أبوظبي (الاتحاد)

أعلنت مجموعة التكنولوجيا العالمية «إي آند» نتائجها المالية الموحدة للربع الثالث من عام 2025، حيث سجلت المجموعة إيرادات موحدة بلغت 18.6 مليار درهم، بنمو نسبته 29.2% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، فيما وصلت قيمة الإيرادات الموحدة للأشهر التسعة الأولى من عام 2025 إلى 53.5 مليار درهم، بزيادة قدرها 25.

3% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مما يعكس قوة نموذج أعمال المجموعة، وقدرتها على البناء على النتائج القياسية التي حققتها خلال النصف الأول من العام.
وحافظت «إي آند» على وتيرة نموها المتسارعة، مدفوعة بالأداء القوي في مختلف ركائز أعمالها، حيث بلغ صافي الأرباح الموحدة في الربع الثالث 3 مليارات درهم، فيما وصلت قيمة صافي الأرباح للأشهر التسعة الأولى من عام 2025 إلى 11.8 مليار درهم، بزيادة قدرها 39.7% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
كما ارتفعت الأرباح قبل احتساب الفائدة والضريبة والاستهلاك والإطفاء في الربع الثالث بنسبة 29.2% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 8.4 مليار درهم مع هامش ربح قدره 45%، أما خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025، فقد بلغت قيمة الأرباح قبل احتساب الفائدة والضريبة والاستهلاك والإطفاء 23.8 مليار درهم، بنمو قدره 22.3% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مع هامش ربح نسبته 44.4%.
وعلى صعيد قاعدة المشتركين، ارتفع إجمالي عدد مشتركي المجموعة عالمياً خلال الربع الثالث من عام 2025 إلى 202.2 مليون مشترك، بنمو قدره 14% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، فيما بلغ عدد المشتركين في دولة الإمارات 15.7 مليون مشترك، بزيادة نسبتها 6.9% على أساس سنوي، مدفوعاً بالإقبال المتزايد على الحلول الرقمية المتقدمة وخدمات الاتصال الذكي.
وشهد الربع الثالث من عام 2025 أداء تشغيلياً متميزاً في مختلف ركائز المجموعة، تخلله إبرام شراكات استراتيجية نوعية، وتحقيق إنجازات بارزة في السوق محلياً وعالمياً، مما عزز مكانة «إي آند» بصفتها مجموعة تكنولوجية عالمية رائدة، ورسخ أسسها القوية في تحقيق قيمة مستدامة على المدى الطويل.
وواصلت المجموعة هذا الزخم من خلال مشاركتها الفاعلة في معرض جيتكس جلوبال 2025، حيث كشفت عن ابتكارات جديدة تعكس عمق استراتيجيتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والحلول السحابية والاتصال الذكي، مؤكدة التزامها بتسريع التحول الرقمي على المستويين المحلي والعالمي.
وبهذه المناسبة، قال حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إي آند»: «يأتي الأداء القوي الذي حققناه خلال الربع الثالث امتداداً للنتائج القياسية التي سجلناها في النصف الأول من هذا العام، حيث سجلت الإيرادات الموحدة نمواً بنسبة 29.2% لتصل إلى 18.6مليار درهم.
كما ارتفعت الأرباح قبل احتساب الفائدة والضريبة والاستهلاك والإطفاء في الربع الثالث بنسبة 29.2% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 8.4 مليار درهم، مع هامش ربح قدره 45.0%، مما يجسد نجاح استراتيجيتنا التحولية نحو أن نصبح مجموعة تكنولوجية عالمية رائدة وفاعلة تسهم في دفع عجلة الاقتصاد، وتمكين الأفراد، وتعزيز التقدم الرقمي في المجتمعات التي نخدمها».
وأضاف دويدار: «تواصل ركائز الأعمال تحقيق نمو قوي، وذلك بالتوازي مع استثمارنا في الذكاء الاصطناعي، وتطوير البنية التحتية الرقمية، وإبرام شراكات وتحالفات إقليمية ودولية جديدة. ويأتي ذلك ثمرة لتبني استراتيجية مدروسة تهدف إلى بناء مزايا تنافسية طويلة الأمد، عبر تطوير الكفاءات والقدرات التي ترفع سقف النمو، وتعزز المرونة والكفاءة، فضلاً عن خلقها لقيمة مستدامة لعملائنا ومساهمينا على حد سواء. وتؤكد نتائج الربع الثالث مجدداً دور (إي آند)، باعتبارها محركاً للنمو على المستويين الوطني والإقليمي، من خلال تعزيز ريادة دولة الإمارات في المجال الرقمي؛ فمن إطلاق أول شبكة للجيل الخامس المتقدمة (5.5G) في المنطقة إلى تمكين الكفاءات الإماراتية الشابة، عززنا قدرتنا التنافسية ومساهمتنا في بناء الاقتصاد المعرفي لدولة الإمارات، كما وسعنا نطاق الاتصال الإقليمي والبنية التحتية الذكية من خلال تطوير قدراتنا في الحلول السحابية السيادية ومختلف مجالات الذكاء الاصطناعي».
واختتم بقوله: «مع اقتراب (إي آند) من الاحتفال باليوبيل الذهبي لتأسيسها، نتطلع إلى المرحلة التالية من مسيرتنا بنهج واضح وطموح قوي، حيث سيكون تركيزنا منصباً على تطوير التقنيات الحديثة والمبتكرة التي تحدث فرقاً وتعود بالنفع على الجميع.
ومن خلال دورنا المحوري، بصفتنا أحد الممكنين الأساسيين للتحول الرقمي في دولة الإمارات، نؤكد التزامنا بقيادة التغيير الإيجابي، من خلال تقديم التكنولوجيا الموثوقة والمتوافقة مع مبادئ السيادة المحلية. ونحن على ثقة بأن هذا النهج سيواصل توجيه مسيرة (إي آند) نحو تحقيق المزيد من النجاحات في عام اليوبيل الذهبي وما بعده».

