عُقد اليوم الخميس، المجلس التنفيذي لمحافظة الإسماعيلية، برئاسة اللواء طيار أ.ح أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية.

وخلال الجلسة، تم عرض ومناقشة الإعداد والتجهيز لانتخابات المرحلة الثانية من مجلس النواب والمقرر انعقادها داخل جمهورية مصر العربية يومي ٢٤ و٢٥ نوفمبر القادم وتجرى إعادة المرحلة الثانية في الخارج يومي ١٥ و١٦ ديسمبر، وفي الداخل يومي ١٧ و١٨ ديسمبر ٢٠٢٥، حيث تم تجهيز ١٦٨ مركزا انتخابيا و١٨٢ لجنة فرعية و٣ لجان عامة لعدد ١٠٠٣٩٥٣ ناخبا بمحافظة الإسماعيلية.

وأشار أكرم إلى أن الدور الأساسي للجهاز التنفيذي للمحافظة في الأساس هي إتمام العملية الانتخابية وإنجاحها، بتيسير جميع الإجراءات والأعمال والتجهيزات المطلوبة لإتمام هذا الاستحقاق، بعيدًا عن أي تدخل من قبل الجهاز التنفيذي في اختيارات الناخب، أو توجيهه، أو الانحياز لأي مرشح.

مضيفًا أن هدفنا توفير كافة سبل الراحة لكل المشاركين في العملية الانتخابية، وخروجها بشكل مشرف وحضاري يليق بتاريخ مصر العريق، مؤكدًا على المتابعة المستمرة لكافة التجهيزات.

طباعة شارك الإسماعيلية اخبار الاسماعيلية اخبار محافظة الاسماعيلية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإسماعيلية اخبار الاسماعيلية اخبار محافظة الاسماعيلية

إقرأ أيضاً:

للمرة الثانية .. تجديد حبس السفاح الصغير في واقعة الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية


قررت جهات التحقيق في واقعة مقتل طفل علي يد زميله وهي الواقعة المعروفة إعلاميا بواقعة الصاروخ الكهربائي، تجديد حبس المتهم 15 يوما للمرة الثانية  خلال جلسة تجديد المعارضات واستمرار إيداعه في دار الرعاية.

​تبدأ القصة ببلاغٍ،  تقدّم به الأب المكلوم "أحمد محمد" عن اختفاء نجله "محمد" من قرية نفيشة، بعدما غادر أسوار مدرسته ولم يعد.

​ 
بدأت مباحث الإسماعيلية، تحت قيادة اللواء أحمد عليان والعميد مصطفى عرفة وفريق بحث مُحترف، بنسج خيوط الحقيقة. لم تكذب كاميرات المراقبة؛ ففي لقطاتٍ باردة، ظهر الطفل المفقود "محمد" وهو يدخل منزل زميله "يوسف" في منطقة المحطة الجديدة.

​عندما سُئل "يوسف"، حاول التضليل: "افترقنا قرب المطعم...". لكن الصور كانت أصدق من لسانه. كان منزل "يوسف" هو النقطة الأخيرة في حياة "محمد".

​هنا، تتكشف المأساة الدموية: لم يكن اللقاء بين الصديقين مجرد صداقة مدرسية، بل كان نزاعاً مُحتدماً. وبحسب اعترافات "يوسف" الباردة، اشتدت المشاجرة داخل المنزل، ليُشهر الضحية "محمد" قاطعاً حاداً (كاتر). لكن رد فعل القاتل الصغير كان جنونياً، إذ سحب مطرقة ثقيلة (شاكوش) وانهال بها على رأس زميله حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، في لحظةٍ واحدة تحولت فيها البراءة إلى دماء.

طباعة شارك الإسماعيلية اخبار الاسماعيلية محافظة الاسماعيلية

مقالات مشابهة

  • القومي للمرأة ينظم تدريبا مكثفا لمتابعي العملية الانتخابية
  • “السائح” يبحث مع القائم بأعمال السفارة الألمانية التطورات المرتبطة بسير العملية الانتخابية
  • للمرة الثانية .. تجديد حبس السفاح الصغير في واقعة الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية
  • «مقاومة الفاشر»: جهات تستخدم الإنتهاكات كورقة ضغط سياسية وتفاوضية
  • «السايح» يستقبل القائم بالأعمال الألماني لمناقشة دعم العملية الانتخابية
  • الديمقراطيون يكتسحون أولى المعارك الانتخابية في ولاية الرئيس الأمريكي الثانية.. وترامب يعلق
  • برلماني : المشاركة في انتخابات مجلس النواب واجب وطني.. والضمان الحقيقي لنزاهة العملية الانتخابية
  • 5606 لجان فرعية و70 عامة بالمرحلة الأولى بـ انتخابات مجلس النواب
  • 5606 لجنة فرعية و70 لجنة عامة بالمرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب