بوابة الوفد:
2025-12-04@13:09:52 GMT

اشتباكات بين قوات الاحتلال ومقاتلي حماس في رفح

تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT

 

نقلت القناة الـ14 الإسرائيلية، عن مصادر عسكرية إسرائيلية، بوقوع اشتباكات بين قوات الاحتلال ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من في منطقة رفح جنوب قطاع غزة.

تفاصيل البحث عن جثمان محتجز إسرائيلي في شمال غزة قوافل المساعدات تشق طريقها من مصر إلى غزة

وفي وقت سابق، زعم جيش الاحتلال أن قواته في منطقة الخط الأصفر بقطاع غزة في مهمة دفاع وتطهير وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار.

 

وأوضح جيش الاحتلال أنه عثر في المنطقة الصفراء بقطاع غزة على منصات تحتوي على 5 صواريخ معدة للإطلاق.

 

هيئة الأسرى": التجويع والإهمال الطبي مستمران في سجون الاحتلال

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، اليوم الأربعاء إنها رصدت الأوضاع الإنسانية والصحية لعدد من معتقلي سجن جلبوع، حيث مازالت سياسة التجويع في سجون الاحتلال مستمرة بالترافق مع الإهمال الطبي المتعمد للأسرى المرضى.

 

وأوضحت الهيئة - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن شهادات الأسرى تتشابه رغم اختلاف أماكن اعتقالهم، وأكدت عقب زيارة محامية الهيئة لهم في سجن جلبوع، أن الأسير يونس جلال يونس هيلان (21 عامًا) من بلدة حجة – قلقيلية، مصاب بمرض السكابيوس وفقد 10 كيلوجرامات من وزنه نتيجة سوء التغذية، علما أنه اعتُقل بتاريخ 25 أكتوبر 2022 ولم يصدر بحقه حكم؛ فيما يعاني الأسير أحمد ربيح صبحي صابر (33 عامًا) من نابلس والمعتقل منذ أول مارس الماضي مرض السكابيوس ولم يحصل على علاج حتى الآن، وفقد نحو 40 كيلوجراما من وزنه بسبب سوء التغذية.

 

أما الأسيران عاهد أبو غلمة وإبراهيم غنيمات؛ فيعانيان إصابات شديدة جدًا بمرض السكابيوس، مع انتشار واسع وملحوظ للمرض على جسديهما دون تلقي أي نوع من العلاج كصورة حية للإهمال الطبي المتعمد في سجون الاحتلال.

 

أما الظروف العامة داخل السجن، حسب البيان، فتتمثل في النقص الحاد في الملابس وانتشار واسع لمرض السكابيوس وسوء التغذية وفقدان الوزن، ورداءة نوعية الطعام وقلته، إضافة إلى تقليص مدة الفورة وأحيانا يُحرم الأسرى منها، وفي أفضل الحالات لا تتجاوز مدتها الساعة الواحدة يوميًا، وهو ما يؤثر في صحتهم الجسدية والنفسية..

 

 

تقرير فلسطيني: عدد مقتحمي المسجد الأقصى في نوفمبر يتجاوز 4100 مستوطن

أفاد مركز معلومات وادي حلوة في القدس المحتلة، بأن أكثر من 4100 مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى المبارك خلال نوفمبر الماضي.

 

وأوضح المركز في تقرير أصدره يوم الأربعاء، أن المسجد الأقصى شهد خلال الشهر الماضي، تصعيدًا خطيرًا في طبيعة وحجم الانتهاكات الإسرائيلية، تمثّل في اقتحامات يومية نفّذها مئات المستوطنين بدعم حكومي مباشر وحماية ميدانية من قوات الاحتلال، بحسب وكالة صفا.

 

وأضاف أن هذه الاقتحامات تخلّلها أداء صلوات وطقوس توراتية جماعية وعلنية في مختلف الساحات والممرات، خصوصًا في المنطقة الشرقية.

 

وذكر أن سلطات الاحتلال نفذت عملية إخلاء قسري استهدفت عائلتي شويكي وعودة من عقاراتهما السكنية في حي بطن الهوى ببلدة سلوان، لصالح جمعية "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية.

 

وخلال نوفمبر، اقتحمت طواقم مشتركة من "دائرة الإجراء والتنفيذ والشرطة" عقار عائلة الرجبي في حي بطن الهوى بسلوان، وسلّمتها قرار إخلاء نهائي من العقار لصالح المستوطنين، للحجّة ذاتها، وحدّدت مطلع شهر ديسمبر موعدًا لتنفيذ القرار.