الإنجازات التشغيلية

أخبار ذات صلة الرئيس التنفيذي لـ«إي آند الإمارات»: شبكة الجيل الخامس المتقدمة تؤسس عصراً جديداً من التشغيل الآلي الذكي سلطان بن أحمد القاسمي يستقبل وفد «إي آند الإمارات»


واصلت مجموعة «إي آند» ترسيخ مكانتها بصفتها محركاً رئيسياً للابتكار والتحول الرقمي على مستوى العالم، خلال الربع الثالث من عام 2025، حيث انعكست جهود «إي آند» على قيمة علامتها التجارية، إذ حصلت على تصنيف «العلامة التجارية الأعلى قيمة في الإمارات لعام 2025»، بقيمة بلغت 8.9 مليار دولار، بحسب تصنيف «Kantar BrandZ» لعام 2025، مما يؤكد الثقة المتزايدة في قدراتها وريادتها.
وضمن رؤيتها الطموحة لتوسيع نطاق الاتصال عبر القارات، أبرمت «إي آند» شراكة استراتيجية مع مجموعة (4iG)، المزود الرائد لخدمات الاتصالات والبنية التحتية في المجر ومنطقة البلقان الغربية، وتهدف هذه الشراكة إلى استكشاف فرص التعاون في مشروعات الشبكات البحرية والبرية، ومراكز البيانات الضخمة وممرات الربط الإقليمية التي تصل بين الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا.
وفي شراكة مع «أمازون ويب سيرفيسز»، أطلقت «إي آند» برنامجاً وطنياً لتدريب 30 ألف شخص على مهارات الذكاء الاصطناعي والحلول السحابية عبر أكاديمية «إي آند»؛ وذلك بهدف سد فجوة المهارات الرقمية في المنطقة، ودعم رؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد قائم على المعرفة.
وأطلقت المجموعة برنامج «مسرع الشركات الناشئة للأمن السيبراني»، بالتعاون مع «أمازون ويب سيرفيسز» و«كراود سترايك» ومجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات؛ بهدف دعم أكثر من 500 شركة ناشئة إماراتية، وتسريع نموها في مجال الأمن السيبراني، مما يعزز منظومة الابتكار الوطني، ويكرس مكانة الإمارات باعتبارها مركزاً إقليمياً للأمن الرقمي.
كما وسعت المجموعة شراكتها مع «إريكسون» في مجال الاستدامة لدعم مبادرات كفاءة الطاقة، وتحسين اقتصاديات التشغيل عبر شبكاتها. وفي خطوة غير مسبوقة على مستوى المنطقة، أطلقت «إي آند» أول هاكاثون للاستدامة في دول مجلس التعاون الخليجي، بالتعاون مع عدد من مشغلي الاتصالات الإقليميين؛ بهدف تسريع التحول نحو شبكات أكثر استدامة وكفاءة في استهلاك الطاقة، وتقليل النفايات الإلكترونية، وتعزيز الابتكار في البنية التحتية الرقمية.
وخلال الربع الثالث من هذا العام، وسعت المجموعة التزامها تجاه الكفاءات الإماراتية من خلال برنامج «Excelerate&»، الذي اختتم دورته الأولى بتجربة تدريبية متقدمة في المقر الرئيسي لشركة إريكسون في السويد، إلى جانب برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي، الذي أتاح 100 وظيفة جديدة للمواطنين الإماراتيين في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي، مما يعكس التزام «إي آند» ببناء اقتصاد معرفي مستدام.

