخنشوش يباشر مشواره مع شباب بلوزداد
  • ديب: “فوزنا على شباب عين تموشنت لم يكن سهلا وكل الشكر لأنصارنا”
  • من وحي ” علم النفس “