الفصائل والقوى الفلسطينية: نطالب الوسطاء والدول الضامنة بفتح معبر رفح في الاتجاهين
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
طالبت الفصائل والقوى الفلسطينية الوسطاء والدول الضامنة بأهمية فتح معبر رفح في الاتجاهين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأكدت الفصائل والقوى الفلسطينية ضرورة إلزام الاحتلال بتنفيذ ما هو مطلوب منه فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال أسامة قعدان، القيادي بحركة فتح، إن المجتمع الدولي والفصائل الفلسطينية يركزون في هذه المرحلة على تحقيق الاستقرار وإعادة إعمار غزة بعد وقف إطلاق النار.
وأكد أن الهدف الأسمى هو حماية الشعب الفلسطيني وتعزيز قدرته على الصمود.
وأوضح قعدان أن أي خطة أمنية أو دولية في غزة يجب أن تكون مؤقتة ومتوافقة مع النظام السياسي الفلسطيني المتمثل بالسلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفصائل القوى الفلسطينية معبر رفح الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصدر مصري: فتح معبر رفح سيكون للعبور منه في الاتجاهين للدخول والخروج
أكد مصدر مصري مسؤول أنه إذا تم التوافق على فتح المعبر فسيكون العبور منه في الاتجاهين للدخول والخروج من القطاع طبقا لما ورد بخطة الرئيس ترامب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
ونفى مصدر مصري مسؤول ما تداولته بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية عن التنسيق لفتح معبر رفح خلال الأيام المقبلة للخروج من غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
مصر تواصل دفع المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة رغم التعنت الإسرائيليعلى صعد متصل، تواصل الدولة المصرية على مدار الساعة إرسال القوافل الإنسانية والإغاثية العاجلة إلى الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، إذ أن كل مؤسسات الدولة تقدم التسهيلات اللازمة لاستقبال الوفود الدولية للاطلاع على حجم الإنجازات، وفق ما ذكره مراسل «إكسترا نيوز» عوض الغنام من معبر رفح البري.
تمثلت أهم المعوقات أمام دخول هذه المساعدات في التعنت الإسرائيلي، إلى زيارة مهمة قام بها برنامج الغذاء العالمي لمتابعة طبيعة المساعدات، حيث تتحمل هذه المؤسسة مسؤولية كبيرة في توزيع المواد الغذائية عند وصولها إلى قطاع غزة، مع استخدام الشاحنات والمعدات الخاصة لضمان وصولها لكل المواطنين المحتاجين.
الوضع الصحي في غزةالوضع الصحي في غزة حرج للغاية، إذ يحتاج أكثر من 18 ألف فلسطيني، من بينهم 5 آلاف طفل، للعلاج، لكن الكميات الحالية من الأدوية والمحاليل الطبية لا تكفي سوى لشهر واحد، في المقابل هناك نحو 3 آلاف شحنة من المواد الصحية والطبية جاهزة على الأراضي المصرية، بانتظار السماح لها بالدخول، وترتبط المساعدات التي دخلت في هذا التوقيت بشكل أساسي بالمخيمات المصرية التي تنشئها اللجنة المصرية العاملة، والتي تصارع الوقت لضمان وصول المواد الإنسانية.