«إي آند الإمارات»

رسخت «إي آند الإمارات» مكانتها باعتبارها قوة دافعة في مشهد الاتصالات والتقنيات الرقمية، خلال الربع الثالث من عام 2025، عبر سلسلة من الإنجازات النوعية التي جمعت بين الريادة التكنولوجية، والابتكار المؤسسي، والشراكات الاستراتيجية والوطنية، إذ أطلقت «إي آند الإمارات» أول شبكة متقدمة للجيل الخامس في المنطقة (5.5G)، لتضع معياراً عالمياً جديداً في السرعة والموثوقية والذكاء والاستدامة.
وشهد الربع الثالث التشغيل التجاري لتقنية (RedCap) على شبكة الجيل الخامس المتقدمة الخاصة بشركة «إي آند الإمارات»، في أول تطبيق مباشر للتقنية في الدولة، مما وسع نطاق الجيل الخامس ليشمل الاتصال الذكي منخفض الاستهلاك في مجالات إنترنت الأشياء والأجهزة القابلة للارتداء، مثل الساعات الذكية.
وأصبحت «إي آند الإمارات» أول شركة اتصالات في مجلس التعاون الخليجي تطبق تقنية (Dual-Band 64T64R MetaAAU)، مما عزز من أداء الشبكة وكفاءتها في استهلاك الطاقة. كما أطلقت «إي آند الإمارات» حل «المراقبة كخدمة»، الذي يمنح الشركات مرونة عالية وبيانات فورية عبر البنية التحتية الحيوية.
وتقديراً لجهودها في المجالات الرقمية، حصلت الشركة على ثلاث شهادات CAMARA مرموقة ضمن مبادرة GSMA Open Gateway، تأكيداً لريادتها في ابتكار واجهات برمجة التطبيقات وقابلية التشغيل البيني.
وواصلت «إي آند الإمارات» دعمها للأولويات الرقمية الوطنية عبر العديد من الشراكات الاستراتيجية المؤثرة، ومن أبرزها شراكتها مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لدعم أكثر من 7000 شركة صغيرة ومتوسطة حاصلة على شهادة القيمة المحلية المضافة ضمن استراتيجية الإمارات الصناعية.
كما تعاونت مع سلطة مدينة دبي الطبية لتعزيز البنية التحتية للصحة الرقمية، وتطوير خدمات الطب عن بعد، وتعاونت أيضاً مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي لتوفير خدمة «واي فاي» مجانية في جميع حافلات النقل بين المدن، مما يعكس التزامها بتحسين جودة الحياة الرقمية.
في الوقت نفسه، وسعت منصة «بسمات»، التابعة لشركة «إي آند الإمارات»، شبكة شركائها عبر اتفاق تكامل مع برنامج «ضيف الاتحاد»، مما أتاح للعملاء تبادل نقاط الولاء بسلاسة بين البرنامجين، في خطوة تعزز تجربة المستخدم، وتربط بين منظومات الخدمات الذكية.
وخلال مشاركتها في معرض جيتكس العالمي للتقنية 2025، أجرت «إي آند الإمارات» أول تجربة اتصال عبر تقنية الجيل السادس (6G) بترددات التيراهيرتز في منطقة الشرق الأوسط، بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، محققة سرعات نقل بيانات غير مسبوقة.
وقادت الشركة جهود تأسيس «مركز الإمارات للابتكار في تقنيات الجيل السادس»، وأول مختبرات وطنية موحدة لشبكات الجيلين الخامس والسادس في الدولة، بالشراكة مع جامعتي خليفة وزايد، مما يرسخ مكانة دولة الإمارات بصفتها مساهماً رئيسياً في تطوير معايير الجيل السادس عالمياً.
وفي إطار دعم قطاع الأعمال، وقعت «إي آند الإمارات» اتفاقية مع شركة إريكسون لتحديث شبكة الجيل الخامس الأساسية (5G Core)، كما أسست مركزاً للتميز في الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع شركة إنتل، وأطلقت خدمة «MissionOn»، وهي منصة وطنية آمنة للاتصال الصوتي والمرئي الفوري مخصصة لفرق الخطوط الأمامية. وأعلنت الشركة أيضاً عن شراكات استراتيجية مع «هواوي» و«نوكيا» لتطوير شبكات تعتمد على الذكاء الاصطناعي الطرفي.
كما وقعت «إي آند الإمارات» اتفاقية مع هيئة مطار الشارقة الدولي لتقديم شريحة مجانية للزوار القادمين إلى مطار الشارقة عند وصولهم، في مبادرة تهدف إلى تعزيز تجربة السفر وتطوير الخدمات الرقمية في الإمارة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إي آند الإمارات خلال الربع الثالث من الذکاء الاصطناعی دولة الإمارات ملیار درهم من خلال إی آند

