مومياء أبو شيماء الأول.. ياسمين عز تقدم للزوجات خطوات تحنيط الزوج بالأسمنت (تفاصيل)
تاريخ النشر: 6th, November 2025 GMT
أثارت الإعلامية ياسمين عز ضجة واسعة كعادتها بتصريحات مثيرة للجدل، حيث وصفت الأزواج بأنهم "قطعة آثار" ويجب تحنيطها، مما دفعها تنصح الزوجات بتحنيط أزواجهن وقدمت إليهن الخطوات اللازمة لذلك.
. فيديو يشعل مواقع التواصل (التفاصيل كاملة)
وقالت ياسمين عز خلال تقديمها برنامج "كلام الناس"، المذاع عبر شاشة MBC، :"قومي حنطي جوزك يا مدام، حتة الآثار اللي معاكي .. اعملي خدمة لمستقبلكم ودخل لأولادك، وكله من البيت".
أحمس أحسن من جوزك في ايه؟!.. ياسمين عز تقدم للزوجات خطوات تحنيط الزوج
وكشفت ياسمين عز عن خطوات تحنيط الزوج قائلة: "شوية شاش وملح وخل وليمون ونقطة زعفران وأسمنت أو جبس وشوية تراب... وتبقى مومياء أبو شيماء الأول"
واختتمت ياسمين نصيحتها للزوجات قائلة: "هو أحمس ولا بطليموس أحسن من جوزك في ايه.. يتحنط زيه زيهم.. وقبل ما تحنطيه مضيه على ورقة بردي على بياض يكتب لك الشقة والعيال باسمك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسمين عز قطعة اثار أحمس منوعات ترند یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس يكشف سبب رفض نقل مومياء توت عنخ آمون للمتحف الكبير
أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار الكبير، أن الوزير مرقص باشا حنا هو من حافظ على مقبرة الملك توت عنخ آمون، قائلاً: «لازم نضرب له تعظيم سلام لأنه حافظ على المقبرة كاملة».
وقال زاهي حواس، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة «صدى البلد»، إن قناع توت عنخ آمون أعظم قطعة أثرية في العالم، وهو مصنوع من الذهب، مشيرًا إلى أن عالم الآثار الإنجليزي هوارد كارتر كان له دور بارز في اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.
رفضنا فكرة نقل مومياء الملك توت عنخ آمون وستظل في وادي الملوكوتابع زاهي حواس: «رفضنا فكرة نقل مومياء الملك توت عنخ آمون وستظل في وادي الملوك بالأقصر حفاظًا على تردد السياح، كما أنها المومياء الوحيدة في الوادي التي لها اسم».
وأردف «إحنا أصلنا فرعوني، والعالم نفسه يلبس فرعوني، والملابس اللي ظهرت لم ينتقدها أي شخص، اللي عمل الملابس عملها صح، عملتوها وأنتم لابسين زي الفرعوني بالتزامن مع افتتاح المتحف المصري، واللي يقول غير كده مش فاهم حضارة بلده».
وأضاف: «نفسي يكون في مادة لطلاب الجامعات لتعليم الحضارة المصرية القديمة، وفي بعض الجامعات بدأت تطبق ده، ولازم المناهج الدراسية في المراحل الابتدائية تتغير ولازم ندرس حروف اللغة المصرية القديمة».
وتابع: «الفلاح المصري في أرضه كان بيزرع ومراته كانت بتروح له بالأكل، ويرجع بالليل يقعد على الطبلية ويأكل، وحياة الملوك كانت تختلف عن حياة عامة الشعب، والمصري القديم كان بيحب الحفلات والأغاني، والموسيقى والطبلة والمزمار كانوا من أبرز الأدوات، ولا أعتقد أن هناك سلمًا موسيقيًا عند المصري القديم».
وأضاف: «الحب عند المصري القديم، في منظر على كرسي العرش لملك وملكة قاعدين وكل واحد لابس صندل، كل فردة في رجل شخص، وكان في أغاني وحب ورياضة ومصارعة، وفي تمارين كمان، وكل ده مكتوب على الجدران والمعابد، وغلط جدًا لما يقولوا حضارة مصر حضارة الموتى، لا دي حياة أحياء، بص على العمارة والفلك، الشعب المصري القديم كان متحضر ومتقدم للغاية».
واختتم قائلاً: «كان هناك 3 ملايين نسمة عاشوا في مصر القديمة، وكانوا عاوزين يعملوا الملك إله، فبنوا الهرم، أي حد مش فاهم يقولك اللي بنى الهرم أليانز، طيب الأليانز دول لو بنوا الهرم مش هيسيبوا أي دليل؟».