جرثومة المعدة.. أعراض تدل على خطورة الحالة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
جرثومة المعدة، هى بكتيريا حلزونية الشكل تصيب الجهاز الهضمى وتسبب التهابات بجدار المعدة وغيرها من الامراض مثل القرحة.
وفي إطار منشوراتها التوعوية ، نشرت الشركة المصرية للقاحات والأمصال مجموعة من المعلومات الهامة عن « جرثومة المعدة » حيث تنتقل العدوى عن طريق الاطعمة او المياه الغير نظيفة أو مشاركة الأوانى مع الشخص المصاب.
وتتمثل أعرض جرثومة المعدة في التالي : -
وشدد منشور المصل واللقاح ، على ضرورة زيارة طبيبك عند ظهور اي من هذه الاعراض:
- آلم شديد ومستمر بالبطن.
- ظهور دم فى القئ
- تلون البراز باللون الاسود او ظهور دم فيه..
- فقدان غير مبرر للوزن
وأوضح المنشور أن هناك بعض التعليمات المهمة للوقاية من جرثومة المعدة تتمثل في الاحتياطات التالية :-
- غسل اليدين بعد استخدام الحمام وقبل إعداد الطعام
- تعقيم المياه خاصة مياه الآبار
- الحرص على غسل الخضروات والفواكه
- تجنب مشاركة الأوانى أثناء الأكل والشرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جرثومة المعدة التهابات المياة فقدان الشهية غسل اليدين جرثومة المعدة
إقرأ أيضاً:
تقرير: تحذير أممي من خطورة تخطي حرارة الأرض مستويات تاريخية بحلول 2029
حذرت الأمم المتحدة، في تقرير حديث من احتمالات أن يتخطى معدل الاحترار المناخي في العالم بالمقارنة مع ما كان عليه قبل الثورة الصناعية، 1,5 درجة مئوية خلال الفترة الممتدة بين 2025 و2029، والتي باتت تبلغ الآن 70%.
وقال مكتب الأرصاد الجوية البريطاني في تقرير مناخي سنوي أعده لحساب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، إن معدل الاحترار سيظل عند مستويات تاريخية من الارتفاع بعدما كانت حرارة سطح الكوكب عامي 2023 و2024 الأعلى على الإطلاق.
وقالت الأمين العامة المساعدة للمنظمة كو باريت « عرفنا للتو أكثر عشر سنوات حرا تسجل حتى الآن. وللأسف لا يظهر تقرير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أي تراجع ».
ويحتسب الاحترار البالغ 1,5 درجة مئوية مقارنة بالمعدل المسجل بين 1850 و1900 قبل أن يبدأ الإنسان بحرق الفحم والغاز والنفط بكميات صناعية والتي ينجم عن اشتعالها ثاني أكسيد الكربون، وهو غاز الدفيئة المسؤول بشكل واسع عن التغير المناخي.
وهذا الاحترار بمعدل 1,5 درجة مئوية هو أكثر الأهداف طموحا في اتفاق باريس حول المناخ المبرم في العام 2015 إلا أن الكثير من خبراء المناخ باتوا يعتبرون أنه غير قابل للتحقيق، لأن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لم تبدأ بالتراجع بعد، لا بل تستمر بالارتفاع.
وعلق خبير المناخ بيتر ثورن من جامعة مينوت في إيرلندا « هذا يتناسب تماما مع اقترابنا من تجاوز عتبة الـ1,5 درجة مئوية على المدى الطويل في نهاية عشرينات هذا القرن أو مطلع الثلاثينات منه ».
(وكالات)
كلمات دلالية ارتفاع الأمم المتحدة الحرارة تقرير