إقرأ أيضاً:

شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق

أوضحت أرقام مبيعات الربع الثالث من 2025 أن نجم Galaxy S25 Ultra بدأ يخفت أسرع بكثير مما توقعت سامسونج، في تطور يثير القلق حول قدرة هاتف Galaxy S26 Ultra القادم على حجز مكان له في قوائم الأكثر مبيعًا عالميًا.

وأفاد التقرير التقني، ان الهاتف الذي انطلق بقوة مطلع العام وحقق بداية قياسية للمبيعات، خرج بالكامل من قائمة أفضل الهواتف مبيعًا في العالم خلال الربع الثالث، تاركًا الساحة لآيفون وموديلات A المتوسطة من سامسونج نفسها.​

من انطلاقة قياسية… إلى غياب تام عن قائمة الأفضل مبيعًا

كشف التقرير أن Galaxy S25 Ultra دخل قائمة الهواتف الأكثر مبيعًا عالميًا في الربع الثاني من 2025، محتلاً المركز الثامن مدفوعًا بزخم الإطلاق والتسويق القوي. 

و أشار التقرير انه بدل أن يتقدم خطوة في الربع الثالث كما جرت العادة مع الأجهزة الرائدة الناجحة، اختفى الهاتف من القائمة تمامًا، ليحل مكانه هاتف Galaxy A56 الأرخص، بينما واصل iPhone 16 Pro Max الاحتفاظ بمركز متقدم كثالث أكثر هاتف مبيعًا في العالم.​

تسريب ورقة مواصفات Galaxy S26 Ultra يكشف عن تقنيات رائدة وأداء استثنائيمستشعر كاميرا Sony الجديد بدقة 200ميجا يربك حسابات Galaxy S26 Ultraتسريب جديد: بطارية Samsung Galaxy S26 Ultra أكبر من S25 Ultraتسريبات تكشف مواصفات الكاميرا الرئيسية في Samsung Galaxy S26 Ultra.. ماذا يقول المستخدمون والخبراء؟موتورولا الجديد يتحدى Galaxy S26 Ultra بمواصفات كاميرا وتصميم فاخرميزة Galaxy S26 Ultra السرية التي أبهرت الجميع هذا العام.. شاشة الخصوصية Flex Magic Pixelكاميرا Galaxy S26 Ultra ستكون الأقوى في العالم بدقة وفتحة عدسة غير مسبوقتينسامسونج تفكر في تطوير كاميرا سيلفي ثورية لهاتف Galaxy S26 Ultraآبل تحكم القمة… وسامسونج تكسب في الفئة المتوسطة فقط

