تقليص عدد سنوات الدراسة بكليات التربية بالجامعات المصرية.. تداول الكثير من رواد السوشيال ميديا الحديث حول تقليص عدد سنوات الدراسة بكليات التربية بالجامعات المصرية لتصبح 3 سنوات، بدلا من 4 سنوات، على أن تكون السنة النهائية تدريبًا «امتياز».

من جانبه أوضح الدكتور مصطفى رفعت «أمين المجلس الأعلى للجامعات» لـ «الأسبوع» حقيقة ما تم تشره بمواقع التواصل الاجتماعي حول تقليص عدد سنوات الدراسة بكليات التربية إلى 3 سنوات و السنة الرابعة للامتياز بالمدارس.

وأشار أمين المجلس الأعلى للجامعات، إلى أن نظام الدراسة بكليات التربية هو 4 سنوات دراسية كاملة، والسنة الدراسية الأخيرة يتم فيها التركيز على الجانب العملي، بجانب الدراسة الأكاديمية المستمرة من خلال المشروعات والاتصال والتدريس بالمدارس.

اقرأ أيضاًوزير التعليم العالي يشهد اتفاقية تعاون بين الجامعة البريطانية وصندوق أفريك إنفيست

وزير التعليم العالي يفتتح المؤتمر الدولي «GSW 2023»

وزيرا التعليم العالي والعمل يفتتحان فعاليات يوم «كن مستعدًا التوظيفي»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزير التعليم العالي المجلس الأعلى للجامعات مواقع التواصل الاجتماعي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أمين المجلس الأعلى للجامعات كليات التربية الدراسة الأكاديمية

إقرأ أيضاً:

"صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة

نظمت لجنة فنون الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان "صورة الطفل في الدراما المصرية"، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والأمين العام للمجلس الدكتور أشرف العزازي، وأدارتها الدكتورة رشيدة الشافعي، مقررة اللجنة وأستاذ الرسوم المتحركة بالمعهد العالي للسينما.

صورة الطفل في الدراما المصرية

 

شارك في الندوة عدد من المتخصصين؛ حيث أشار الكاتب أحمد قرني إلى غياب الضوابط القانونية لحماية الطفل داخل مواقع التصوير في مصر مقارنة بالدول الغربية، التي تفرض وجود مرشدين نفسيين وتضع ضوابط زمنية ومالية لصالح الطفل.

 

وتحدث الناقد الأمير أباظة عن غياب البطولة الحقيقية للطفل في الدراما، مشيرًا إلى أن الأطفال غالبًا يظهرون كشخصيات هامشية، كما لفت إلى تجاهل الدراما لذوي الاحتياجات الخاصة.

 

من جانبها، استعرضت إيمان بهي الدين، عضو اللجنة ومدير إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية، نتائج دراسة لرصد الصور السلبية للأطفال في 41 عملًا دراميًا مصريًا، تناولت مشكلات مثل الإعاقة، والختان، وتزويج الأطفال، وانتقدت تقديم بعض القضايا مثل التحرش والتنمر والبلطجة بشكل غير متوازن أو يعمّم الظاهرة، مؤكدة أهمية الاستعانة بالمتخصصين لتحقيق تناول واقعي وهادف.

رسائل تربوية

 

كما تناولت الدكتورة نادية عويس الفارق بين صورة الطفل في الدراما قديمًا وحاليًا، مشيرة إلى أن الأعمال السابقة كانت موجهة للأطفال وتحمل رسائل تربوية مثل "بوجي وطمطم" و"عمو فؤاد"، في حين أصبحت مشاركات الأطفال اليوم هامشية في الغالب، دون مضمون تربوي واضح.

مقالات مشابهة

  • النواب يوافق على شروط قيد خريجي الصيدلة في سجل وزارة الصحة
  • غلطة مش مقصودة.. أحمد فهمي يوضح حقيقة عودته لـ هنا الزاهد
  • البرلمان يوافق على شروط قيد خريجي الصيدلة في سجل وزارة الصحة
  • كليات تفتح بلا حصر ولا حسيب ..برلمانية تنتقد تعامل الحكومة مع ملف الصيادلة
  • وزير التعليم العالي يبحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي تعزيز الشراكة المصرية الأوروبية
  • التربية تجري تعديلا على جدول امتحانات الدراسة الابتدائية للدور الأول
  • وزير التعليم العالي: نتجه نحو تأسيس جيل جديد من الجامعات المصرية المتخصصة
  • أحمد فهمي يوضح حقيقة حذف فيديو يجمعه بهنا الزاهد.. فيديو
  • محافظ الإسكندرية الأسبق: قانون الإيجار القديم به عوار.. ويجب تقليص بند الـ5 سنوات لـ3 فقط
  • "صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة