حسام موافي يكشف علاقة الزائدة الدودية بحموضة المعدة| فيديو
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، علاقة التهاب الجهاز الهضمي أو الزائدة الدودية بحموضة المعدة.
وأكد أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، خلال تقديمه برنامج "ربي زدني علمًا"، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن 99% من المرضى متعددي الشكوى، يكونون أصحاء بنسبة 100%.
وأضاف الدكتور حسام موافي، أن التهاب الجهاز الهضمي أو الزائدة الدودية يؤدي لحموضة المعدة؛ بسبب امتصاص أوكزالات الكالسيوم.
هذه الحالة عند معظم الشعب المصري
وبشأن المرض النفسي، تابع حسام موافي: معظم الشعب المصري يرفض مقولة «أنت مريض نفسي» أو «عندك حالة نفسية»، وأقول إن الطب النفسي أخطر تخصص طبي على الإطلاق؛ لأن المريض النفسي يتألم دون وجود أي مرض عضوي لديه.
وحول فشل وظائف الكلى؛ علق حسام موافي» قائلا: التهاب حوض الكلى يحدث مغصا كلويا وآلاما مبرحة، معلقا: «الكلى عضو خسيس جدا؛ لأنها تتهتك دون أعراض، ووظائف الكلى اختبار روتيني بدون شكوى، وتظهر أعراض الكلى؛ حينما تفشل تماما».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاز الهضمي الزائدة الدودية الدكتور حسام موافي المريض النفسي المرض النفسي الكالسيوم الطب النفسي حسام موافی
إقرأ أيضاً:
علماء: وظائف الكلى لدى رواد الفضاء سوف تتعطل في أثناء الرحلة إلى المريخ
توصل فريق دولي من أطباء الفضاء إلى استنتاج مفاده أن وظائف الكلى للمشاركين في الرحلات الاستكشافية المستقبلية إلى المريخ ستتأثر نتيجة للتطور المتسارع لمرض الكلى.
نقلت الخدمة الصحفية للكلية الجامعية في لندن عن كيث سو الباحث في الكلية قوله:" "ما لم نطور طرقا جديدة لحماية الكلى، فسيتعين على رواد الفضاء الذين يصلون إلى المريخ بنجاح أن يخضعوا لغسيل الكلى في طريق العودة إلى الأرض. ولا يظهر الضرر الإشعاعي على الكلى إلا بحلول الوقت عندما يتضح أن الفشل الكلوي قد حدث بالفعل. وسيكون من المستحيل منعه، مما سيؤدي إلى فشل المهمة".
إقرأ المزيد اكتشاف جليد مائي لأول مرة على قمم البراكين القريبة من خط استواء المريخوتوصل الباحثون إلى هذا الاستنتاج في إطار مشروع يهدف إلى إجراء الدراسة الشاملة للتغيرات في وظائف الكلى أثناء التعرض لفترات طويلة لانعدام الوزن وفي بيئة ما بين الكواكب. وللحصول على مثل هذه المعلومات، قاموا بتحليل عينات من الدم والسوائل البيولوجية الأخرى التي تم جمعها من 66 مشاركا في رحلات طويلة الأمد إلى محطة الفضاء الدولية، كما قاموا بدراسة تأثير انعدام الوزن والأشعة الكونية على كلى القوارض.
وتوصل الباحثون إلى هذا الاستنتاج في إطار مشروع يهدف إلى إجراء الدراسة الشاملة للتغيرات في وظائف الكلى أثناء التعرض لفترات طويلة لانعدام الوزن وفي بيئة ما بين الكواكب. وللحصول على مثل هذه المعلومات، قاموا بتحليل عينات من الدم والسوائل البيولوجية الأخرى التي تم جمعها من 66 مشاركا في رحلات طويلة الأمد إلى محطة الفضاء الدولية، كما قاموا بدراسة تأثير انعدام الوزن والأشعة الكونية على كلى القوارض.
وقال كيث سو:" خلال هذه التجارب، قمنا بمراقبة كيفية تغير النشاط الحيوي لأعضاء الفئران والجرذان أثناء الرحلات الجوية الحقيقية إلى الفضاء، وكذلك في المختبرات الأرضية، حيث تم تعريض الحيوانات لإشعاع يحاكي الأشعة الكونية لفترة طويلة. وقام الباحثون بتقييم مدى تأثير بعثة مدتها سنة ونصف أو سنتين ونصف إلى المريخ على وظائف الكلى لدى القوارض.
وأظهرت هذه التجارب وجود عدد كبير من التغيرات السلبية في عمل الكليتين، ولم تكن جميعها مرتبطة بتأثيرات الإشعاع الكوني. وعلى وجه الخصوص، تم إيجاد أدلة على أنه بعد شهر واحد فقط من انعدام الوزن، يتغير هيكل النيفرون، وهو العنصر الهيكلي الأساسي للكلى، مما يؤدي إلى اضطرابات في دورة الكالسيوم ويساهم في تكوين حصوات الكلى.
أما التعرض طويل الأمد للأشعة الكونية على الكلى فيؤدي إلى تفاقم الفشل الكلوي، ويؤدي أيضا إلى ظهور اضطرابات أخرى في عمل النيفرونات بعد حوالي ستة أشهر من بدء الإشعاع، مما يؤدي في النهاية إلى تطور تلف الكلى الذي لا رجعة فيه والفشل الكلوي. وفقا للعلماء، يشير كل ذلك إلى الحاجة إلى وضع أساليب من شأنها تطبيع عمل النيفرون في حالة انعدام الوزن وحماية الكلى من آثار الأشعة الكونية".
المصدر: تاس