أوضح التقرير أن  بيانات Counterpoint التي استند إليها التقرير أن آبل وسامسونج تساوتا عدديًا في عدد الأجهزة ضمن قائمة أفضل 10 هواتف في الربع الثالث، بخمسة موديلات لكل منهما. 

وأفاد التقرير أن آبل اعتمدت بالكامل تقريبًا على هواتفها الرائدة، في إشارة واضحة إلى قوة صورتها كعلامة “فلاجشيب” مقابل شعور متزايد بأن هواتف سامسونج العليا “باهظة مقابل ما تقدمه”.​

لماذا فقد S25 Ultra زخمه بهذه السرعة؟

قال التقرير إن Galaxy S25 Ultra قدم بالفعل حزمة قوية من المواصفات، مع شاشة أكبر قليلًا من الجيل السابق ومستشعر Ultra Wide جديد، لكنه لم ينجح في ترسيخ نفسه كخيار طويل الأمد في أذهان المشترين. 

وأشار التقرير إلى أن المستخدم الذي يبحث عن أندرويد رائد صار يواجه معادلة صعبة: فرق سعر كبير بين S25 Ultra وبين هواتف A‑Series الممتازة، مقابل فارق في التجربة الفعلية لا يبدو ضخمًا بما يكفي لتبرير هذه الزيادة لمعظم الناس.​

ما الذي يعنيه ذلك لمستقبل Galaxy S26 Ultra؟

حذر التقرير من أن تراجع شعبية S25 Ultra بهذا الشكل يمثل “نذير سوء” لـ Galaxy S26 Ultra قبل حتى أن يعلن عنه، خصوصًا مع تسريبات ترجّح أن الترقية القادمة ستكون محدودة نسبيًا. 

واوضح التقرير نه من المتوقع حتى الآن هو تحسينات في سرعة الشحن اللاسلكي إلى 25 واط، بعض الصقل في التصميم، ومعالج جديد بالطبع، لكن دون قفزات درامية في الكاميرا أو المزايا التي يشعر بها المستخدم فورًا في حياته اليومية.​

جودة بلا بريق كافي في سوق محتدم

يشدد التقرير أن المشكلة ليست في “جودة” Galaxy S25 Ultra، الذي ما يزال من بين أفضل هواتف أندرويد المتاحة في السوق من حيث الشاشة والكاميرا والعمر البرمجي. 

وأفاد التقرير أن التحدي الأكبر هو القدرة على البقاء مرئيًا ومغرِيًا في سوق تهيمن عليه صورة آبل كعلامة فاخرة، بينما تسرق سلسلة Galaxy A الأضواء في معسكر سامسونج ذاته، تاركة هواتف Ultra في منطقة رمادية بين الفخامة النظرية وحسابات الجيب الواقعية.

طباعة شارك Galaxy S25 Ultra Galaxy سامسونج

مقالات مشابهة

  • شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
  • 2.42 مليار درهم تصرفات عقارات عجمان خلال نوفمبر 2025
  • الإحصاء: ارتفاع عدد رخص البناء خلال الربع الثالث 2025
  • البنك الدولي: الاقتصاد الصيني حافظ على قوته في الربع الثالث
  • 75.4 مليار جنيه أقساط التأمين التجاري في 9 أشهر
  • الرقابة المالية: حجم الأوراق المخصمة تقارب 92 مليار جنيه في 9 أشهر
  • 637.9 مليار أصول الصناديق الخاصة
  • الأجهزة الكهربائية في المقدمة.. 66 مليار جنيه تمويلات لشراء سلع استهلاكية في 9 أشهر
  • مبيعات القاهرة للأدوية تتخطى نصف مليار جنيه في 3 أشهر
  • 9.5 مليار درهم تداولات عقارات الشارقة خلال نوفمبر