الحوار الوطني.. مقترحات بزيادة المعروض لمواجهة التضخم وتطوير «دعم الصادرات»
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
استكمل «المحور الاقتصادى» بالحوار الوطنى جلساته اليوم لمناقشة مشكلة التضخم والغلاء وارتفاع الأسعار وسبل مواجهتها لتقليل العبء عن المواطنين، وبدائل خفض الديْن العام، وتعظيم الفائدة من الاقتراض الداخلى والخارجى.
وعقدت لجنة الصناعة جلسة لمناقشة أهداف وخريطة الصناعة فى المدى القصير والمتوسط: الصناعات القائمة والمتعثرة والصناعات الجديدة.
وقال الدكتور طلعت عبدالقوى، عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، إن قضية التضخم لا يمكن أن يختلف عليها أحد، مشيراً إلى أن الجميع ينتظر من هذه الجلسة روشتة وخطة يشعر من خلالها المواطن أن ليس هناك تشخيص فقط إنما علاج للأزمة، والمادة ٧٩ من الدستور تكفل لكل مواطن حق الغذاء، وهذا نص دستورى بأن الدولة معنية بهذا الشأن، خاصة أن هناك متغيرات حاصلة بالفعل منها الزيادة السكانية.
وأشار «عبدالقوى» إلى أن الأحداث الخارجية لها تأثير سلبى على الأوضاع فى مصر، لذا لا بد من زيادة العرض، وهناك تنظيمات تُحدث التوازن مثل المجتمع الأهلى والتعاونيات التى يمكنها توفير مستلزمات الإنتاج الزراعى، لافتاً إلى أن جهاز حماية المستهلك تحتاج صلاحياته إلى التفعيل بدلاً من كونها صورية، مع زيادة الثقافة التوعوية وترشيد الاستهلاك، وتابع: «أتمنى أن تكون هناك روشتة لتخفيف الاحتقان من ارتفاع الأسعار وحل أزمة المصانع المتوقفة».
«عبدالخالق»: التضخم وغلاء الأسعار ينعكس على الأجوروقال الدكتور جودة عبدالخالق، عضو مجلس الأمناء، إن قضية التضخم وغلاء الأسعار ليست مشكلة اقتصادية بحتة، لكنها تنعكس على الحالة الاجتماعية والأجور فى المجتمع، داعياً إلى التحلى بالعقل والحكمة وإبعاد الانفعال والعاطفة خلال المشاركة فى الجلسات، فليس من حق أحد التعليق على رأى أحد.
وقال أحمد جلال، مقرر المحور الاقتصادى، إن هذه قضية من أهم قضايا الحوار الوطنى، نظراً لأنها تمس جميع المواطنين على اختلاف طبقاتهم، مشيراً إلى أن التضخم يهدد دخول المواطنين، مؤكداً ضرورة إصلاح السياسة النقدية وتغيير منظومة سعر الصرف وتفعيل مبدأ شمولية الموازنة وزيادة المعروض من السلع والخدمات لأن التضخم يرتفع عندما تكون هناك أسواق احتكارية، ويجب أن تكون هناك منافسة حقيقية فى السوق وحرية فى الدخول إليها.
وقال محمد سليمان، رئيس لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، ومقرر لجنة التضخم وغلاء الأسعار، بالمحور الاقتصادى، إن جلسات التضخم وغلاء الأسعار تهم كل المصريين بمختلف شرائحهم، لأنه من الموضوعات التى لها انعكاسات مباشرة على المجتمع. وتابع «سليمان»: «أتمنى الخروج بحزمة من التوصيات والمقترحات والأفكار لتكون بمثابة دعم لقرار مواجهة هذه الأزمة، وإيجاد حلول على أرض الواقع للتضخم».
«عبدالحميد»: تعزيز الاحتياطى النقدى الأجنبىوقال الدكتور محمد عبدالحميد، وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بـ«النواب»، إن حالة التضخم وغلاء الأسعار نتيجة مشكلات كثيرة مثل السياسات النقدية والسياسات المالية وعدم الرقابة الكافية على الأسواق والأسعار، مضيفاً أن ارتفاع الأسعار فى الفترة الأخيرة أصبح متكرراً بصورة غير متوازنة ما أدى إلى حالة احتقان فى الشارع.
وأوضح «عبدالحميد» أن كبح جماح ارتفاع الأسعار يتطلب عدة أمور، منها ضرورة الإسراع فى تنفيذ عملية الطروحات المعلن عنها لمستثمرين أجانب لتعزيز الاحتياطى النقدى الأجنبى، علاوة على توفير حزمة من الاستثمارات الجادة فى تكنولوجيا المعلومات والصناعات الطبية وتوفيرها للمستثمر الأجنبى، مؤكداً ضرورة تطوير منظومة دعم الصادرات وحوافز أكثر جاذبية للمستثمرين، وتطوير مفهوم الصناعة لتشمل التعليم والسياحة والصحة.
وتطرّق وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بـ«النواب» إلى ضرورة تطوير منظومة لتتبُّع السلع من المنتِج حتى المستهلك النهائى، علاوة على تقديم تسهيلات لجميع الصناعات حتى يمكن إنتاجها محلياً لتخفيف الضغط على العملات الأجنبية، مشيراً إلى ضرورة اتخاذ خطوات أكثر جدية فى تنفيذ الشمول المالى وما يستتبعه من تعزيز قاعدة المجتمع الضريبى، وتوفير قوانين حماية المنافسة ومنع السياسات الاحتكارية.
وقال الدكتور طلعت خليل، أمين حزب المحافظين، ومقرر لجنة الديْن العام بالحوار الوطنى، إن المؤشر الأساسى هو وضع المواطن الذى يزداد عناء بشكل يومى، مشيراً إلى أن معدلات البطالة بين الإناث مرعبة، بجانب حجم الاستثمار المباشر وشمولية الموازنة.
وقال أحمد كجوك، نائب وزير المالية، إنه عند التفكير فى الديْن يجب الأخذ فى الاعتبار الخلط بين الموازنة المسئولة عنها المالية وبين الديْن العام بالمفهوم الواسع. وأشار نائب وزير المالية إلى أن الديْن الخارجى لمصر 165 مليار دولار، بينما الديْن الخارجى لأجهزة الموازنة العامة 82 مليار دولار منذ 8 سنوات، فضلاً عن أن عجز الموازنة التراكمى من 2014 وصل لفترة معينة تضاعف وزاد لأعلى من 15% من الناتج ولكن تم غلق الموازنة على عجز 6%، وهو ما يعنى أن هناك تحسناً، وأن المديونية نفسها 107% ونزلت 82%، ونسبة الديْن للناتج 85%.
وقال النائب مصطفى سالم، وكيل لجنة الخطة والموازنة بـ«النواب» وممثل حزب مستقبل وطن، إنه لا بد من معرفة حجم المشكلة وأبعادها وتفاصيلها فى ملف الديْن العام وعجز الموازنة، مطالباً بتشكيل لجنة مشتركة بين الوزارات المعنية والخبراء والبرلمان لتحديد أسباب المشكلة وسبل حلها. وأوصى وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب بإعادة هيكلة الهيئات الاقتصادية والنظر مرة أخرى فى إدارتها، فضلاً عن النظر فى الأصول غير المستغلة التى تبلغ قيمتها تريليونات، مؤكداً على أهمية الإسراع فى تفعيل صندوق مصر السيادى للاستفادة من هذه الأصول غير المستغلة.
وقال الدكتور عمرو حمزاوى، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر أمام لحظة مهمة لمبادلة برامج الديون المختلفة من أجل التحول الأخضر وإعادة هيكلة الأوضاع الاقتصادية والمالية فى دول الجنوب العالمى، لذلك تقدَّم بمقترح سيتم تقديم نسخة منه للأمانة الفنية للحوار.
وأضاف «حمزاوى» أن الفكرة الأولى من خلال دور مصر الريادى فى أفريقيا تستطيع أن تتحول إلى متحدث باسم القارة لتعديل مستويات الدين لأننا متطابقون مع هذه الدول فى مشكلة الديون، موضحاً أن المستوى الثانى خاص بالبريكس، ومتعلق بالتفاوض داخل البريكس لتخفيض الديون أو المبادلة، والإطار الثالث متعلق باتفاقيات مصر مع دول الاتحاد الأوروبى مثل ألمانيا وإيطاليا، ونستطيع الضغط لتطبيق نفس الاقتراحات مع باقى الدول الأوروبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني الاقتصاد الأزمة العالمية التضخم وغلاء الأسعار وقال الدکتور وکیل لجنة إلى أن
إقرأ أيضاً:
المالية أطلقت مشروع تمكين إعداد الموازنة بمشاركة فرنسية
عقد وزير المالية ياسين جابر مؤتمراً صحافياً، بمشاركة السفير الفرنسي في لبنان هيرفيه ماغرو وممثلي الوكالة الفرنسية للتنمية وخبرات فرنسا AFD حول مشروع دعم عملية تحضير الموازنة العامة وتنفيذها.ويأتي المؤتمر في إطار المرحلة الجديدة من مشروع إعداد الموازنة والذي يشكل محطة أساسية لتسليط الضوء على أبرز إنجازات المشروع وخططه المستقبلية بغية تطوير عملية الإعداد وتعزيز المساءلة والشفافية واستعادة ثقة المواطنين بالمؤسسات العامة.
معراوي بدايةً قدم مدير المالية العام جورج معراوي عرضاً شاملاً لمشروع "تمكين إعداد الموازنة من أجل إدارة مالية عامة سليمة"، وتضمن ما حققه المشروع من نتائج ملموسة، أبرزها: - معالجة أكثر من 85 في المئة من الإيصالات الضريبية المتراكم .
- إعادة دمج الوسطاء غير المصرفيين ضمن النظام الضريبي الرسمي .
- تبسيط الإطار القانوني لإعداد الموازنة. - وضع قواعد واضحة لأولويات الإنفاق العام".
وأكد معراوي "أن الإصلاح لا يزال مستمرًا، وأن الخطوة المقبلة هي نشر تقارير شفافة عن تنفيذ الموازنة، في مسار تدريجي يعيد للدولة دورها ومكانتها". السفير الفرنسي ثم تحدث السفير الفرنسي، فقال: "يسعدني أن أكون بينكم اليوم لتسليط الضوء على التقدّم الذي أحرزته وزارة المالية في مجال التحضير للموازنة خلال الأشهر الأخيرة، وذلك بدعم من فرنسا". أضاف: "تدعم فرنسا وزارة المالية منذ عام 2020 من خلال مساعدة تقنية قدمتها الوكالة الفرنسية للتنمية، وخبرة فرنسا، والخزانة الفرنسية، ونحن اليوم نشهد تقدماً ملحوظاً، بفضل التزام قوي من فرق الوزارة، وذلك في ظروف صعبة للغاية". وأكمل: "لقد بذلت الوزارة جهوداً كبيرة لتحسين إعداد الموازنة، بمساعدة خبراء دوليين، تمكنت معهم من تطوير منهجية واضحة وواقعية لتنظيم هذه العملية الأساسية. كذلك،تم الانتهاء من إعداد دليل الموازنة، واعتماده وتعميمه داخل الإدارة، مما جمع سنوات من القرارات في وثيقة واحدة، ستُسهّل عمل الوزارات القطاعية وتعزز شفافية العمل العام. واعتمدت الوزارة نهجاً شبه آلي لإدخال بياناتها الضريبية، ما أدى إلى مضاعفة حجم البيانات المُعالَجة خمس مرات، واضعة بذلك أسساً لتقارير موازنية ذات مصداقية ومنتظمة".
اضاف: "وقد جاءت هذه الخطوات الهامة لتعزز العمل الذي تم بالتوازي، وتحت إشراف وزارتكم، في مجال التعاون الجمركي منذ عام 2020. وباعتبار أن الإيرادات الجمركية تمثل الركيزة الأساسية لتحصيل الضرائب، فهي تشكل الشريان الاقتصادي الحقيقي للبلاد؛ وسنواصل دعمكم، معالي الوزير، من أجل إنجاح هذا المسار". جابر ثم كانت كلمة للوزير جابر الذي قال: "أستهل كلمتي بكلمة امتنان وترحيب. تتوجّه الدولة اللبنانية ووزارة المالية بالشكر الصادق للجمهورية الفرنسية، ليس فقط لتقديمها الدعم المالي، بل أيضًا لوقوفها إلى جانبنا كشريك حقيقي في وقت كانت فيه الشراكة الصادقة تحمل بُعدًا أخلاقيًا وسياسيًا يتجاوز أي تمويل أو دعم تقني. ومن المهم أيضًا الإشارة إلى أن مساهمات فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي كانت بالغة الأهمية، إذ لا يزال هذا الاتحاد، المؤلف من 27 دولة عضو، منارة للاستقرار، ومحركًا للتنمية والإصلاح الجاد في دول مثل لبنان".
أضاف : "إن مناسبة اليوم ليست مجرّد إعلان، بل فرصة للتأمل في الطريق الذي قطعناه سويًا؛ مسارٌ حافل بالصمود المؤسساتي، والكرامة في الخدمة العامة، والأمل المتجدد في إصلاحٍ جدي. ما يمنح هذا المشروع قيمته الحقيقية هو السياق الذي وُلد فيه. فقد انطلق في مرحلة انسحب فيها العديد من الشركاء الدوليين من مؤسسات الدولة اللبنانية، وركّزوا دعمهم على المجتمع المدني. في خضم أزمة ثقة عميقة وشلل شبه تام في وظائف الدولة، اختار هذا المشروع مسارًا مختلفًا. لم يتجاوز الدولة، بل عمل على إحيائها من الداخل. لقد كان خيارًا صعبًا، بلا أي ضمانة للنجاح، لكنه منح المشروع صدقية وعمقًا واستدامة. وهكذا أبصر مشروع "تمكين إعداد الموازنة من أجل إدارة مالية عامة سليمة" النور. ففي لحظات الانهيار، لم تعد الإدارة المالية العامة قضية تقنية فقط، بل أصبحت أداة تعافٍ ورسالة مفادها أن الدولة تعود وتستعد لتحمّل المسؤولية والمساءلة. بدأ تدخلنا عندما توقّف تنفيذ الموازنة نتيجة تراكم أكثر من 3.6 مليون إيصال ضريبي ورقي غير معالج، مكدّسة في مستودعات مغلقة، لم تُدمج يومًا بالكامل في النظام المالي الرسمي. هذا الواقع عطّل التحليل والتخطيط واتخاذ القرار".
وتابع :"فاخترنا خطوات عملية مدفوعة بإرادة سياسية قوية لكسر هذا الجمود، وانطلقنا بخطوة رقمية لمعالجة هذا التراكم. لم يُنقذ هذا الجهد بيانات مالية أساسية فحسب، بل وفّر أيضًا صورة دقيقة عن المالية العامة. وبموجب مرسوم إداري، تمّت إعادة دمج الوسطاء الماليين غير المصرفيين – الذين كانوا قد استحوذوا على دور المصارف في جباية الضرائب بعد الأزمة – في النظام الضريبي الرسمي.وقد تطلّب ذلك عمليات تسجيل جديدة، ونُظم تحصيل، وأتمتة شاملة. لم تكن مجرد تحديثات تقنية، بل استعادة لأدوات الرقابة والتحليل والتخطيط.
ثانيًا، وبدعم من المساعدة التقنية، أعدنا النظر في الإطار القانوني والمؤسساتي لإعداد الموازنة. لعقود، خضع هذا الإعداد لعشرات القرارات المتفرقة والمتناقضة أحيانًا، ما ولّد مزيدًا من الضبابية بدلًا من الوضوح.
وبفضل دعم المشروع، انتهت هذه التجزئة، فتمّ اعتماد مرسوم موحّد لإعداد الموازنة، وإصدار دليل رسمي، وتحقيق تبسيط كبير في الإجراءات. أصبحت الدولة أكثر وعيًا بذاتها، وبالتالي أكثر شفافية.
ما الإنجاز الثالث، فكان إصلاح آلية إعداد الموازنة نفسها، ووضع حد للممارسات الاعتباطية.
أدخلنا حدودًا للإنفاق تستند إلى الموارد الفعلية، ووضعنا إطارًا واضحًا لتحديد الأولويات. ولأول مرة منذ سنوات، أصبح لكل رقم دلالة، ولكل خيار سياسي مكان ضمن هيكل منطقي. هذه ليست إصلاحات تجميلية. إنها إصلاحات تمس جوهر الحوكمة. فقد تمت معالجة أكثر من 85% من البيانات المتراكمة، وأُعيد دمج الإيرادات الضريبية الخارجة عن الموازنة ضمن الإطار المالي الحكومي. وعادت رقابة الدولة على هذه الإيرادات على أساس متين".
واستطرد:" لم يعد إعداد الموازنة مجرّد إجراء شكلي، بل أصبح عملية موثّقة ومُنظّمة وفق معايير واضحة. لكننا لا نعيش في الوهم. النجاح لا يعني أن المهمة قد اكتملت. فالإصلاح ليس محطة ثابتة. إنما نتقدّم بثقة أكبر، بفضل دعمكم المستمر. وسيتعزز هذا الزخم بمزيد من التمويل الذي سيتيح لنا التقدّم أكثر. وتكمن خطوتنا التالية في نشر تقارير داخلية وعامة عن تنفيذ الموازنة".
