أكد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، أن كتابة التاريخ أصبحت مهمة جدًا في عصر السوشيال ميديا، لأنه لابد من توثيق مما يحدث بدلًا من أن تزيفها التكنولوجيا أو السوشيال ميديا، مشيرًا إلى أن درجة المصداقية على وسائل التواصل غير مؤكدة أحيانًا ويتم نفيها أو الاعتذار عنها لاحقًا.

مصطفى الفقي: المتحف المصري الكبير سيكون ملتقى للعالممصطفى الفقي: المتحف الكبير شهادة حق في ضمير الأمة المصرية في مرحلة دقيقة من تاريخهامصطفى الفقي: مصر لن تتدخل عسكريًا في السودان إلا لحماية أمنها القومي | فيديويعيشون حربًا أهلية.

. مصطفى الفقي: الصراع بين الجيش السوداني والدعم السريع أعنف من أي وقت

وأضاف مصطفى الفقي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المٌذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن تكرار الحديث عن موضوع معين على السوشيال ميديا يرسخه في ذهن الناس حتى وإن كان غير صحيح، ولابد أن نهتم ونعي ذلك بشكل كبير، موضحًا أن التكنولوجيا أصبحت سيدة العالم ولكنها ليست أم الحضارة.

وأوضح مصطفى الفقي، أن كتابة التاريخ ما زالت بحاجة إلى توثيق، موضحًا أن ثورة 23 يوليو لم توثق بشكل كافٍ حتى الآن، وأن هناك روايات مدسوسة وغير صحيحة تحتاج إلى تصحيح دقيق.

طباعة شارك مصطفى الفقي مصر شريف عامر الفقي اخبار التوك شو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصطفى الفقي مصر شريف عامر الفقي اخبار التوك شو السوشیال میدیا مصطفى الفقی

إقرأ أيضاً:

بعد افتتاح المتحف الكبير.. مومياء "باشيري" الغامضة تثير الجدل على السوشيال ميديا

منذ أكثر من مئة عام، ما زالت مومياء تُعرف باسم "باشيري" تمثل واحدًا من أكثر الألغاز غموضًا وإثارة في عالم المصريات، بعدما عُثر عليها عام 1919 في وادي الملوك على يد عالم المصريات الشهير هوارد كارتر، مكتشِف مقبرة توت عنخ آمون.

ورغم مرور عقود طويلة على اكتشافها، لم يتمكن العلماء حتى اليوم من تحديد هوية صاحب المومياء أو مكانته في المجتمع المصري القديم، إذ لم يُعثر عليها أي نقش أو أثر يدل على اسمها أو قصتها، ما جعلها محطّ دهشة وفضول الباحثين في شتى أنحاء العالم.

ويُرجع العلماء تميّز مومياء "باشيري" إلى طريقة لفها الفريدة والمذهلة، التي لم تُشاهد في أي مومياء أخرى. فقد صُممت أغلفة الكتان بطريقة معقدة ودقيقة للغاية، مما جعل الباحثين يترددون في نزعها خوفًا من فقدان هذا التشكيل الفريد الذي يُعد في حد ذاته عملاً فنّيًا نادرًا.

وقد وصف بعض علماء المصريات لحظة رؤيتهم للمومياء بأنها تجربة مهيبة تبعث على الرهبة، إذ بدت وكأنها تحرس سرّها بعناية داخل طبقات الكتان، رافضة الكشف عن هويتها أو تفاصيل حياتها، في تحدٍ واضح لكل محاولات البحث والتحليل العلمي الحديث.

ورغم نجاح العلماء في فك طلاسم العديد من المومياوات الأخرى، فإن "باشيري" بقيت استثناءً فريدًا، تثير الدهشة والغموض في آنٍ واحد، وتجسد براعة المصريين القدماء في فنون التحنيط ودقة التفاصيل، مؤكدة أن أسرار الحضارة المصرية لا تزال حية تختبئ بين لفائف التاريخ.

مقالات مشابهة

  • هاني أبو ريدة: السوشيال ميديا أكبر بوابة للتعصب الرياضي
  • مصطفى الفقي: مبارك لم يكن معنيًا بما سيذكره التاريخ والسادات كان أكثر اهتمامًا
  • "إدمان الأطفال السوشيال ميديا" موضوع خطبة الجمعة القادمة
  • الأوقاف تنظّم صالون «محبة الوطن» بالحديقة الثقافية للأطفال بالقاهرة حول مخاطر إدمان السوشيال ميديا
  • الأوقاف تنظّم صالون محبة الوطن حول مخاطر إدمان السوشيال ميديا
  • محمد صلاح: أبناء الزمالك حل لأزمة النادي .. لكن الإدارة تخشى السوشيال ميديا
  • بعد افتتاح المتحف الكبير.. مومياء "باشيري" الغامضة تثير الجدل على السوشيال ميديا
  • «افعل ما يسعد روحك».. داليا البحيري تشعل السوشيال ميديا بأحدث جلسة تصوير لها
  • استديو سرى لتصوير برامج على السوشيال ميديا يسقط فى قبضة الأمن بالقاهرة