صراحة نيوز:
2025-11-06@19:47:38 GMT

سوريا تنفي صحة ما نشر عن قواعد أميركية في أراضيها

تاريخ النشر: 6th, November 2025 GMT

سوريا تنفي صحة ما نشر عن قواعد أميركية في أراضيها

صراحة نيوز-أكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين السورية، أن لا صحة لما نشر عن القواعد الأميركية في سوريا.

وذكرت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن المصدر قوله، إن “المرحلة الراهنة تشهد تحولاً في الموقف الأميركي باتجاه التعامل المباشر مع الحكومة السورية المركزية، ودعم جهود توحيد البلاد ورفض أي دعوات للتقسيم”.

وأضاف المصدر: “يجري العمل على نقل الشراكات والتفاهمات التي كانت اضطرارية مع أجسام مؤقتة إلى دمشق، في إطار التنسيق السياسي والعسكري والاقتصادي المشترك”.

ولفت المصدر إلى أن سوريا في عهدها الجديد ماضية بثبات نحو ترسيخ الاستقرار، وتعزيز التعاون القائم على السيادة الوطنية والاحترام المتبادل.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

رويترز: أمريكا تستعد لتأسيس وجود عسكري في العاصمة السورية دمشق

أفادت مصادر مطلعة لـ”رويترز” بأن الولايات المتحدة تستعد لتأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بالعاصمة السورية دمشق، في خطوة تهدف إلى دعم اتفاق أمني تعمل واشنطن على التوسط فيه بين سوريا وإسرائيل.

وقالت ستة مصادر مطلعة، من بينهم مسؤولان غربيان ومسؤول في وزارة الدفاع السورية، إن واشنطن تخطط لاستخدام القاعدة لمراقبة تنفيذ الاتفاق المحتمل بين الجانبين، موضحة أن التحضيرات الميدانية في القاعدة دخلت مراحل متقدمة خلال الشهرين الماضيين.

وأوضح أحد المسؤولين الغربيين أن القاعدة تقع في موقع استراتيجي يُعد مدخلاً إلى مناطق جنوب سوريا، يُتوقع أن تكون جزءاً من منطقة منزوعة السلاح ضمن اتفاق عدم اعتداء يجري التفاوض عليه برعاية الإدارة الأمريكية.

وأشار مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية إلى أن بلاده “تقوم باستمرار بتقييم تموضعها العسكري في سوريا لضمان فاعلية جهودها في مكافحة تنظيم داعش”، لكنه رفض الكشف عن موقع القاعدة لأسباب تتعلق بالأمن العملياتي.

وفي المقابل، أكد مصدران عسكريان سوريان أن المباحثات الفنية تركز على استخدام القاعدة لأغراض لوجستية ومراقبة وتزويد بالوقود، إضافة إلى مهام إنسانية، مع احتفاظ دمشق بالسيادة الكاملة على المنشأة.

وذكرت مصادر ميدانية أن طائرات نقل عسكرية أمريكية من طراز C-130 هبطت في القاعدة لاختبار صلاحية المدرج، فيما أفاد أحد حراس الأمن هناك بأن الطائرات كانت تجري “اختبارات فنية”.

ومن غير المعروف بعد موعد إرسال عناصر عسكرية أمريكية إلى القاعدة، لكن مصادر دبلوماسية رجحت أن يتم ذلك عقب الزيارة المرتقبة للرئيس السوري أحمد الشرع إلى واشنطن، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين المقبل، في أول زيارة لرئيس سوري إلى البيت الأبيض.

وتسعى واشنطن، بحسب المصادر، إلى التوصل إلى اتفاق أمني بين سوريا وإسرائيل قبل نهاية العام الجاري، بعد تعثر المحادثات خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر الماضي.

وكان الأدميرال براد كوبر، قائد القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، قد زار دمشق في 12 سبتمبر، حيث التقى الرئيس الشرع وبحث معه التعاون في مكافحة الإرهاب، دون الإشارة إلى إسرائيل في البيان الصادر عن القيادة المركزية حينها.

وتحتفظ الولايات المتحدة حالياً بقوات في شمال شرق سوريا لدعم القوات الكردية في محاربة تنظيم داعش، ضمن مهمة مستمرة منذ نحو عقد. وكان البنتاغون قد أعلن في أبريل الماضي عن خطط لتقليص عدد القوات الأمريكية هناك إلى نحو ألف جندي.

سوريا.. وصول سفن حبوب من روسيا وأوكرانيا إلى مرفأ طرطوس

وصلت إلى مرفأ طرطوس خلال اليومين الماضيين أربع سفن محمّلة بالحبوب من روسيا وأوكرانيا، تحمل إجمالاً 81 ألف طن من القمح و13 ألف طن من الشعير، وذلك ضمن خطة التوريد المستمرة لتأمين احتياجات البلاد من المواد الأساسية.

وقال مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية مازن علوش إن ثلاثاً من السفن قدمت من أوكرانيا، بينما وصلت الرابعة من روسيا، لصالح المؤسسة السورية للحبوب، مشيراً إلى أن كوادر المرفأ باشرت عمليات التفريغ بوتيرة متسارعة.

وأضاف علوش أن تفريغ الباخرة الأولى، التي تبلغ حمولتها نحو 8 آلاف طن من القمح، يُتوقع أن ينتهي اليوم، فيما ستبدأ عمليات تفريغ السفن الأخرى مع مطلع الأسبوع المقبل، مؤكداً أن العمل يجري وفق خطة زمنية دقيقة لضمان سرعة تسليم الحبوب إلى المؤسسة المعنية.

