صراحة نيوز- يشتهر الصداع بأنه عرض لعدد من الأمراض، ولكن المفاجأة أنه في بعض الأحيان قد يكون مرضًا مستقلًا بذاته، حسبما ذكر الدكتور طارق الجمال، أستاذ المخ والأعصاب.

وقال الجمال إن الصداع الأوّلي من الأمراض الشائعة حول العالم، مشيرًا إلى أنه ينقسم إلى 3 أنواع، هم:

– الصداع العصبي التوتري.

– الصداع النصفي الوعائي “صداع الشقيقة”

– الصداع العنقودي.

وأوضح أستاذ المخ والأعصاب أن الصداع العصبي التوتري عادةً ما تحدث الإصابة به في سن صغيرة، خاصةً عند النساء، موضحًا أن أعراضه تتمثل في:

– ألم حاد أو مزمن في الرأس.

– الإجهاد والتعب.

– صعوبة الحصول على القسط الكافي من النوم.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

طفيلي بفضلات القطط يؤثر على وظائف المخ

أميرة خالد

حذرت دراسة حديثة من التعامل المباشر مع القطط لافتة إلى إن الإصابة بطفيلي شائع يُدعى التوكسوبلازما غوندي، المسبب لداء المقوسات، قد يسبب اضطرابًا خطيرًا في وظائف المخ.

‎وذكرت الدراسة أن عددا قليلا من الخلايا العصبية المصابة يؤثر بشكل كبير على التواصل العصبي، عبر تقليل إفراز الحويصلات خارج الخلية، وهي جزيئات مهمة لنقل الإشارات بين الخلايا.

‎وقالت عالمة المناعة إيما ويلسون، إن هذا الاضطراب يؤثر على توازن بيئة الدماغ، مشيرة إلى أن التفاعل بين الخلايا العصبية والخلايا الداعمة يمكن أن يتعرض للتشويش بفعل الطفيلي.

‎وقدمت الدراسة الجديدة أدلة ملموسة على تأثير الطفيلي على الخلايا العصبية، من خلال تقليل إنتاج الحويصلات خارج الخلية، ما يفتح آفاقا جديدة لفهم تأثير داء المقوسات على الدماغ.

‎ووجد الباحثون أن إنتاج الحويصلات خارج الخلوية لم ينخفض فقط، بل تغيرت أيضا تركيبتها مقارنة بتلك التي تفرزها الخلايا العصبية السليمة.

‎ونظرا لأن هذه الحويصلات تنقل الإشارات بين الخلايا العصبية والخلايا النجمية، فقد أثّر ذلك بشكل غير مباشر على التعبير الجيني للخلايا النجمية، ما أدى إلى زيادة إنتاج علامات مناعية محددة، وانخفاض في الناقل المسؤول عن إزالة الغلوتامات الزائدة من الدماغ.

‎ويصيب طفيلي المقوسة الغوندية نسبة كبيرة من البشر، وينتقل عادةً عبر تناول اللحوم غير المطهوة جيدا أو من خلال التعرض لبراز القطط.

‎وأكثر وسائل الوقاية فعالية هي طهي اللحوم جيدا، وغسل الخضراوات، وغسل اليدين جيدا بعد لمس فضلات القطط.

 

مقالات مشابهة

  • الصحة: تقديم أكثر من 200 ألف خدمة طبية وعلاجية بمستشفيات الأمراض الصدرية خلال مايو الماضي
  • طفيلي بفضلات القطط يؤثر على وظائف المخ
  • هل يزيد السهر من شدة نوبات الصداع النصفي؟
  • دراسة: أمراض المناعة الذاتية تجعل أصحابها أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق
  • طبيب يحذر: المشروبات الغازية قد تسرّع تساقط الشعر
  • فئات معينة أكثر عُرضة للإصابة بالبهاق .. هل أنت منهم؟
  • طارق فهمي: الايرانيون لن يستسلموا بسهولة .. والمواجهة تطول أكثر
  • الصحة تحذر: زواج الأقارب مسؤول عن أكثر من 50% من الأمراض الوراثية لدى الأطفال
  • تحذير.. هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بفرط الغدة الدرقية
  • أستاذ أمراض صدر يحذر من المتحورات الفيروسية في الصيف