9 سبتمبر.. مناقشة المجموعة القصصية "مسيح آخر أخير" لعلياء هيكل
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
يستضيف صالون سالمينا الثقافي بالتعاون مع دار الفؤاد للنشر والتوزيع مناقشة المجموعة القصصية "مسيح آخر أخير" للكاتبة علياء هيكل، الفائزة بجائزة الطيب صالح للرواية العربية لهذا العام (المركز الأول)، السبت 9 سبتمبر الجاري في تمام الساعة السابعة مساء، ويدير الندوة: حمدي عبد الرازق.
ومن المقرر أن يناقشها باقة من النقاد والكتاب هم: د.
يذكر أن الكاتبة علياء هيكل هي حفيدة مؤسس الرواية العربية الحديثة الدكتور محمد حسين هيكل صاحب رواية «زينب»، أول رواية عربية صدرت عام ١٩١٤، فازت الكاتبة بـ« جائزة الطيب صالح» العالمية، فى دورتها الثالثة لعام 2023، وحصدت المركز الأول فى فرع الرواية عن روايتها "الخروج من البئر"، صدر لها فى مجال الرواية "تعويذة علام" الجزء الثانى ٢٠١٩ ومن دواوينها المكتوبة بالفصحى "إيقاع ورجال" وفى شعر العامية صدر لها "يا بحر " وفى القصة القصيرة صدر لها مجموعة "تعويذة علام" ومثلت مصر فى مهرجان الأيام العربية للقصيد الذهبى فى تونس عام ٢٠١٧.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جائزة الطيب صالح
إقرأ أيضاً:
مخرج فلسطيني من مهرجان كان: نقاتل بالكاميرا في غزة لإنقاذ الرواية وتوثيق الألم
قال المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، إن وجود مشروع "من المسافة صفر" في مهرجان كان السينمائي يمثل خطوة بالغة الأهمية للسينما الفلسطينية، خاصة في ظل الصمت الدولي الكبير تجاه ما يجري في غزة، مؤكدًا أن السينما تظل أداة فعالة لنقل الحكايات التي لم تُروَ، وتوصيل الصوت الإنساني للشعب الفلسطيني في هذا الظرف الاستثنائي.
وفي مداخلة من مدينة كان الفرنسية ببرنامج "صباح جديد"، على شاشة القاهرة الإخبارية، عبّر مشهراوي عن اعتزازه بعرض المشروع ضمن فعاليات المهرجان الأبرز عالميًا، معتبرًا أن الفن قادر على كسر الصمت، وبناء جسور تواصل من خلال سرديات شخصية وإنسانية عميقة.
وأشار إلى أن المشروع يتكوّن من عشرة أفلام قصيرة، أخرجها مخرجون شباب من قطاع غزة، وركز على أن الاختيار تم وفق معايير فنية بحتة، حيث كان التركيز على القصص التي تعكس تجارب شخصية، وتُقدَّم برؤية سينمائية متميزة، لا مجرد توثيق إخباري.
وأكد مشهراوي أن إطلاق المشروع تم بعد أسابيع فقط من بدء الحرب على غزة في ديسمبر 2023، واصفًا عملية الإنتاج والتصوير داخل القطاع بأنها "لا تشبه أي تجربة إنتاجية في العالم"، فالمخرجون في غزة يعملون تحت القصف، ويكافحون لتأمين الأساسيات اليومية من طعام وكهرباء ومأوى، ومعظمهم فقدوا منازلهم، ورغم ذلك استمروا في خلق صورة سينمائية من الألم.