 

ويقطن في العقار، المؤلف من ثلاث شقق، نحو 50 فردًا بينهم أطفال وكبار سن، مما يضعهم أمام خطر التشريد الوشيك.

 

وبشأن الاعتقالات، أفاد التقرير بأن سلطات الاحتلال واصلت خلال نوفمبر، تنفيذ اعتقالات يومية في مدينة القدس، طالت الأطفال والفتيان والنساء وكبار السن، إضافة إلى العشرات من حملة هوية الضفة الغربية بذريعة "الإقامة غير القانونية".

 

ووثّق مركز معلومات وادي حلوة تنفيذ 5 عمليات هدم وإغلاق طالت منشآت سكنية وتجارية وزراعية في مختلف أنحاء المدينة.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حماس رفح قوات الاحتلال اشتباكات بين قوات الاحتلال منطقة رفح

إقرأ أيضاً:

استشهاد 4 فلسطينيين برصاص الاحتلال في محافظة القدس خلال نوفمبر الماضي

رصدت محافظة القدس انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في المحافظة خلال شهر  نوفمبر المنصرم، التي تركزت في الاعتقالات وقرارات الحبس الفعلي وعمليات الهدم وقرارات الإخلاء والإبعاد والحبس المنزلي.

الأونروا: الاحتلال يحتجز 6 آلاف شاحنة إغاثية تكفي غزة لثلاثة أشهر ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,112 شهيدا و170,986 مصابا

شهدت محافظة القدس المحتلة خلال شهر نوفمبر 2025، تصاعدًا في وتيرة الانتهاكات التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي تجسدت في استمرار سياسة الإعدام الميداني بحق أبناء الشعب الفلسطيني، ضمن سلسلة من الاعتداءات المتزايدة شملت المداهمات العسكرية والملاحقات المنظمة للعمال. وفي هذا السياق، ارتقى أربعة شهداء في المحافظة، بينهم الطفلان محمد عبد الله اتيم، ومحمد رشاد فضل قاسم (كلاهما يبلغ من العمر 16 عامًا)، اللذان استُشهدا برصاص الاحتلال في بلدة الجديرة شمال القدس، حيث تعمدت القوات الإسرائيلية احتجاز جثمانيهما، ليضافا إلى قائمة شهداء القدس المحتجزة جثامينهم لدى سلطات الاحتلال.

كما استُشهد الشاب عمرو خالد المربوع (18 عامًا) والطفل سامي مشايخ (16 عامًا) خلال اقتحام قوات الاحتلال لبلدة كفر عقب شمال المدينة، إذ أطلق الجنود الرصاص الحيّ بكثافة تجاه المنازل والسكان، ما أدى إلى استشهادهما. وقد شُيِّع جثمانيهما في اليوم التالي وسط حالة من الغضب الشعبي العارم، تعبيرًا عن رفض الجرائم المتواصلة التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين.


مع احتجاز جثماني الشهيدين الطفلين محمد عبد الله اتيم ومحمد رشاد فضل قاسم، ارتفع عدد الشهداء المقدسيين الذين لا تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثامينهم في ثلاجات الموتى ومقابر الأرقام إلى 51 شهيدًا، أقدمهم الشهيد جاسر شتات، الذي تحتجز جثمانه منذ عام 1968.


شهدت محافظة القدس خلال شهر نوفمبر 2025، تصعيدًا منهجيًا في اعتداءات المستوطنين، حيث وثّقت محافظة القدس وقوع (60) اعتداءً، من بينها (13) حالة إيذاء جسدي.

وتنوّعت هذه الانتهاكات بين اقتحامات متكررة للمسجد الأقصى المبارك، وهجمات موسعة استهدفت التجمعات البدوية، وعمليات إحراق متعمدة للممتلكات، إلى جانب اعتداءات طالت التجار والمزارعين في مختلف أنحاء المدينة، في سياق سياسة ممنهجة تهدف إلى التضييق على الوجود الفلسطيني وتعزيز السيطرة الاستيطانية.

 

ورصدت محافظة القدس خلال الشهر ذاته ما مجموعه (35) إصابة، توزعت بين إصابات بالرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط، وحالات اعتداء بالضرب، وإغماءات، وإصابات ناجمة عن السقوط أثناء محاولة اجتياز جدار الفصل والتوسع العنصري.