وختم جابر :"أعزائي الشركاء، لبنان يتغيّر. ببطء، نعم. بصعوبة، بالتأكيد. لكن بثبات. يحمل هذا المشروع، رغم حجمه المحدود، رسالة قوية: حتى في قلب الانهيار، يمكن إعادة إرساء النظام، وإيجاد الوضوح، وتقديم خدمة عامة تليق بثقة المواطنين. باسم وزارة المالية، أشكركم على ثقتكم. فلنواصل هذا الطريق، لا كمجرّد منفّذين لمشروع، بل كشركاء حقيقيين في بناء دولة تستعيد شفافيتها وتنهض لتلبية تطلعات شعبها ". مواضيع ذات صلة فرعية "إصلاح المصارف": لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية Lebanon 24 فرعية "إصلاح المصارف": لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة المالية الفرنسية: إن لم ننظم شؤوننا فسنوضع تحت إشراف "صندوق النقد" Lebanon 24 وزيرة المالية الفرنسية: إن لم ننظم شؤوننا فسنوضع تحت إشراف "صندوق النقد" 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام رعى اطلاق مشروع "ادارة مخاطر حرائق الغابات في المناطق الطبيعية المعرضة للخطر" Lebanon 24 سلام رعى اطلاق مشروع "ادارة مخاطر حرائق الغابات في المناطق الطبيعية المعرضة للخطر" 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: سنحتفل بإقرار مشروع قانون الموازنة في أيوا Lebanon 24 ترامب: سنحتفل بإقرار مشروع قانون الموازنة في أيوا 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان إقتصاد قد يعجبك أيضاً البخاري زار دار الإفتاء في حلبا Lebanon 24 البخاري زار دار الإفتاء في حلبا 20:11 | 2025-07-30 30/07/2025 08:11:46 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة عن موقوف في لبنان.. "يقلّد توقيع سفير"! Lebanon 24 مفاجأة عن موقوف في لبنان.. "يقلّد توقيع سفير"! 20:06 | 2025-07-30 30/07/2025 08:06:48 Lebanon 24 Lebanon 24 يخص "المودعين".. اجتماع "مالي" في السرايا Lebanon 24 يخص "المودعين".. اجتماع "مالي" في السرايا 20:02 | 2025-07-30 30/07/2025 08:02:16 Lebanon 24 Lebanon 24 ضاهر: التشكيلات القضائية تعيدُ بعضاً من التوازن إلى الدولة Lebanon 24 ضاهر: التشكيلات القضائية تعيدُ بعضاً من التوازن إلى الدولة 19:52 | 2025-07-30 30/07/2025 07:52:12 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: لبنان أمام خطر وجودي ولن نعطي السلاح لإسرائيل Lebanon 24 قاسم: لبنان أمام خطر وجودي ولن نعطي السلاح لإسرائيل 19:46 | 2025-07-30 30/07/2025 07:46:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:45 | 2025-07-30 30/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد ماجدة الرومي.. فنانة لبنانية شهيرة تجثو على ركبتيها أمام السيدة فيروز شاهدوا ردة فعلها (فيديو) Lebanon 24 بعد ماجدة الرومي.. فنانة لبنانية شهيرة تجثو على ركبتيها أمام السيدة فيروز شاهدوا ردة فعلها (فيديو) 06:00 | 2025-07-30 30/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) 07:03 | 2025-07-30 30/07/2025 07:03:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 20:11 | 2025-07-30 البخاري زار دار الإفتاء في حلبا 20:06 | 2025-07-30 مفاجأة عن موقوف في لبنان.. "يقلّد توقيع سفير"! 20:02 | 2025-07-30 يخص "المودعين".. اجتماع "مالي" في السرايا 19:52 | 2025-07-30 ضاهر: التشكيلات القضائية تعيدُ بعضاً من التوازن إلى الدولة 19:46 | 2025-07-30 قاسم: لبنان أمام خطر وجودي ولن نعطي السلاح لإسرائيل 19:32 | 2025-07-30 لا تسلكوا هذا الشارع غدًا فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24