بعد زواج 4 سنوات.. انفصال صوفي تيرنر وجو جوناس
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
بعد زواج استمر 4 سنوات، يتجه الزوجان جو جوناس وصوفي تيرنر لإنهاء علاقتهما والاستعداد للطلاق بشكل رسمي، حيث ضجت وسائل الإعلام بتقارير تفيد بأن الثنائي على وشك الانفصال واستعانة جوناس بمحامي طلاق في لوس أنجليس، وسط صدمة أحدثتها تلك التقارير بين عشاق الثنائي الشهير، وعلى الرغم من تكتمهما عن الأمر تماماً، لطالما حافظا على أن تكون حياتهما الشخصية تتمتع بقدر كبير من الخصوصية.
ونشر موقع "TMZ" لأول مرة خبر اتصال المغني وكاتب الأغاني الأمريكي جوناس بعدد من المحامين المختصين في أمور الطلاق والأحوال الشخصية، موضحاً أن الزوجين اللذين تزوجا في عام 2019 في حفلين أقيما في لاس فيغاس وفرنسا بحضور العائلة والأصدقاء، يواجهان مشاكل زوجية عديدة منذ أكثر من 6 أشهر قبل اتفاقهما على الانفصال واللجوء إلى محامي.
وبدأت علاقة الحب بين الثنائي في 2016، عندما كانت تلعب النجمة البريطانية صوفي دور البطولة في مسلسل الفانتازيا التلفزيوني الشهير "صراع العروش" الذي حقق نجاحاً مبهراً.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2017 أعلن الثنائي خطوبتهما في حفل دعا فيه العديد من المشاهير، وفي مايو (أيار) 2019 تزوج الثنائي في لاس فيغاس، بعدها احتفلا بالزفاف مجدداً وأقاما حفلاً في فرنسا مرة أخرى بحضور العائلة والأصدقاء في يونيو (حزيران) من العام ذاته، وفي يوليو (تموز) 2020، أنجب الثنائي طفلتهما الأولى وأسمياها "ويلا، ثم طفلتهما الثانية في يوليو (تموز) 2022.
يُذكر أن آخر ظهور علني لهما معاً في ليلة افتتاح جولة فرقة الروك لجوناس وأشقائه Jonas Brothers الأخيرة في مدينة نيويورك في 12 أغسطس (آب)، فيما أشار موقع "TMZ" أن جوناس كان يعتني بالطفلتين خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
صدمة طنجة تتصاعد بعد حادث الغرق داخل فيلا سكنية بالمغرب
غرق طفل لا يتجاوز الرابعة داخل مسبح خاص بمدينة طنجة في دولة المغرب، داخل الإقامة السكنية، بينما تتحرك السلطات المختصة لفحص مسار الدقائق التي سبقت المأساة وتحديد أوجه القصور المحتملة في محيط المكان وسط تساؤلات حول ظروف وصول الطفل إلى المسبح دون ملاحظة أحد
تحقيقات موسعة في حادث الغرق داخل فيلا سكنية بطنجةتتصدر مأساة حادث الغرق الذي أودى بحياة طفل في الرابعة بمدينة طنجة في دولة المغرب مشهد الاهتمام المحلي بعد أن انتهت زيارة عائلية عادية بفاجعة قاسية داخل إحدى الفيلات بحي سيدي مصمودي.
ويكشف الحادث الذي هز سكان الإقامة تفاصيل دقيقة حول الدقائق الصامتة التي تحولت إلى لحظة فقدان لا يمكن تداركها في ظل غياب من لاحظ غياب الضحية في لحظاته الاولى.
وتبدأ الواقعة عندما وصلت والدة الطفل إلى الإقامة في زيارة لأحد الأقارب واستقرت برفقته داخل المنزل دون أن يلفت انتباه الأسرة تحركاته المتجهة نحو المسبح الخاص داخل محيط الفيلا.
ويبرز هنا السياق الاساسي الذي ارتبط بحدوث حادث الغرق حيث عثر افراد من العائلة على جثمان الطفل طافيا فوق سطح المسبح بعد فترة وجيزة من اختفائه دون أن يسمع له صوت او تصدر عنه اشارة تنبه افراد الحضور.
تفاصيل اكتشاف المأساةوتشير المعلومات الاولية إلى ان الطفل استطاع التسلل إلى المسبح في لحظة انشغال افراد العائلة ما ادى إلى سقوطه داخله في صمت كامل وهو ما اسفر عن تأخر اكتشاف الواقعة إلى ما بعد فقدان أي فرصة لإنقاذه.
وتتحرك عناصر الوقاية المدنية فور وصول الإخطار إلى عين المكان حيث انطلقت عملية انتشال الجثمان ونقله إلى مستودع الاموات استكمالا للإجراءات القانونية اللازمة.
وتباشر الشرطة القضائية في دولة المغرب تحقيقها الرسمي لتفكيك ملابسات الحادث ودراسة مسرح الواقعة وتحديد مسؤوليات الاطراف المحيطة سواء فيما يخص عوامل التأمين داخل الفيلا او مدى توافر معايير الحماية قرب المسبح.
تحركات السلطات وتحديد المسؤولياتوتفتح الجهات المختصة تحقيقا موسعا يستند إلى اقوال افراد العائلة وشهادات عناصر التدخل والبيانات الواردة في محضر المعاينة الميدانية لبحث طبيعة الاجراءات الوقائية المتبعة داخل الاقامة السكنية.
ويواصل فريق التحقيق مراجعة كل التفاصيل الخاصة بالحادث مع التركيز على نقطة الزمن الذي مضى بين اختفاء الطفل ولحظة العثور عليه وفاعلية الاساليب المستخدمة في تأمين المسبح وطبيعة الادوار المنوطة بأصحاب الاقامة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