وشهد المسجد الأقصى المبارك خلال شهر نوفمبر 2025، تصعيدًا خطيرًا ومنهجيًا في وتيرة الاعتداءات الإسرائيلية، في إطار محاولات متواصلة لفرض واقع تهويدي جديد داخل الحرم القدسي الشريف. فقد وثّقت محافظة القدس اقتحام (4,266) مستوطنًا لباحات المسجد، إلى جانب دخول (15,220) شخصًا آخرين تحت غطاء ما يُسمى بـ"السياحة"، في سياق مخططات تهدف إلى تكريس سيادة الاحتلال على المسجد ومحيطه.

واتسمت هذه الاقتحامات بطابع طقوسي واستفزازي متزايد، تمثل في أداء شعائر تلمودية علنية، وتنظيم جولات ممنهجة للمجموعات الطلابية، إضافة إلى اعتداءات مباشرة طالت الحراس والمصلين والمقابر المحيطة.

كما شهد الشهر محاولات تهويدية أكثر جرأة، تمثلت في إدخال قرابين حيوانية إلى داخل المسجد، ومساعٍ لفرض طابع ديني يهودي على المنطقة الشرقية وباب الرحمة.


ورصدت المحافظة القدس خلال شهر نوفمبر المنصرم تصعيدًا خطيرًا في سياسة القمع والاعتقال التي تنتهجها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق المقدسيين، حيث تم توثيق (66) حالة اعتقال، من بينها (8) أطفال وسيدتان، في مؤشر واضح على استمرار النهج المنهجي لاستهداف سكان المدينة، لا سيما الفئات الأكثر ضعفًا وهشاشة.


وتواصل محاكم الاحتلال الإسرائيلي إصدار أحكام تعسفية بحق المعتقلين الفلسطينيين، تتضمن السجن لمدد متفاوتة، وفرض الحبس المنزلي القسري، إلى جانب قرارات بالإبعاد عن أماكن السكن أو العبادة، وفرض غرامات مالية باهظة تُثقل كاهل الأسر المقدسية.

كما تستمر هذه المحاكم في تمديد الاعتقال الإداري لعدد من الأسرى دون تقديم لوائح اتهام واضحة، وفي بعض الحالات لفترات تمتد لسنوات، في انتهاك صارخ لمبادئ العدالة وضمانات المحاكمة العادلة.


ورصدت محافظة القدس خلال الشهر نفسه استمرارًا واضحًا في سياسة العقوبات القمعية التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق الأسرى المقدسيين، حيث تم توثيق صدور (28) حكمًا وقرارًا، توزعت بين (10) أحكام بالسجن الفعلي و(18) أمرًا بالاعتقال الإداري.

وتعكس هذه القرارات تصعيدًا ممنهجًا في استخدام القضاء الإسرائيلي كأداة لإحكام القبضة على المجتمع المقدسي عبر تمديد الاعتقالات المتكررة دون تُهم، وفرض أحكام طويلة وغرامات مالية مرتفعة وصلت في بعض الحالات إلى 6000 شيكل.


ورصدت محافظة القدس خلال هذا الشهر صدور (7) قرارات بالحبس المنزلي، تفاوتت مدتها وطالت أفرادًا من مناطق مختلفة، بينهم فتية وأطفال، ما يعكس استمرار الاحتلال في استهداف الفئات الأضعف ضمن أدواته القمعية.


ووثّقت صدور (8) قرارات إبعاد، من بينها (6) قرارات بالإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك، ما يعكس استمرار الاحتلال في استهداف حراس المسجد ومرتاديه والناشطين المقدسيين بشكل ممنهج.


كما رصدت محافظة القدس خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2025، تصاعدًا جديدًا وخطيرًا في سياسة الهدم والتجريف التي تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذها بحق الفلسطينيين في المدينة، حيث تم توثيق (27) عملية هدم وتجريف، من بينها (5) عمليات هدم ذاتي أجبر فيها المواطنون على هدم منازلهم ومنشآتهم بأيديهم تحت وطأة التهديد بالغرامات الباهظة، إضافة إلى (21) عملية هدم نفّذتها آليات بلدية الاحتلال وقواتها، إلى جانب عملية تجريف واحدة طالت أرضًا مقدسية.

ويعكس هذا الارتفاع استمرارية النهج الاستعماري الهادف إلى اقتلاع الوجود الفلسطيني وإعادة هندسة المشهد الديمغرافي في القدس لصالح المشروع التهويدي.