وكشف علوش أن باخرتين جديدتين من روسيا من المقرر أن تصلا إلى مرفأ طرطوس خلال الأسبوع القادم، محملتين بنحو 47 ألف طن من القمح، في إطار برنامج التوريد المنتظم لدعم المخزون الاستراتيجي من الحبوب.

وأكد مدير العلاقات أن إدارة المرفأ تعمل على توفير جميع التسهيلات اللوجستية والفنية، وتعزيز جاهزية الأرصفة والرافعات لضمان تفريغ السفن بسرعة وكفاءة، مع الالتزام بمعايير الجودة وسلامة المواد المستوردة.

ويأتي وصول هذه الشحنات ضمن الجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز الأمن الغذائي واستقرار إنتاج الخبز في مختلف المحافظات السورية.

سوريا توقع اتفاقيات لتنفيذ أكبر مشروع استراتيجي في قطاع الطاقة منذ عام 2011

أعلنت وزارة الطاقة السورية عن توقيع الاتفاقيات النهائية مع تحالف شركات تقوده شركة “أورباكون” القابضة، لتنفيذ مشروع ضخم يتضمن إنشاء أربع محطات لتوليد الكهرباء تعمل بالغاز الطبيعي والطاقة الشمسية، في خطوة وُصفت بأنها الأكبر في قطاع الطاقة منذ عام 2011.

وذكرت الوزارة في بيانها أن المشاريع الجديدة ستُقام في شمال حلب، دير الزور، ريف دمشق، والمنطقة الوسطى، إلى جانب إنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة إجمالية تصل إلى 1000 ميغاواط موزعة على عدة مواقع في البلاد.

ويأتي هذا المشروع ضمن خطة وطنية لإعادة تأهيل منظومة الكهرباء ورفع كفاءتها التشغيلية، بما يسهم في تحقيق استقرار التغذية الكهربائية ودعم التنمية الاقتصادية المستدامة.

وفي تصريح له عقب التوقيع، قال وزير الطاقة السوري محمد البشير إن المشروع “يمثل نقلة نوعية في تطوير البنية التحتية للطاقة في سوريا”، مؤكداً أنه “يعزز أمن الطاقة الوطني، ويدعم استقرار الشبكة الكهربائية، ويفتح الباب أمام مزيد من الاستثمارات الدولية في مشاريع التنمية المستدامة”.

وأضاف الوزير أن الوزارة “تعمل وفق رؤية متكاملة لإعادة بناء قطاع الطاقة على أسس علمية واقتصادية توازن بين الكفاءة التشغيلية والاستدامة البيئية، بما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني وحياة المواطنين”.

ويُعد المشروع خطوة استراتيجية في مسار إعادة بناء قطاع الطاقة السوري بعد سنوات من التحديات التي أثّرت على إنتاج الكهرباء وتوزيعها في البلاد.

“قسد”: المفاوضات مع دمشق تمر بفترة حساسة والاستعدادات الميدانية مستمرة لكل السيناريوهات

أكدت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) أن المفاوضات الجارية مع الحكومة السورية تمر بمرحلة شديدة الحساسية، مشيرة إلى أنها تواصل استعداداتها الميدانية تحسباً لجميع الاحتمالات، في ظل غياب أي تقدم ملموس في المحادثات.

وقال عضو القيادة العامة لـ”قسد” وعضو اللجنة العسكرية للتفاوض سيبان حمو في تصريح لموقع المونيتور إن “قضية الاندماج في الدولة السورية تبقى خياراً أساسياً بالنسبة لنا”، مضيفاً: “حتى الآن لا توجد تطورات جدية في المفاوضات، وأهم خطوة كانت اتفاق العاشر من مارس”.

وأضاف حمو أن “بعض الأطراف اتهمت قوات سوريا الديمقراطية بالمماطلة لكسب الوقت، لكننا ملتزمون بتنفيذ الاتفاق الموقع مع دمشق”، مؤكداً أن القوات “تستعد ميدانياً لكل السيناريوهات الممكنة”.

وفي سياق متصل، نقلت صحيفة “حرييت” التركية عن مصادر مطلعة أن أنقرة لم تلحظ حتى الآن أي خطوات عملية لتنفيذ بنود اتفاق 10 مارس، القاضي بدمج المقاتلين الأكراد التابعين لـ”قسد” في القوات المسلحة للحكومة الانتقالية السورية قبل نهاية العام الجاري.

وينص الاتفاق، الذي وقّعه الرئيس السوري أحمد الشرع مع قائد “قسد” مظلوم عبدي، على تسليم جميع المنشآت المدنية والعسكرية، بما فيها المطارات وحقول النفط والغاز في شمال شرق سوريا، إلى سيطرة الحكومة المركزية في دمشق.

وأشارت الصحيفة إلى أنه “لم يتبق سوى أقل من شهرين على نهاية العام، ومع ذلك لم تُتخذ بعد أي خطوات تنفيذية ملموسة باتجاه تطبيق الاتفاق”.

مقالات مشابهة

  • سوريا تعلّق على أنباء "إنشاء قاعدة عسكرية أميركية" في دمشق
  • أول تعليق سوري على إنشاء قاعدة عسكرية أميركية
  • سوريا تنفي إنشاء قواعد أميركية قرب دمشق
  • بداية أميركية جديدة في سوريا.. قاعدة عسكرية وهذه أهدافها
  • رويترز: أمريكا تستعد لتأسيس وجود عسكري في العاصمة السورية دمشق
  • راما دوجي.. الفنانة السورية الأميركية زوجة زهران ممداني
  • السعودية تحظر دخول وزير النقل في حكومة الخونة إلى أراضيها
  • السعودية تحظر دخول وزير في حكومة الخونة إلى أراضيها
  • “فاو” تحذر من كارثة إنسانية في غزة وتؤكد أن الحرب دمرت 80% من أراضيها الزراعية