ورصدت محافظة القدس (45) إخطارًا توزعت بين (43) أمر هدم وإخطار واحد بالإخلاء، بالإضافة للاستيلاء على 77.608 دونم من أراضي العيسوية الشرقية.

وتركّزت الإخطارات في الولجة، والبلدة القديمة، ووادي الحمص، والعيسوية، والزعيّم، في مؤشر واضح على استمرار الاحتلال في قضم ما تبقّى من الأحياء المقدسية وإعادة تشكيل محيط المدينة القديمة ومناطق التماس.

الجرائم والانتهاكات ضد المؤسسات والمعالم المقدسية

وشهدت محافظة القدس المحتلة خلال شهر نوفمبر 2025، تصعيدًا ممنهجًا في الاعتداءات الإسرائيلية التي طالت المؤسسات الدينية، والثقافية، والإعلامية، والاجتماعية، إلى جانب ملاحقة القيادات الوطنية والدينية، في إطار سياسة تهدف إلى إحكام السيطرة على المشهد المدني والروحي في المدينة وتقويض حضورها الفلسطيني.

وتنوّعت هذه الاعتداءات بين اقتحامات واعتقالات وفرض قيود على الأنشطة المجتمعية، واستهداف للمؤسسات الثقافية والتعليمية والمراكز الشبابية، ما يعكس استمرار الاحتلال في التضييق على الحياة الفلسطينية في القدس بصورة شاملة.


وشهدت محافظة القدس خلال شهر نوفمبر 2025، استمرارًا لسياسة الاحتلال الممنهجة في استهداف الشخصيات الدينية، في محاولة لفرض مزيد من القيود على الخطاب المقدسي الحر وتقليص حضوره وتأثيره في الساحة المقدسية.

ففي 16 نوفمبر، أعلنت سلطات الاحتلال موعد محاكمة خطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، ليوم 18 تشرين الثاني أمام محكمة الصلح في القدس، بزعم "التحريض". وبعد عقد الجلسة، أجّلت المحكمة النظر في الملف إلى 6 كانون الثاني 2026، في إطار ملاحقة قانونية تستند إلى اتهامات مفبركة.

ورصدت المحافظة استمرارًا واضحًا في السياسات الاستعمارية الإسرائيلية الرامية إلى تعزيز السيطرة على مدينة القدس وضواحيها، عبر توسيع الاستيطان والاستيلاء على الأراضي وتغيير الطابع الجغرافي والديمغرافي للمدينة. ووفق المتابعة اليومية للإعلانات الصادرة عن ما تسمى بـ"الإدارة المدنية" وبلدية الاحتلال في القدس، إضافةً إلى البيانات التي وثّقها مركز بيت الشرق – جمعية الدراسات العربية، فقد تمّ خلال الشهر رصد (13) مخططًا استعماريًا جديدًا.

وتوزعت هذه المخططات بين مخططين تم إيداعهما يشملان بناء (687) وحدة استعمارية على مساحة تُقدّر بـ(34) دونما، إلى جانب مخطط آخر صودق عليه رسميًا يقضي ببناء جسور فوق منطقة عامة مفتوحة لتسهيل الوصول إلى كنيس يهودي.

كما شهد الشهر ذاته إقامة (3) بؤر استعمارية جديدة في بادية القدس، وبؤرة أخرى في بلدة صور باهر، إضافة إلى افتتاح وحدات فندقية استيطانية في سلوان.

وفي سياق متصل، نشرت سلطات الاحتلال مناقصتين جديدتين لبناء (356) وحدة استعمارية، تتضمنان إنشاء (14) منزلًا منفصلًا مخصّصة لجنود جيش الاحتلال على أراضي بلدة جبع شمالي القدس.

 

 

مقالات مشابهة

  • استشهاد أسير من غزة تحت التعذيب داخل سجون الاحتلال
  • استشهاد 3 أسرى من قطاع غزة في سجون الاحتلال - أسماء
  • المحامي العام الإسرائيلي يفضح ممارسات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين
  • شهادات العذاب من داخل سجون الاحتلال
  • هيئة فلسطينية تؤكد صعوبة أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال
  • 114 أسيرًا عدد المحكومين بالمؤبدات داخل سجون الاحتلال
  • هيئة الأسرى: التجويع والإهمال الطبي مستمران في سجون الاحتلال
  • الجامعة العربية تسلط الضوء على معاناة الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال
  • استشهاد 4 فلسطينيين برصاص الاحتلال في محافظة القدس خلال نوفمبر الماضي